هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام، توكل كرمان، في كلمة مسجلة، بُثت في ندوة "عربي21"، الثلاثاء، إن "الرئيس المصري الراحل محمد مرسي سيظل أحد أبرز وأهم أيقونات الربيع العربي، لتمسكه بروح وجوهر ثورة يناير المجيدة، ولصموده الأسطوري في معتقله غير الإنساني"...
طالبت الحقوقية التركية جولدن سونماز، في كلمة لها خلال ندورة "عربي21" الثلاثاء، المنظمات الحقوقية الوطنية والدولية بالقيام بمهماتها في التحري بشأن الانتهاكات التي شهدتها أعمال القمع للثورات العربية ولا سيما في مصر.
أسرة مرسي بندوة عربي21: ندعو لاكمال مسار الثورة وصولا للدولة المدنية الديمقراطية التي انتفض من أجلها المصريون.
قال ياسين أقطاي، مستشار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في كلمة بمستهل ندوة "عربي21" الثلاثاء، إن قتل الرئيس المصري محمد مرسي "فضح النفاق الدولي".
قال الرئيس التونسي الأسبق، المنصف المرزوقي، في كلمة مسجلة، بثت في ندوة "عربي21" الثلاثاء، إن الانقلابيين "سيدفعون ثمنا باهظا، ليس فقط سياسيا، وإنما من سمعتهم"، مشددا على أن "التاريخ لن يغفر لهم الطريقة التي تعاملوا بها مع الرئيس الراحل محمد مرسي".
هل أفلح كل هذا الظلم والتنكيل في تغييب اسم مرسي من الوجود، أو محوه من التاريخ؟! كلا.. العكس هو الصحيح! فمرسي لم يعد مجرد رئيس سابق لمصر، بل أصبح رمزا أمميا، عابرا للحدود
قال رئيس المجلس الأعلى للدولة في ليبيا، خالد المشري، في كلمة مكتوبة لندوة "عربي21" الثلاثاء، إن بلاده تواجه الثورة المضادة ذاتها التي قتلت الرئيس المصري الراحل.
عقد موقع "عربي21"، الثلاثاء، ندوة في مدينة إسطنبول التركية، لبحث مآلات الربيع العربي، وإحياء للذكرى السنوية الأولى لرحيل "محمد مرسي"، أول رئيس مصري منتخب، اعتبر المشاركون فيها أن الأخير كان وما يزال يشكل رمزا "لأمل الشعوب الحي بالديمقراطية".
ليس الأمر تصفية حساب، ولا لأهمية الأمثلة المذكورة غير المسمّاة، وإنّما هو لبيان ممكنات الكشف في شهادة الرجل، على نحو من شأنه أن يغوص في أعماق كلّ واحد فينا، ولدفع النقاش في زوايا أخرى، نكون فيها أكثر تواضعا، وكذا أكثر رحمة برجل مظلوم عظيم كهذا الرجل
في الذكرى الأولى لوفاة الرئيس المصري الراحل محمد مرسي، وعلى ضوء التفاعلات الأخيرة التي تشهدها بعض دول الربيع العربي، تنظم صحيفة "عربي21"، الثلاثاء، ندوة تناقش واقع ومآلات ومستقبل ثورات الربيع العربي...
سوف أتناول بعض النقاط المهمة بعد متابعة ردود الفعل على هذه الدراسة من خلال بعض النقاط التي أراها من وجهة نظري مهمة.
أيام قليلة وتحل الذكرى الأولى لوفاة الرئيس المصري محمد مرسي، في ظل ظروف غامضة أثناء محاكمته وبعد حبسه ست سنوات في سجون النظام العسكري الحاكم.
ألم يفكر أحد قيادات الجماعة قبل نشره هذه الدراسة في الإهانة التي وجهتها تلك التفاصيل لشخص الرئيس الراحل، والمساهمة دون قصد في إعادة تدوير الاتهامات التي كانت توجه له رحمه الله عن ضعفه في مواجهة الجيش ومؤسسات الدولة؟
مات مرسي وهو معدود في الشهداء، منعت صلاة الجنازة عليه، ليصلي عليه الناس في ربوع المعمورة، لاهجة ألسنتهم بالدعاء له، والترحم عليه، وقد كانت وفاته شهادة على أن من أحبه الله فقد كفاه هذا الحب، رضي الحاكم أم سخط، فلا قيمة لسخط البشر، وقد ختم الله له بالوفاة في سجون الظلمة.
تلك الحقبة القصيرة التي لا تجاوز سنة في أحسن تقدير كانت مفصلية؛ كونها تشي بتفاصيل إعلامية عن أول حُكم مدني ديمقراطي عرفه بر مصر، برئاسة الدكتور محمد مرسي رحمه الله، ومن خلال أحد المقربين للرئاسة، وضمن الفريق الاستشاري للرئيس في مجال الصحافة والإعلام
فإن كان الطبلاوي عاب الرئيس مرسي في سجنه؛ وهو أمر يستنكره مناصرو الديمقراطية في مصر، ونحن منهم، ولكن لماذا يعيب البعض على الشيخ في قبره؛ أفلا يكون بذلك قد زاد عما فعله الشيخ نفسه لما عاب الرئيس مرسي في سجنه دون وجه حق؟!