عربى21
السبت، 23 فبراير 2019 / 17 جمادى الثانية 1440
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

آخر الأخبار
  • تسريب صورة مثيرة للأسد خلال زيارة بوتين إلى حميميم (صورة)
  • نجل شقيق علي صالح يروي تفاصيل جديدة حول مقتله بيد الحوثي
  • ضابط إسرائيلي: "وارسو" طبعت علاقات العرب معنا على حساب فلسطين
  • لماذا وجّه ابن سلمان طائرة عاجلة من بكين إلى الرياض؟ (شاهد)
  • ترامب يتحدث عن فرصة "جيدة للغاية" للتوصل لاتفاق تجاري مع الصين
  • وكالة إيطالية: نظام الأسد سلّم قاعدة عسكرية بدمشق للإيرانيين
  • المغرب.. آلاف يشاركون في جمعة غضب "نصرة للأقصى"
  • وكالة الأنباء الرسمية تنقل دعوات رحيل بوتفليقة
  • كيف سيؤثر اقتطاع أموال السلطة على الوضع في الضفة وغزة؟
  • اعتقال المعارض والبرلماني المصري السابق محمد محيي الدين
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    انفجار المشرق العربي

    امحمد مالكي
    # الثلاثاء، 14 نوفمبر 2017 12:09 ص
    1
    انفجار المشرق العربي

    أستعيرُ هذا العنوان من كتاب الخبير الاقتصادي اللبناني المعروف، ووزير المالية في حكومة رئيس الوزراء الأسبق" سليم الحص"، الباحث "جورج قرم"، الموسوم "انفجار المشرق العربي"، الصادر في مجلدين عامي 1987 و1999، والمترجم إلى العديد من اللغات.

    جدير بالإشارة أن السياق العربي الذي أعدَّ الباحث خلاله هذا الكتاب، تميز بأحداث عميقة وخطيرة في الآن معا، أبرزها الدخول في مفاوضات السلام مع إسرائيل، واجتياح هذه الأخيرة الأراضي اللبنانية (1982)، وغزو العراق للكويت، ثم حرب الخليج.

     

    وإذا أضفنا متغيرا آخر من طبيعة دولية، نستطيع فهم لماذا تمّ اختيار عنوان "انفجار المشرق العربي".. يتعلق الأمر بانهيار الاتحاد السوفييتي، وتفكك المنظومة الاشتراكية عموما، والحال أن المشرق العربي كان أولى الساحات التي تأثرت بكل هذه التغيرات العميقة في الخريطة الجيوستراتيجية العالمية.

    إنه المشرق العربي المُنفجر، المرشح للزوال وولادة مشرق عربي جديد، كما بشرت به الكتابات الأمريكية والغربية عموما؛ منذ ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي

    نستطيع الجزم بأن حال المشرق العربي اليوم لا يختلف عن ذاك الذي كتب عنه "جورج قرم" منذ عشرين عاما، بل نميل، دون تردد، إلى الإقرار بأنه في وضع أكثر تعقيدا وخطورة.. لا أدل على ذلك من بروز المسألة الطائفية واستفحالها، وتصاعد الإرهاب وتوسع رقعته المذهبية والجغرافية، وانهيار دولتي العراق وسوريا، والدور قادم على دول أخرى (اليمن، ليبيا)، وتراجع القضية الفلسطينية وانسحابها التدريجي من قائمة الأولويات القومية، وتعرض البناء الخليجي المشترك لأزمة سياسية قد تضعفه، إن لم توقف مسيرته. وعبر كل هذه التغيرات وعلى قاعدتها؛ وُلدت محاور أكثر خطورة من تلك التي شهدتها المنطقة العربية في عقدي خمسينيات وستينيات القرن الماضي.. إنه المشرق العربي المُنفجر، المرشح للزوال وولادة مشرق عربي جديد، كما بشرت به عديد الكتابات الأمريكية والغربية عموما، منذ نهاية ثمانينيات ومستهل تسعينيات القرن الماضي.

    لا شك أن الأزمة الأخيرة التي طالت منذ يونيو/ حزيران الماضي ما سمي "الرباعية العربية" (السعودية والإمارات والبحرين ومصر) من جهة، وقطر من جهة أخرى؛ لم تكن حدثا عابرا أو منفردا، بل عبرت عن اصطفافات أريد لها أن تتشكل، إن لم تكن قد تشكلت فعلا، وكان يُراد منها حصريا دفع من بقي خارجها للانصياع والدخول في الصف.

     

    وقد أبانت التطورات التي أعقبت اندلاع هذه الأزمة؛ عن عمق هذه الرؤية وتجلياتها، بل إن ما يعتمل داخل المملكة العربية السعودية من تغييرات لم يشهدها المجتمع السعودي إطلاقا من قبل؛ سيسرع اكتمال دائرة التحالفات، وربما يدفع بالمشرق العربي إلى الانفجار تماما. فهكذا، يمكن تحديد الاصطفاف الأول في محور إيران سوريا، معززا بأذرع في كل من لبنان (حزب الله)، والحوثيين في اليمن، والحشد الشعبي في العراق. طبعا تقود إيران هذا المحور وترسم استراتيجياته، مدعومة من روسيا على الصعد السياسية والاقتصادية والعسكرية، يناظره في الضفة المناقضة، محور المملكة العربية السعودية ومصر والإمارات العربية المتحدة والبحرين، وجزء من اليمن بقيادة "عبد ربه منصور".. والحال أن المملكة العربية السعودية هي قائدة هذا المحور، وموجهة مواقفه وسياساته.

    وإذا كانت صورة هذين المحورين واضحة بما يكفي، فإن المحور المكون أساسا من تركيا وقطر يبدو أكثر تعقيدا؛ بسبب أن تشكله كمحور جاء نتيجة ضرورة وضغط، أكثر منه اختيار مسبق، حيث إن المقاطعة التي أقدمت عليها الرباعية العربية في حق دولة قطر دفع بهذه الأخير إلى إدارة الأزمة وفق ما يفرضه الواقع، أكثر مما ترسمه الرغبة. ولعل الأمر نفسه ينطبق على تركيا التي تبحث منذ بداية الألفية الجديدة (2003) عن موقع قوي ووازن في المنطقة، بل تجهد من أجل أن تكون فاعلا إقليميا دون منازع.

    نلاحظ أن الجسور بين هذه المحاور ليست مقطوعة، بل بالعكس، هناك حالات وأشكال من التلاقي والتعاون.

    يعلمنا علم السياسة أن "السياسة فعل الممكن"، أو "فن تدبير الممكن". لذلك، نلاحظ أن الجسور بين هذه المحاور، لا سيما الأول والثالث، ليست مقطوعة، بل بالعكس، هناك حالات وأشكال من التلاقي والتعاون. نلحظ ذلك مثلا في التقارب الروسي الإيراني، والإيراني التركي، حيث تشكل الكثير من الموضوعات السياسية والاقتصادية والجيوستراتيجية قواسم مشتركة، من قبيل الملف الكردي بالنسبة لتركيا وإيران وسوريا، ومحاربة "داعشّ" في العراق وسوريا، والمنافع الاقتصادية المتبادلة في مجالات الطاقة والنفط والخدمات والسلع. ومن هنا نفهم أن سياسة المحاور ليست متأرجحة بين الأبيض والأسود، بل مفتوحة على أكثر من لون، أي أكثر من خيار.

    يدفعنا التحليل أعلاه إلى التساؤل عن موقف القوى الكبرى من هذا الاصطفاف، لا سيما موقف الولايات المتحدة، التي لها مصالح حيوية مع الجميع، بما فيها إيران التي يجهد الأمريكيون من أجل أن تليّن سياستها وينتصر الإصلاحيون في ربوعها؛ كي تتصالح مع الغرب، وتندمج بسلاسة في منظومته، وهو في الواقع رهان سعت إليه القيادات الأمريكية منذ انهيار جدار برلين عام 1989.

     

    الحاصل، أن أمريكا واعية كل الوعي طبيعة هذه المعادلة ودقتها، ومن أجل ذلك تتبادل الأدوار أحيانا بين مؤسسة الرئاسة والكونغرس، وتدعو صراحة أحيانا أخرى إلى لقاء الفرقاء، وتحاورهم من أجل إيجاد حلول مشتركة لأزمتهم الأخيرة، فليس في إمكان الأمريكيين ولا في مقدرتهم إبقاء سياسة المحاور الإقليمية في المشرق العربي تصل مداها، الذي هو الانفجار ليس إلا..

    ومن هنا، نفهم القلق الواضح من قبل القوى الكبرى حيال ما يحصل في المملكة العربية السعودية، وبالإيقاع الذي يحصل به. فالتغيير مطلوب، لكن المطلوب أكثر؛ صحة الرؤية، وسلامة وسلاسة المنهج، وتقدير النتائج والمضاعفات الداخلية، والإقليمية والدولية.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    السعودية

    العالم العربي

    أزمات

    #
    التلاعب بالدستور

    التلاعب بالدستور

    الإثنين، 11 فبراير 2019 06:31 م
    العدالة الانتقالية في تونس.. أسئلة الإنجاز

    العدالة الانتقالية في تونس.. أسئلة الإنجاز

    الإثنين، 14 يناير 2019 08:31 م
    في وداع العام 2018

    في وداع العام 2018

    الإثنين، 31 ديسمبر 2018 05:31 م
    هل ستُقوِّضُ حركة "السترات الصفراء" عَرشَ ماكرون؟

    هل ستُقوِّضُ حركة "السترات الصفراء" عَرشَ ماكرون؟

    الإثنين، 17 ديسمبر 2018 04:22 م
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: مصطفى بلبشير

    الثلاثاء، 14 نوفمبر 2017 10:00 م

    ما موقف السلطنة من هذا الصراع الخليجي؟ أليست هناك محاولات من جهتها في اتجاه مساع حميدة؟

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • أسرة أبي بكر تكشف لـ"عربي21" ملابسات إعدامه بمصر (صور)

      أسرة أبي بكر تكشف لـ"عربي21" ملابسات إعدامه بمصر (صور)

      سياسة
    • زوجة وهدان تروي لـ"عربي21" تفاصيل آخر زيارة له قبل إعدامه

      زوجة وهدان تروي لـ"عربي21" تفاصيل آخر زيارة له قبل إعدامه

      سياسة
    • بثينة شعبان تهاجم أردوغان وتتحدث عن حسم مصير إدلب

      بثينة شعبان تهاجم أردوغان وتتحدث عن حسم مصير إدلب

      سياسة
    • نيوزويك: ابن سلمان يؤيد من بكين انتهاكات الصين ضد الإيغور

      نيوزويك: ابن سلمان يؤيد من بكين انتهاكات الصين ضد الإيغور

      سياسة
    • ماذا لو تراجع الإخوان؟!

      ماذا لو تراجع الإخوان؟!

      مقالات
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    التلاعب بالدستور التلاعب بالدستور

    مقالات

    التلاعب بالدستور

    عملية القضاء على ظاهرة التلاعب بالدساتير إلى خطوات شجاعة وجريئة من قبل الدولة والمجتمع معاً، تبدأ بإقامة حوار عمومي واسع ومسؤول وعميق حول الوثيقة الدستورية نفسها، أي حول فلسفتها ومضامين قواعدها وأحكامها، وتتعزز بإرادة حرة ومستقلة في التوافق على هذه الوثيقة واعتبارها تعاقدا ملزما لا رجعة فيه

    المزيد
    كلفة عدم بناء المغرب الكبير كلفة عدم بناء المغرب الكبير

    مقالات

    كلفة عدم بناء المغرب الكبير

    ستحُل بعد أيام قليلة الذكرى الثلاثون لإنشاء "اتحاد المغرب العربي" (17 شباط/ فبراير 1989 - 17 شباط/ فبراير 2019)، وسيتم، دون شك، التذكير بهذه المناسبة عبر وسائل الإعلام، والتباكي على النتائج المتواضعة والضعيفة التي جنتها شعوب المنطقة من هذا التنظيم الإقليمي

    المزيد
    العدالة الانتقالية في تونس.. أسئلة الإنجاز العدالة الانتقالية في تونس.. أسئلة الإنجاز

    مقالات

    العدالة الانتقالية في تونس.. أسئلة الإنجاز

    ظاهرة التسييس ناجمة عن التجاذبات التي اخترقت المجتمع التونسي حيال التوافق الخاص بإعادة بناء التعاقد السياسي والاجتماعي لتونس ما بعد سقوط النظام، وهي غالبا تجاذبات وصراعات تقع في مجتمعات ما بعد الثورات

    المزيد
    في وداع العام 2018 في وداع العام 2018

    مقالات

    في وداع العام 2018

    لعل من الخطورة بمكان التأكيد على أن الفشل الذي ألمّ بالحراك العربي فتح الباب واسعا بعودة الممارسات السابقة بشمولية أكثر، وقسوة أكبر

    المزيد
    هل ستُقوِّضُ حركة "السترات الصفراء" عَرشَ ماكرون؟ هل ستُقوِّضُ حركة "السترات الصفراء" عَرشَ ماكرون؟

    مقالات

    هل ستُقوِّضُ حركة "السترات الصفراء" عَرشَ ماكرون؟

    تُقنعُ القراءة الأولى للإجراءات المعلن عنها في خطاب "ماكرون" الأخير، وهو خطاب أزمة بامتياز، بأن ثمة اعترافاً واضحاً بالفجوة بين الرئيس ونخبته الحكومية وفريقه السياسي وقطاعات واسعة من الشعب الفرنسي، وأنها فجوة نابعة من طبيعة السياسات التي أقدمت عليها الحكومة الفرنسية

    المزيد
    خريف الغضب في فرنسا خريف الغضب في فرنسا

    مقالات

    خريف الغضب في فرنسا

    ما يبدو لنا حاصلا، كما هو ظاهر للغالبية العظمى للفرنسيين المؤيدين للتظاهرات (84 بالمئة)، هو وصول الاختلالات الاجتماعية حدّا حرجا لم تعد شرائج اجتماعية عريضة وواسعة تحمله، وأن فجوة بين الطبقة السياسية الحاكمة وعموم الفئات المتضررة من جراء الإصلاحات التي أقدم عليها الرئيس "ماكرون" ماانفكت تزداد وتتسع

    المزيد
    هل يفتح الحوار المغربي الجزائري الطريق لتحقيق المشروع المغاربي؟ هل يفتح الحوار المغربي الجزائري الطريق لتحقيق المشروع المغاربي؟

    مقالات

    هل يفتح الحوار المغربي الجزائري الطريق لتحقيق المشروع المغاربي؟

    الحوار قيمة بالغة الأهمية، ومن الزكيات الطيبات. فكما نمتلك جرأة الدعوة إليه، علينا امتلاك جرأة الإنصات إليه والاستجابة إليه، إن نحن أردنا النظر إلى مجتمعاتنا وما ينفعها في الحاضر ويصونهام في المستقبل

    المزيد
    ما بين "التكنوقراطي" و"السياسي" ما بين "التكنوقراطي" و"السياسي"

    مقالات

    ما بين "التكنوقراطي" و"السياسي"

    نجاح "التكنوقراطي" مرتبط أشد الارتباط بمتغيرات لها صلة عميقة بالبيئة العامة لبلده، وبمدى وجود أو عدم وجود مشروع مجتمعي واضح، ومتوافق حوله من قبل كافة مكونات البلد السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV