شئنا أو أبينا، يبقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في مداخلاته الإعلامية وأدائه الحكومي للحدث الديني الثقافي ذي العلاقة بالدين الإسلامي في فرنسا، محكوما بموقعه الشعبي والانتخابي في استطلاعات الرأي العام..
كنّا قد توقفنا عند هذا الموضوع في مقالة سابقة تناولنا فيها بعض متعلقات الجانب التاريخي والديني لمكانة القدس والمسجد الأقصى عند المسلمين ومحاولة بعض المستشرقين الغربيين من ذوي الميول الصهيونية