عربى21
الثلاثاء، 19 فبراير 2019 / 13 جمادى الثانية 1440
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

آخر الأخبار
  • إندونيسيا تترشح لاستضافة أولمبياد 2032
  • هذه آخر تطورات إضراب الحقوقيين المعتقلين في السعودية
  • تغريم طالبة سويدية منعت ترحيل أفغاني إلى بلاده
  • قائد وحدة إسرائيلية سرية يستقيل من منصبه.. لهذا السبب
  • مصر تعلن استعدادها لمد السودان بالكهرباء مقابل الغذاء
  • الائتلاف السوري يطالب بدعم دولي للحل السياسي بعد تفجير إدلب
  • الإعلان عن محادثات قريبة بين بوتين ونتنياهو بشأن سوريا
  • شركة تصدم الفرنسيين برحلات سياحية لسوريا.. وغضب رسمي
  • موجة دفء مفاجئة تفسد مهرجانا لآلاف منحوتات الجليد بالصين
  • ساندرز يعلن نيته الترشح مجددا للرئاسة الأمريكية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    دولة في الضفة والقطاع.. رقص في مأتم!

    ساري عرابي
    # الثلاثاء، 10 يوليو 2018 10:22 م
    0
    دولة في الضفة والقطاع.. رقص في مأتم!

    ردا على القيادي الفتحاوي عزّام الأحمد، كتب الدكتور موسى أبو مرزوق، أحد كبار قادة حماس، تغريدة بعنوان "ماذا تريد حماس؟"، قال فيها من ضمن ما قاله: "حماس تريد دولة فلسطينية في الضفة والقطاع وعاصمتها القدس".. وأنت وإذ تقرأ التغريدة، وفي حال كنت جاهلا بما يجري في بلادنا وفي هذا العالم، فإنّه سوف يُخيّل إليك للوهلة الأولى أن دولة الضفة والقطاع تقف على باب الفلسطينيين، ولا يمنعها من الدخول سوى انعدام تفاهم حماس وفتح!

    بصرف النظر عن أي كلام تأسيسي حول مسألة الدولة، وحدودها، وكيف استدخلت إلى فكر حماس؛ إلى درجة تضمينها أخيرا في وثيقة سياسية أساسية. وبصرف النظر عن مسألة الحلّ المرحلي، وإن كانت الدولة التي يتحدث عنها الدكتور أبو مرزوق ضمن الرؤية التقليدية لحماس حول الهدنة والحلّ المرحلي، أو كانت رؤية نهائية تتغطّى بالعبارات المواربة، وبصرف النظر عن كون الممسك الرئيس بالمفاتيح الفلسطينية أي حركة فتح وقيادتها هو الذي جرّ الجميع لهذه المربعات الضيقة.. بصرف النظر عن ذلك كلّه، فإنّ الحديث عن دولة في الضفة القطاع لم يعد ذا معنى، وما يمنع دولة كهذه ليست الخصومة بين حماس وفتح، أو سوء فهم فتح لحماس!

     

    الحديث عن دولة في الضفة القطاع لم يعد ذا معنى، وما يمنع دولة كهذه ليست الخصومة بين حماس وفتح، أو سوء فهم فتح لحماس


    هذه الفكرة لم تكن قائمة أبدا في أي وقت من الأوقات، على الأقل من جهة المعنى الذي يقصده الفلسطينيون، حتى قيادات حزب العمل التي وقّعت اتفاقية أوسلو لم تكن تريد التخلّي عن نفوذها الأمني المباشر وغير المباشر على الضفة الغربية؛ لأنّه في ظلّ موازين القوى، ومنذ احتلال الضفة الغربية، ووضع "إيغال ألون" خطته، وإلى اليوم الذي لم تتغير فيه موازين القوى.. لا يوجد ما يحمل "إسرائيل" على القبول بـ"مبادراتنا وما نريد"، والتخلّي عن عمقها الجغرافي الإستراتيجي وجوهر مقولتها الصهيونية الأيديولوجية المتمثل في الضفة الغربية!

    هذا الذي الكلام الذي أقوله، لا ينطوي على أي قدر من العبقرية؛ لأنه من بداهة الواقع الذي لم يعد يختلف عليه اثنان، وحماس ذاتها كانت تقول هذا الكلام أول الأمر في معارضتها لمشاريع التسوية، ليس فقط لأن هذه المشاريع تفرط بالثوابت الفلسطينية (الثوابت التي كان يعرفها الجميع قبل أن يتغير تعريفها بعد أوسلو)، ولكن أيضا لأنها كانت تعتقد أن موازين القوى لا يمكن أن تسمح بأي إنجاز حقيقي لصالح الفلسطينيين في الضفة ولو كان ثمنه التخلّي عن أكثر فلسطين، بل كانت تقول إن وجود السلطة لن يتجاوز غزة وأريحا. ورغم أن السلطة دخلت بعض المناطق تاليا في الضفة تحت عنوان مناطق (أ)، إلا أن هذا لم يعد قائما اليوم بعد عملية "السور الواقي" في العام 2002، ولم تعد حتى أريحا متحررة من النفوذ الأمني المباشر والفيزيائي للاحتلال، أصبح الأمر غزّة وحدها، أولا وأخيرا!

    يوجد ما يحمل "إسرائيل" على القبول بـ"مبادراتنا وما نريد"، والتخلّي عن عمقها الجغرافي الإستراتيجي وجوهر مقولتها الصهيونية الأيديولوجية المتمثل في الضفة الغربية


    إلا أن قطاعات من الفلسطينيين، وربما كانت واسعة في حينه، وبسبب ما رأته من طول أمد في الكفاح، وبسبب التخلّي العربي، ومأساة الخروج من بيروت، والنهاية المأساوية لحرب الخليج الثانية، واستعجال قطف ثمار الانتفاضة الأولى.. رأت أن هذا التوجه قد يكون ذا مغزى، وهذا بصرف النظر عن النوايا الحقيقية لقيادة منظمة التحرير في حينه. أمّا الآن، فباتت الحقيقة الوحيدة هي أنّه لا إمكانية لإقامة دولة فلسطينية في الضفة والقدس في الظرف الجاري وضمن موازين القوى القائمة.

    وكان يفترض أن تكون هذه الحقيقة قد استقرت في يقين قيادة منظمة التحرير بعد نهاية المرحلة الانتقالية وفشل مفاوضات كامب ديفد ودخول انتفاضة الأقصى، ثم بعد فشل الدفعة التي أخذتها في أنابوليس بعد الانقسام الفلسطيني، ثم في فشل التعويل على أوباما، ثم في فشل التعويل على ترامب. ولم تكن هذه القيادة بحاجة لكل هذه الدلائل، فإن نظرة واحدة للوجود الصهيوني في الضفة الغربية وهندسته الاستعمارية لها تبين ما هي خطته المتدرجة لفرض الحلّ الذي يناسب رؤيته الإستراتيجية لوجود "إسرائيل" وبقائها. وها قد جاءهم ترمب وقال لهم "القدس خارج المفاوضات،" و"لا توجد دولة فلسطينية متصلة وتحظى بنفوذ أمني كامل في الضفة"، و"الوجود الإسرائيلي في الضفة سيظل قائما"، وعلى هذا الأساس فاوضوا.. باختصار هذه هي النهاية الطبيعية المدمّرة لما سُمّي بمسيرة التسوية أو حلّ الدولتين!

    خطأ فادح أن تبادر أي حركة تحرر وطني أو حركة مقاومة لطرح أفكار من هذا النوع؛ دون أن تستند إلى تحولات تشير إلى تراجع جدّي مؤثّر في الواقع السياسي للقوّة الصهيونية، أو إلى موازين قوى قادرة على إنفاذ هذه الأفكار



    وفي الأساس خطأ فادح أن تبادر أي حركة تحرر وطني أو حركة مقاومة لطرح أفكار من هذا النوع؛ دون أن تستند إلى تحولات تشير إلى تراجع جدّي مؤثّر في الواقع السياسي للقوّة الصهيونية، أو إلى موازين قوى قادرة على إنفاذ هذه الأفكار دون أن تكون فخّا لاستدراج حركة التحرر أو حركة المقاومة إلى مربعات تصفوية وتدميرية.. إنما تُطرح هذه الأفكار حينما تفرض المقاومة وقائع حقيقية جديدة قاهرة على العدوّ، أو إذا تغيرت موازين القوى الدولية والإقليمية لصالح الفلسطينيين. والحقّ أن العامل الدولي والإقليمي غير منفك عن فعل مقاومة الفلسطينيين.

    والحاصل أن نتيجة هذه الرؤية وهذه الأفكار ما نراه اليوم، والأمر لا يتعلق بإدارة قيادة المنظمة وفتح للمفاوضات، أو في شخص من يفاوض، ولا في النوايا التي دفعت تلك القيادة لهذا المسار فحسب، بل، وبشكل أساس، في المبدأ نفسه ضمن موازين القوى القائمة. وإذا كانت صراعات التمثيل والاحتكار والبحث عن مكانة لتلك القيادة قد عزّزت من اندفاعها بهذا الاتجاه، فما الذي يدفع حماس لاجترار هذه الفكرة، وفي أوقات تجرّدها - أي الفكرة - من أي معنى أو قيمة؟!

    الأمر لا يتعلق بإدارة قيادة المنظمة وفتح للمفاوضات، أو في شخص من يفاوض، ولا في النوايا التي دفعت تلك القيادة لهذا المسار فحسب، بل، وبشكل أساس، في المبدأ نفسه ضمن موازين القوى


    إن كانت حماس مؤمنة بالجدوى السياسية الفعلية من طرح هذه الفكرة، فقد سبق تفنيد ذلك، وإن كانت للمناورة وفتح الأبواب الموصدة في وجه الحركة، فعلى أي أساس المناورة؟ هل لمزاحمة فتح على مساحاتها؟ أم لأجل كسر الحصار عن الحركة؟

    من الواضح أن الدخول فعليا وعمليا، بكل ما تبع ذلك من نزول في السقف السياسي للحركة لأجل التفاهم مع فتح وإنجاح قيادة الحركة للسلطة.. قد فرض على الحركة الحصار الذي هي فيه اليوم، فهل يرفعه وثيقة سياسية أو تصريح على تويتر؟

    على أية حال، ثمة ما هو أهم وأجدى كي تنشغل فيه الحركة، إن في أمورها الداخلية، أو تفعيل كل مواقعها ومؤسساتها وأجهزتها، أو في تعزيز صمود الشعب الفلسطيني في الداخل، والحفاظ على قوتها في غزّة.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إسرائيل

    فلسطين

    حماس

    المفاوضات

    فتح

    #
    لا جديد في صفقة القرن!

    لا جديد في صفقة القرن!

    الثلاثاء، 12 فبراير 2019 07:22 م
    أم عاصف البرغوثي في "زمن الإلحاد"

    أم عاصف البرغوثي في "زمن الإلحاد"

    الثلاثاء، 05 فبراير 2019 06:14 م
    بعد فيلم "في سبع سنين".. رواية أخرى

    بعد فيلم "في سبع سنين".. رواية أخرى

    الثلاثاء، 29 يناير 2019 06:37 م
    جرّة الغاز وسقوط الداعية!

    جرّة الغاز وسقوط الداعية!

    الثلاثاء، 22 يناير 2019 07:38 م
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • أبو شريف يكشف كيف تم دسّ السم لياسر عرفات (شاهد)

      أبو شريف يكشف كيف تم دسّ السم لياسر عرفات (شاهد)

      سياسة
    • تغريدة لفنان مصري عن مرسي تشعل الجدل بمواقع التواصل

      تغريدة لفنان مصري عن مرسي تشعل الجدل بمواقع التواصل

      سياسة
    • ما سر تحركات عبد العزيز بن فهد بعد زيارة ابن سلمان له؟ (شاهد)

      ما سر تحركات عبد العزيز بن فهد بعد زيارة ابن سلمان له؟ (شاهد)

      سياسة
    • هل يعود السيسي وزيراً للدفاع؟!

      هل يعود السيسي وزيراً للدفاع؟!

      مقالات
    • عمران خان يوجّه دعابة طريفة ومثيرة لمحمد بن سلمان

      عمران خان يوجّه دعابة طريفة ومثيرة لمحمد بن سلمان

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    لا جديد في صفقة القرن! لا جديد في صفقة القرن!

    مقالات

    لا جديد في صفقة القرن!

    تلك الحكومات، بالتأكيد، ولو كانت تضمر احتمالية إزالة شيء من الوجود الاستيطان في تسوية ما، فإنّ التوسعات المستمرّة، في أقل أهدافها، وبالإضافة لخلق أوراق القوّة والمناورة، كانت لغاية بقاء شيء من ذلك الوجود حين إزالة بعضه

    المزيد
    أم عاصف البرغوثي في "زمن الإلحاد" أم عاصف البرغوثي في "زمن الإلحاد"

    مقالات

    أم عاصف البرغوثي في "زمن الإلحاد"

    في ظروف كهذه، يبزغ إلى الناس نموذج معاكس تماما، يسعى إلى الواجب ولا يسأل حتى عن حقّه، ينظر إلى الإمام ولا يلتفت إلى ما رتع فيه الناس

    المزيد
    بعد فيلم "في سبع سنين".. رواية أخرى بعد فيلم "في سبع سنين".. رواية أخرى

    مقالات

    بعد فيلم "في سبع سنين".. رواية أخرى

    في اليوم التالي لبثّ قناة الجزيرة الفيلم الوثائقي "في سبع سنين".. كنت حاضرا لحوار، أثاره موضوع الفيلم، بين شابين، أحدهما في أواخر الثلاثينيات من عمره، والآخر في أواخر العشرينيات، يفصل بينهما كما قدّرتُ عشر سنوات من العمر، لكنها بدت لي ألف عام من التجربة

    المزيد
    جرّة الغاز وسقوط الداعية! جرّة الغاز وسقوط الداعية!

    مقالات

    جرّة الغاز وسقوط الداعية!

    لماذا يسقط الفنان؟! وتنهار ادعاءاته تلك؟! هل الضعف وحده كافٍ لتفسير ذلك؟

    المزيد
    السيسي إذ ينكر وجود ضحاياه! السيسي إذ ينكر وجود ضحاياه!

    مقالات

    السيسي إذ ينكر وجود ضحاياه!

    المشترك بين إنكاره لسلمية رابعة، وبين إنكاره لحقيقة الاعتقال السياسي لديه، هو إنكاره لضحاياه، في تجلٍّ فاضح لمركب ظاهره الطغيان والسادية وباطنه الجبن وعقد النقص، ولذلك لا يمكن أبدا أن نتوقع أي تصحيح سياسيّ، أو حقوقي..

    المزيد
    في ما ورائيات عبد الفتاح السيسي! في ما ورائيات عبد الفتاح السيسي!

    مقالات

    في ما ورائيات عبد الفتاح السيسي!

    ذلك يحيل إلى البحث في ما ورائيات تلك النخبة متعددة الحقول والمواقف والوظائف. من نافلة القول إن النظام العسكري، ثم بالخصوص نظام كامب ديفيد العسكري، جرّف الحياة السياسية في مصر، وحطّم نخبة البلد، وأنتج لنفسه طبقة في عداد النخبة تناسب صورته ودوره ووظيفته..

    المزيد
    ما تأكد نهايات 2018.. وسوف يزداد تبلورا في 2019 ما تأكد نهايات 2018.. وسوف يزداد تبلورا في 2019

    مقالات

    ما تأكد نهايات 2018.. وسوف يزداد تبلورا في 2019

    من ضرورات إعادة هندسة المنطقة وفق رؤية ومصالح ذلك التحالف، تصفية الدول والقوى التي دعمت الثورات العربية، أو لا تتبنى موقفا عدوانيّا من الإسلام السياسي. حصار قطر لم يكن بعيدا عن هذا، ومحاولات الإطاحة بأردوغان تأتي في قلب هذه الضرورات

    المزيد
    حلّ المجلس التشريعي.. معركة السلطة مع أي عدوّ؟! حلّ المجلس التشريعي.. معركة السلطة مع أي عدوّ؟!

    مقالات

    حلّ المجلس التشريعي.. معركة السلطة مع أي عدوّ؟!

    قد يقال إن ما يجري تصفية حسابات مع حماس، وعناد في معركة لم تسقط حماس بعد، لكن هذه أيضًا معركة خاطئة بالكامل، فحماس كما قال الرئيس في خطابه جزء من الشعب الفلسطيني، وفي ظلّ الاحتلال ومع الفشلّ المؤكد لمشروع التسوية لا ينبغي خوض المعركة إلا مع الاحتلال..

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV