عربى21
الأحد، 17 فبراير 2019 / 11 جمادى الثانية 1440
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

عـاجل
  • ابن سلمان يصل إلى باكستان في زيارة رسمية ضمن جولة آسيوية يجريها
آخر الأخبار
  • ابن سلمان يصل باكستان وعمران خان في استقباله
  • مجلة فرنسية تكشف عن تفاصيل زيارة الشاهد إلى باريس
  • غريفث يصل إلى صنعاء بزيارة مفاجئة هي الثانية خلال أسبوع
  • "أطباء السودان" المعارضة: وفاة شخص متأثرا بغازات الأمن
  • هل توحد التعديلات الدستورية المعارضة المصرية ضد السيسي؟
  • كلمة للأسد.. تحدث عن 4 حروب بسوريا واللاجئين والمعارضة
  • شركتان سعودية وفرنسية توقعان اتفاقا مبدئيا لمشروع بحري
  • قناة إيرانية تلغي نقل مباراة في الدوري الألماني بسبب امرأة
  • حماس تستنكر مشاركة مسؤولين عرب في مؤتمر "وارسو"
  • 10 قتلى بقصف عنيف للنظام على إدلب
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار
    في الوقت الذي يغرق فيه في تفاصيل العبادات الفردية

    لماذا لا يحفل الخطاب الإسلامي المعاصر بالعبادات المجتمعية؟

    عربي21- بسام ناصر
    # السبت، 23 يونيو 2018 08:53 م
    2
    لماذا لا يحفل الخطاب الإسلامي المعاصر بالعبادات المجتمعية؟
    ونيس قال إن بعض الدعاة لم يتضعلوا في علم السياسة الشرعية (لاسيما الاتجاه السلفي)- أرشيفية

    يشتد الخطاب الإسلامي المعاصر عموما، والسلفي على وجه الخصوص في الدعوة إلى المحافظة على مباني الإسلام الأربعة (الصلاة والصيام والزكاة والحج)، لكنه لا يحفل كثيرا بالدعوة إلى العدالة والشورى في شقها النظري وتجلياتها في الممارسة السياسية بحسب باحثين ومراقبين.


    كما يسارع أتباع ذلك الخطاب إلى إنكار كثير من مظاهر التفريط في تلك العبادات والتكاسل في أدائها، لكنهم يتقاعسون عن القيام بذات الدور تجاه المنكرات السياسية (السلطانية) المخالفة للعدالة والشورى فما هي أسباب ذلك؟ وهل العدالة والشورى تكاليف وقيم فرعية هامشية أم أنها من أصول الدين تماما كما هي مباني الإسلام الأربعة؟.


    في تحليله لتلك الحالة أشار الباحث الشرعي المصري، المتخصص في الفقه الإسلامي وأصوله، علي ونيس إلى عدة أسباب، من أبرزها "عزل الخطاب الديني عن واقع الناس بصورة ممنهجة من بعض الساسة، لئلا يتيقظ في جمهور المخاطبين داعي المطالبة بالعدالة والشورى كحق ثابت لجميع الأمة".


    وأضاف لـ"عربي21": "وقد يتحول تبصير الناس بهذين المطلبين إلى جريمة تجلب على صاحبها الويلات الكثيرة، ما يدفع الدعاة عموما إلى تجنب الكلام عن هاتين القيمتين المهمتين إيثارا للسلامة أحيانا، أو المحافظة على دعوتهم في أحايين أخرى".


    ووفقا لونيس فإن "المجتمع الإسلامي منذ زمن غير بعيد صار في أغلبيته يعيش حياة بعيدة عن هذه الثقافة التي تتصل اتصالا وثيقا بالسياسة الشرعية، وإذا ما قام فيهم من يعلمهم هذه المعاني والقيم انصرفوا عنه، بل وأحيانا يتهمونه بأنه يتكلم في السياسة، وكأن الكلام عنها جريمة، مع أنها من أبسط الحقوق التي كفلها شرعنا الحنيف".


    ولفت ونيس إلى أن "بعض الدعاة لم يتضعلوا في علم السياسة الشرعية (لاسيما الاتجاه السلفي)، وحصروا أنفسهم في أبواب العبادات والمعاملات الفردية دون السياسات العامة، واشتغلوا بالحديث عن البدع وأسبابها وأنواعها وطرق محاربتها، وهذا على الأغلب، إذ يوجد منهم من يهتم بهذه القضايا لكن على ندرة واستحياء" على حد قوله.


    وأوضح أستاذ الفقه وأصوله أن "قيمتي الشورى والعدالة من صميم الإسلام وأساسياته الهامة، فعلى أساس الشورى يتم اختيار الحاكم، وأما العدالة فهي أساس الملك وقد اتفقت على ذلك الأديان السماوية جميعها وسائر التشريعات الوضعية".


    من جهته قال الأكاديمي الأردني المتخصص في الدراسات الشرعية، أنس عناية "إذا ما استعرضنا القرآن الكريم فإننا نجد ما يقرب من خمسة ألاف آية، من مجموع آياته البالغة (6236) تتحدث عن توحيد الله، والقيم الكبرى في الكون ومصير الأمم السابقة، أما الجوانب الفقهية كالعبادات والمعاملات والأحوال الشخصية والعقوبات فلا تكاد تتجاوز الـ 500 آية، أي أقل من 10% من نصوصه الكريمة".


    وتابع حديثه لـ"عربي21" بالقول "وفي هذا دلالة مهمة على أن الفروع لا تعمل إلا إذا أحكمت أصولها، وأن الجزئيات لا تعمل إلا إذا ضبطت كلياتها، ومحاولة تطبيق الفروع والجزئيات في ظل نظام وكليات لا تتفق معها سوف يفضي إلى أن تتحول هذه الجزئيات إلى تطبيقات مشوهة غير منتجة، يتم تحويرها لتتماشى مع الأصول".


    وأشار عناية إلى الحالة السلفية في تجلياتها العلمية والرسمية باعتبارها مثالا حاضرا بقوة في هذه المنظومة، فهي تلعب دورا محوريا – جهلا أو قصدا – في صرف المجتمع عن جوهر الإشكالات التي يعاني منها بحسب قراءته.


    وواصل عناية توضيحه قائلا: "فالتوحيد مثلا – والذي يمثل عنوان هذا التوجه – يدور في هذه المنظومة حول معاني محدودة في مقابلة التصوف والتوجه الأشعري في فهم النصوص العقدية، بينما يغيب جوهر التوحيد المتمثل في تخليص المجتمع من العبودية للظلمة والمستبدين، بل على العكس من ذلك يحضر التوجه السلفي بقوة لإضفاء الشرعية عليهم".


    وشدد الأكاديمي الشرعي الأردني على ضرورة "تجنب الخوض في الجزئيات والظنيات حال مناقشة أتباع تلك الاتجاهات، والتي يمكن الرد عليها، لكن دعاوى السلفية في إضفاء الشرعية على الظلمة سرعان ما تتهاوى عند عرضها على الأصول والكليات والقطعيات".


    وتوضيحا لذلك ضرب مثالا بمسألة تقرير ولاية المتغلب، الهادمة لقيمة الشورى إذ إن مناقشتها من خلال الخوض في تفاصيلها كـالشروط الواجب توافرها في المتغلب كي يقر على حكمه مثلا، لا توصل إلى نتيجة تطمئن إليها النفوس، ولكن إن نوقشت المسألة على مستوى الأصول والقيم تتهاوى ولاية المتغلب كلها من أساسها.


    وأنهى عناية حديثه بقوله "وعوضا عن سؤال: متى تصح ولاية المتغلب؟، يغدو السؤال: إذا كانت ولاية المتغلب غير شرعية وتتعارض جوهريا مع الإسلام الذي عظم الشورى وجعلها الطريق الأمثل لاختيار الحاكم كيف أقرها الفقهاء السابقون؟ وكيف أصبحت جزءا من العقائد التي يزعم أنها محل إجماع؟ لنجد أن ولاية المتغلب أقرت في ظروف خاصة ومناطات متعلقة بسياق تاريخي اجتماعي معين، لا يصح إسقاطه على كل زمن وحال.


    بدوره أرجع الباحث الإسلامي طارق عمرو تلك الحالة إلى شيوع نسق تدين الخلاص الفردي ، الذي يركز على التزام الفرد الشخصي، من غير أن يحفل كثيرا بالعبادات المجتمعية بتكاليفها الشرعية وفروضها الكفائية.


    وأضاف في حديثه لـ"عربي21": "فكما أن الإسلام أمر بالعبادات الفردية كالصلاة والزكاة والحج والزكاة، فقد أمر كذلك بعمارة الأرض وإصلاحها، ولا يتحقق ذلك إلا بتحقيق العدالة، والالتزام بالشورى، وحرص الأمة على ممارسة دورها في اختيار من يحكمها، وما إلى ذلك من مطالب شرعية، التي لا تقل أهمية عن تلك العبادات الفردية".


    ودعا عمرو الاتجاهات الإسلامية والمتدينين كافة إلى ضرورة الارتقاء بمستوى تدينهم لمواجهة التحديات المعاصرة المفروضة عليهم، بالانخراط الجاد في تحمل واجبات وأعباء الفروض الكفائية، والمطالب الشرعية المجتمعية التي لن يكون للمسلمين نهضة ما لم يشتغلوا بها بوعي وجدية.

    #

    الاسلام

    الاركان

    أفكار

    العبادات

    الفرائض

    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: أحمد الحسن

    الأحد، 24 يونيو 2018 03:45 ص

    اه لازم يشاركو في "الشورى" المزيفة ، ويواصلو عملية تخدير الشعوب وإيهامها أن لديها فعلاً محلس تشريعي وتصويت وانتخابات وهيكا يا زلمة أكلتو راسنا بضرورة فهم الواقع ، وأنتو جماعة حزب العمل الإسلامي عايشين في واقع موازي لا تكون مفكر حالك في أوروبا ومن كل عقلك مقتنع إنه فيه أي دور وظيفي لمجلس الأمة غير الديكور ؟!

    بواسطة: الحسن لشهاب/المغرب/بني ملال

    السبت، 07 يوليو 2018 12:19 ص

    كل ما في الامر ان المسلمون جلهم يفكرون في الوراثة السياسية سواءا عبر النظام القبلي او النظام الديني او نظام الاحزاب و المؤسسات ، لا يوجد توافق و انسجام موضوعي بين هده النظم بقدر ما يحاولون صناعة تحالف مملوء بالخديعة و النفاق ، كل من موقعه يحاول زرع اكبر عدد من الحلفاء بين المناصب الحكومية العليا المتحكمة في صناعة القرارات التي تحمي مصالحم تم مصالح حاشيتهم تم مصالح المعارضة القوية القريبة منهم ،و تبقى مصلحة الوطن و مصلحة الشعب في اخر مرتبة ،صدق من قال العرب اشد مكرا و نفاقا ،يعيشون اما على وثر التعصب القبلي او وثر التشدد الديني او وثر الاستبداد السياسي ،المهم و الاهم و البالغ الااهمية هو الوراثة السياسية باي شكل من الاشكال،على حساب القيم الوطنية ام على حساب كرامة المواطن ام على حسابهما معا ...

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • المغامسي يبرر صعود ابن سلمان فوق الكعبة.. وردود (شاهد)

      المغامسي يبرر صعود ابن سلمان فوق الكعبة.. وردود (شاهد)

      سياسة
    • دفن طفل حيّا تحت الثلج لأنه لم يحفظ مقطعا من الإنجيل

      دفن طفل حيّا تحت الثلج لأنه لم يحفظ مقطعا من الإنجيل

      من هنا وهناك
    • احتجاجات في الجزائر ضد ترشح بوتفليقة لولاية خامسة (شاهد)

      احتجاجات في الجزائر ضد ترشح بوتفليقة لولاية خامسة (شاهد)

      سياسة
    • الإعلان عن نتائج تحقيق مصري بواقعة ترحيل ناشط للقاهرة

      الإعلان عن نتائج تحقيق مصري بواقعة ترحيل ناشط للقاهرة

      سياسة
    • ضبط أحذية عسكرية بداخلها شرائح تعقب في طريقها إلى غزة

      ضبط أحذية عسكرية بداخلها شرائح تعقب في طريقها إلى غزة

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    إسلاميو ليبيا.. مزيج من الفكر الوطني وإرث التصوف والإخوان إسلاميو ليبيا.. مزيج من الفكر الوطني وإرث التصوف والإخوان

    أفكار

    إسلاميو ليبيا.. مزيج من الفكر الوطني وإرث التصوف والإخوان

    يرى الكاتب والباحث الليبي جمال أبو زيد، أن الحركة الإسلامية في ليبيا استفادت كثيرا من فكر الإخوان المسلمين في مصر، وإن احتفظت إلى حد ما ببعض البصمات الليبية، وهي عبارة عن مزيج بين مقومات الحركة الوطنية والفكر الصوفي.

    المزيد
    باحثون: "مشروع الإمارات الديني" أداة لبسط النفوذ والزعامة باحثون: "مشروع الإمارات الديني" أداة لبسط النفوذ والزعامة

    أفكار

    باحثون: "مشروع الإمارات الديني" أداة لبسط النفوذ والزعامة

    تسعى دولة الإمارات العربية لإشاعة نمط من التدين الخاص بها، أقرب ما يكون إلى التصوف الأشعري المذهبي، عبر تقريب وتبني شخصيات دينية مشهورة، كالشيخ الموريتاني عبد الله بن بيه، وشيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، والداعية اليمني الحبيب علي الجفري وفقا لباحثين.

    المزيد
    الريسوني يتهم المغامسي بتحريف الدين عن حقائقه ومقاصده الريسوني يتهم المغامسي بتحريف الدين عن حقائقه ومقاصده

    أفكار

    الريسوني يتهم المغامسي بتحريف الدين عن حقائقه ومقاصده

    لازال الرأي الذي أدلى به الداعية السعودي صالح المغامسي بشأن المقصود بالذبيح في قصة النبي ابراهيم هل هو ابنه اسماعيل أم اسحق، تثير جدلا بين المنشغلين بالفكر الإسلامي في العالم.

    المزيد
    المغامسي يخالف جمهور المسلمين في ذبيح ابراهيم (شاهد) المغامسي يخالف جمهور المسلمين في ذبيح ابراهيم (شاهد)

    أفكار

    المغامسي يخالف جمهور المسلمين في ذبيح ابراهيم (شاهد)

    خالف إمام مسجد قباء في السعودية الداعية صالح المغامسي غالبية جمهور علماء المسلمين ورأى أن المقصود بالذبيح في قصة النبي ابراهيم عليه السلام هو ابنه اسحق وليس ابراهيم.

    المزيد
    هل بات الإلحاد ظاهرة مقلقة في العالم العربي؟ هل بات الإلحاد ظاهرة مقلقة في العالم العربي؟

    أفكار

    هل بات الإلحاد ظاهرة مقلقة في العالم العربي؟

    أصبح الحديث عن الإلحاد مادة متداولة بكثرة في وسائل الإعلام العربية التقليدية، ومنصات التواصل الاجتماعي المختلفة، إذ يتراوح الحديث عنها بين من يراها ظاهرة متفشية، ومن يراها حالات فردية تكثر في بعض المناطق وتقل في مناطق أخرى.

    المزيد
    كوت العمارة.. دراما القيم الخلاقة.. أين العرب منها؟ كوت العمارة.. دراما القيم الخلاقة.. أين العرب منها؟

    أفكار

    كوت العمارة.. دراما القيم الخلاقة.. أين العرب منها؟

    يسلط الكاتب والبإعلامي التونسي نورالدين العويديدي في قراءته لمسلسل "كوت العمارة" التركي، على أهمية العلاقة بين الدراما والتاريخ من جهة، وأيضا على الدراما حين تكون جزءا من عملية متكاملة للنهوض الحضاري لأمة ما.

    المزيد
    مفكر مغربي: لجأت إلى المعرفة رفضا لمسار استدماج النخب مفكر مغربي: لجأت إلى المعرفة رفضا لمسار استدماج النخب

    أفكار

    مفكر مغربي: لجأت إلى المعرفة رفضا لمسار استدماج النخب

    في الجزء الرابع والأخير، يسلط المفكر المغربي محمد سبيلا، الضوء على البيئة الفكرية والسياسية التي نشأ فيها أبرز المفكرين المغاربة في النصف الثاني من القرن العشرين، وهي بيئة من شقين: عروبي إسلامي، وفرنكفوني..

    المزيد
    تسويق التطبيع مع إسرائيل باسم الواقعية هل سينجح؟ تسويق التطبيع مع إسرائيل باسم الواقعية هل سينجح؟

    أفكار

    تسويق التطبيع مع إسرائيل باسم الواقعية هل سينجح؟

    تتكاثر يوما بعد يوم الأصوات الخليجية الداعية إلى التطبيع مع إسرائيل، بذريعة أن وجودها بات أمرا واقعا، وعدم الاعتراف بهذا الواقع لا يؤثر عليه ولا يغير فيه شيئا، وأفضل سبيل للتعاطي معه هو التطبيع والسلام معها بحسب تلك الأصوات.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV