هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قدّر خبير دولي، عدد السنوات التي يحتاجها قطاع غزة لإعادة إعمار ما دمرته قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال عدوانها الوحشي على القطاع منذ 5 أشهر..
تلجأ بعض العائلات الفلسطينية في مدينة غزة إلى الإقامة على أطلال منازلها المدمرة؛ تجنبا للازدحام الكبير في مراكز الإيواء والمدارس، رغم الخطر الذي يهددهم جراء تواصل قصف الاحتلال..
يعتمد الكثير من الدول الأوروبية خاصة في جنوب القارة على إمدادات الطاقة القادمة إما من الخليج أو من شمال أفريقيا
ثمة أصوات فلسطينية صغيرة كثيرة نضجت واشتعلت تحت القصف والنزوح والمعاناة ورائحة الموت..
كشفت صور الأقمار الاصطناعية أن حجم الدمار الذي خلفه العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لم يسبق له مثيل في القرن الـ21..
أظهرت صور خاصة لـ"عربي21" من داخل حي الزيتون وسط قطاع غزة دمارا كبيرا جراء العدوان الإسرائيلي وغارات طائرات الاحتلال على الحي منذ بدء العدوان..
ياسر عبد العزيز يكتب؛ إنها معركة النفس الطويل، والاحتلال يراهن على قصر أنفاسنا. إن هذه المعركة هي معركة الإنسانية التي ترفض الاستعباد والظلم والقهر والكيل بمكيالين، إنها معركة العدالة قبل العدل، إنها معركة يمكن أن تغير وجه العالم لو اتحد الأحرار، فقد كشف العدوان على غزة عورات القواعد التي تحكم العالم.
توقع صحفي أن حصيلة الشهداء "غير العددية" في غزة "لا تقل عن 22 ألف شهيد"..
هادي الأحمد يكتب: مؤشر خطير نحو الانحدار نحو فقد الصفة الإنسانية والاتجاه بسرعة إلى الشر، وهو ما يتناقض تماما مع كل الأديان السماوية التي نزلت إلى البشرية كرسائل هداية ورشد واستقامة
عصام تليمة يكتب: ماذا فعلت الشعوب في هذه الثورات؟ إنها تظاهرت تظاهرا سلميا، بداية من تونس وانتهاء بسوريا، فمن الذي حوّل التظاهر السلمي إلى ساحات قتل، المقتول فيها من جهة واحدة، وهي جهة الشعب ومن يريد الحرية والعدالة، والقتل من جهة واحدة هي جهة السلطة والجيوش التي تم تمويلها وتجييشها من أموال الشعب ومقدراته، فهل جزاء من يتظاهر سلميا القتل؟!
الدمار دائما سهل لكن البناء صعب. هذه هي القاعدة في كل الحروب، والسودان في حربه الراهنة لن يكون استثناء. فالدمار الذي حدث في خمسة أسابيع من القتال يفوق الوصف، وكلما طال أمد الحرب ازدادت مخاطرها، واتسع حجم دمارها، وارتفع عدد ضحاياها.
محمد سرسك يكتب: مذبحة عيون قارة في 20 أيار/ مايو 1990، حيث قتل فيها ثمانية عمال فلسطينيين
قال خبراء لمجلة "تايم" الأمريكية؛ إنه كان من الممكن منع الدمار الذي وقع في الزلزال الذي ضرب سوريا وتركيا.
يُعفي الشعب التونسي نفسه من تقليب كتب التاريخ السياسي، وفيها أينما وليت وجهك فهناك دروس يبدو أن كثيرين لا يريدون أن يستمعوا إليها، ولذلك فهم يسيرون نياماً إلى حفرة الديكتاتورية..
مَنْ الذي أوصل العراق وأهله، باعتراف السياسيّين وقراءة الواقع، إلى هذه الدركات المخيفة من الدمار المجتمعيّ وفقدان الأمل؟