سياسة دولية

هكذا ربط أردوغان القدس بمكة المكرمة والمدينة المنورة

أكد الرئيس التركي أن بلاده ستواصل اتخاذ خطوات أخرى للتصدي لقرار الإدارة الأمريكية- أرشيفية
أكد الرئيس التركي أن بلاده ستواصل اتخاذ خطوات أخرى للتصدي لقرار الإدارة الأمريكية- أرشيفية
حذر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من فقدان القدس، وربط بينها وبين مكة المكرمة والمدينة المنورة.

وقال أردوغان في كلمة ألقاها مساء الجمعة، في برنامج ثقافي بمدينة إسطنبول: "إذا فقدنا القدس، فلن نتمكن من حماية المدينة المنورة، وإذا فقدنا المدينة فلن نستطيع حماية مكة، وإذا سقطت مكة سنفقد الكعبة."

وأضاف أردوغان أن هجوما جديدا بدأ يستهدف الشرق الأوسط وجميع المسلمين من خلال القدس، عقب الاعتراف الأمريكي بالقدس عاصمة لإسرائيل.

وأكد الرئيس التركي أن بلاده ستواصل اتخاذ خطوات أخرى للتصدي لقرار الإدارة الأمريكية.

وأشار رجب طيب أردوغان إلى أن القدس هي كرامة جميع المسلمين في العالم، مشددا على أنه سيفعل كل ما يلزم من أجل الحفاظ على ما أمرنا الله به وأمانة الأجداد.
التعليقات (4)
محي الدين الامين
الثلاثاء، 27-02-2018 08:27 ص
الله اكبر. التا ريخ يعيد نفسه.لا نامت اعين الجبناء...الي الامام اوردغان
ابوعدنان
الجمعة، 16-02-2018 08:44 م
الحخام أردوغان ينصب نفسه حامي حماء القدس ومكه والمدينة المنورة. وهو مهد الطريق لسيطرة على القدس بتدمير القوه العسكرية في سوريا وليبيا والعراق وإخراجها من دائرة الصراع العربي الإسرائيلي. فشكراً أردوغان.
محمد علي
السبت، 16-12-2017 12:16 م
اريد من الجميع ان يفكر في موضوع تدهور الدين الاسلامي و الثقافه الاسلاميه و تاريخ المنطقه ،،، كل هذا حدث بعد سقوط الدولة الاسلاميه و ظهور ال سلول و الصباح و مجتوم و زايد و باقي عصابات الخليج و النفط ،،و حكم العسكر في باقي الدول مثل عبد الناصر و صدام و و و ، تم الاستلاء على ثروات المسلمين الاغنى في العالم من نفط و معادن و موقع جغرافي و قوة تاثير عالميه ،،،، ظهور التطرف الديني الغبي الممنهج لشيطنة الاسلام امثال الواهبيين و ما يسمى ب السلفيين و و و العمل على تراجع الدين الصحيح الوسطي و الفكر الاسلامي السليم الذي كان سائد في مرحلة ما قبل ال ضراط و الباشا سيادة اللواء و غيره من طغاة ،،، هذا التزامن في الظهور ليس من عبث او صدفه ،،، فهو ممنهج و مدبر و مبرمج ،،، المخطط صهيومسيحي ي يهودي ينفذ على ايد عصابات و حثاله من بقايا يهود مبرمجين مدربيين امثال السيسي و عصابات العسكر الغبي و ال طقعان الخليج اجمع بدون اي استثناء ،،،، النتيجه هي دمار المنطقه و الاسلام و الدين و نهب الاقتصاد و الثروات و استعباد الشعب و العباد ،،، الحل : لابد من اعادة قيام الامة الاسلاميه المدنيه الحديثه من حدود موروتانيا الى اندونيسيا و احلال الدستور المدني الذي يرقى لاحترام البشر و يحفظ حقوق الشعوب ،،، و هذا ما يسمى بالفدراليه الاسلاميه ،،، قرارات مركزيه و قوه عالميه و اداراة اقليميه ،،،
كلمة خسران
السبت، 16-12-2017 03:27 ص
القمة الإسلامية في تركيا أفضل لها أن لا تتوصل إلى بيان ختامي نتيجة خلاف على بيان التنديد والشجب الذي تلته وليكون متوافقا مع ما يدلي به أردغان من التحذير والربط بالكعبة المشرفة،لقد أخذكم عباس بفلكه.