هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
خلال أيام معدودة خرجت علينا أصوات من الشرق والغرب تجمع على أن العالم يعيش مرحلة لا يجد فيها ما يجمع عليه. تبالغ هذه الأصوات..
حقّق المرشح الديمقراطي ساندرز في الأيام الأخيرة الكثير من التقدم، فهو بكل المقاييس صاحب القاعدة الشعبية الأهم في الحزب الديمقراطي، إذ يحيط به الشباب والشابات من كل الخلفيات والأعمار..
ظهرت الصين في إدارتها لأزمة فيروس كورونا وكأنها في عملية “بروفا” لقيادة العالم، وقدمت نموذجا مهنيا وسياسيا في إدارة الأزمة يرشحها لترث قيادة العولمة..
إنه لمنظرٌ مقزّزٌ حقاً ذاك الذي رأيناه على شاشات التلفزيون في التغطية الإعلامية لزيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، عندما وقف الرجلان يتباهيان ويتبادلان المديح أمام ملعب رياضي عملاق اكتظّ بما يزيد عن مئة ألف إنسان. ولم يكن منظراً مقزّزاً لمسلمي الهند وحسب، أولئك ا
تحذيرات رئيس منظمة الصحة العالمية حول ضرورة أن يضرب العالم بقوة الآن وبسرعة فيروس «كورونا» المستجد، وإلا تضيع الفرصة وتخرج الأمور عن السيطرة، يعطي مؤشر قلق؛ ليس للصين وحسب، وإنما أيضاً للعالم بأسره. فالفيروس يتمدد شرقاً وغرباً، في كوريا واليابان وإندونيسيا وأستراليا والفلبين وماليزيا وإيران ولبنان و
بشكل لافت للانتباه، أجمعت التقارير الدولية على أن تضخم الديون السيادية أصاب معظم الدول الأكثر ثراء في العالم، حيث حذر معهد التمويل الدولي في نهاية عام 2019 من ارتفاع هذه الديون إلى مستويات قياسية خطيرة بلغت 252 تريليون دولار، لتتجاوز قيمة الناتج العالمي الإجمالي بأكثر من ثلاثة أضعاف.
تصاحب انتشار فيروس كورونا الجديد بموجة من الخوف والقلق، ترافقت مع مفاهيم خاطئة والعديد من الأسئلة الملحة، التي سنحاول الإجابة عنها هنا قدر الإمكان. من هذه الأسئلة نذكر: هل يمكن لتناول الثوم أن يحقق الوقاية من العدوى بالفيروس؟
لم تكن دولة الاحتلال الإسرائيلي لتنتظر صفقة ترامب ـ نتنياهو لإطلاق عملية استيطانية واسعة تحت إطار ضم الضفة الغربية أو أجزاء واسعة منها في سياق «استعادة» السيادة الإسرائيلية عليها، العملية الاستيطانية استمرت وتوسعت طوال العقود الماضية، وفرضت سياسة الأمر الواقع الإسرائيلية على هذه العملية صيرورة شبه ي
الهوان، هذا هو ما آل إليه حال الكثير من الأطفال والعجائز والنساء والرجال العرب الذين تهجرهم اليوم حروب الكل ضد الكل وثلاثية الاستبداد والتخلف والإرهاب من أوطانهم وتزج بغالبيتهم الضعيفة والفقيرة وغير القادرة إلى مخيمات اللاجئين أو تفرض عليها افتراش طرقات المدن ومد اليد طلباً لقضاء بعض متطلبات الحياة.
استولَى القاتلُ الجديدُ على اهتمامات الناس. احتلَّ موقعَ الصدارة في الدوائر الرسمية والهيئات الصحية والمنظمات المعنية بصحة الناس ومصيرهم. ليست المرة الأولى التي يواجه فيها العالم قاتلا من هذا النوع. الجديد أنَّه يرتكب جرائمه في العالم الجديد. لو أطلَّ «كورونا الجديد» قبل نصف قرن لكان الأمر مختلفا.
تطور التمثيل في بعض المسلسلات الخليجية يفوق سرعة الصاروخ، ليس من ناحية الأداء أو الإخراج أو الفن الراقي، لكن بسبب زيادة الإسفاف واستعمال الألفاظ البذيئة واستعراض النساء والمتاجرة بهن بحاجة أو دون حاجة، فلا يكاد يخلو عمل من وجود عدد كبير منهم. وما زلنا نتذكر كيف كانت المسلسلات تستعين برجال لأداء أدو
المعتدلون الذين يصابون بالهلع لإمكانية أن يصبح بيرني ساندرز المرشح «الديمقراطي» للانتخابات الرئاسية، لديهم بعض الأسباب الوجيهة للشعور بذلك، وفي مقدمتها خطر أن يعبّد الطريق لإعادة انتخاب الرئيس ترامب. وبهذا الخصوص أجدني واحدا من القلقين. غير أنه من الصعب ألا يشعر المرء بالاشمئزاز، جراء بعض المبالغات
لهذا يتطلب الأمر محاولة الكشف عن المستور من السياسات الإجلائية التهويدية لدولة الاحتلال الصهيوني ومخاطرها، بالاعتماد على خطاب فلسطيني موحد. حيث يعد مجرد استمرار وجود الأقلية العربية في أرضها، عبر أشكال الدعم المختلفة، رصيدا ديموغرافيا ووطنيا له دلالة مباشرة على الهوية العربية للأرض التي أقيمت ع
تم إجراء الانتخابات البرلمانية في إيران يوم الجمعة 21 شباط/فبراير 2020 لانتخاب ما يعرف إيرانيا بـ “مجلس الشورى الإسلامي” وهو البرلمان المنوطة به السلطات التشريعية في الجمهورية الإسلامية في إيران، وسيكون يوم 18 نيسان/ابريل المقبل موعدا لإجراء الجولة الثانية من الانتخابات إذا اقتضت الحاجة. وقد تمت الع
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يحاول تغطية عنصريته وخطاياه تجاه فلسطينيي الداخل بخطاب إعلامي مناقض لما سمعناه منه دائما، وكذلك في حملته الانتخابية للكنيست في الجولات السابقة، من خلال محاولة الاستمالة، وتقديم جزرات عفنة لهم؛ للحد من تصويتهم بالانتخابات المقبلة في بداية آذار.
بدا المشهد خليطا من فيلم سينمائي لألمو دوفار وفيلم آخر لكوينتين تارانتينو. إنّه مشهد سيّارة شيفروليه سوداء، أمريكيّة جدّا، جميلة ومهيبة معا، تشقّ طريقها بين حشود ضخمة تهتف: الموت لأمريكا. السيّارة كانت تحمل رفات قاسم سليماني الذي قتلته طائرة مُسيّرة، أمريكيّة هي الأخرى.