هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قتلت فصائل المعارضة السورية المسلحة، العقيد ماهر علي زيود رئيس أركان قوات درع الساحل في جيش الأسد في المعارك الدائرة بريف اللاذقية، وهي الضربة التي دفعت زوجة بشار الأسد إلى الانتقال على "جبلة" من أجل التعزية.
كان أول رد لقوات النظام على تقدم الثوار باتجاه الساحل، بعد سيطرة جيش الفتح على مناطق عدة أهمها، مدن إدلب وجسر الشغور وأريحا إضافة إلى معسكر المسطومة، هو الإعلان عن تشكيل "لواء درع الساحل" لحشد ما تبقى من شباب الطائفة العلوية للقتال إلى جانب النظام.