وحتى لا يكون الاختيار بين سيئ وأقل سوءا، فلنتجنب المثالية، ولتكن الملكية التي ننشدها دستورية ترعى الحد الأدنى من التفريق بين السلطات وتصون كرامة الإنسان..
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie