عربى21
السبت، 23 فبراير 2019 / 17 جمادى الثانية 1440
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

آخر الأخبار
  • توقيف 41 شخصا في مظاهرات الجزائر
  • محمد الحوثي يعلق على خطاب البشير وإعلان الطوارئ
  • مستشرق: السعودية تكثف حواراتها مع المسيحيين واليهود
  • انطلاق تمرينات "درع الجزيرة 10" بالسعودية بمشاركة قطر
  • إعادة فتح باب الرحمة بالمسجد الأقصى بعد إغلاقه لساعات
  • ترامب يعلن مرشحته للأمم المتحدة خلفا لنيكي هيلي
  • تعرف على آخر حارس عثماني للمسجد الأقصى (بروفايل)
  • تحركات "ديمقراطية" لمواجهة إعلان ترامب الطوارئ
  • "قضاة تونس" يعلنون رفضهم لأحكام الإعدام الجماعية بمصر
  • نائب فنزويلي يعلن سقوط قتيل جديد برصاص الجيش
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    في الحاجة إلى تعزيز الخطاب الحقوقي الفلسطيني

    أحمد أبو رتيمة
    # الأربعاء، 15 أغسطس 2018 11:18 م
    0
    في الحاجة إلى تعزيز الخطاب الحقوقي الفلسطيني
    ثمة فرضيات تحكم تفكير الحالة الشعبية الفلسطينية، مثل أن حقوقنا معروفة لا تحتاج إلى تبيان، وأن العالم يعرف الحقيقة لكنه يتآمر علينا، وأن ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة، وأن ألفي قذيفة من كلام لا تساوي قذيفةً من حديد.. هذه الفرضيات تخلق زهداً في صياغة خطاب إعلامي منطقي يستند إلى الحقائق، ويسلط الأضواء على جرائم الاحتلال، ويكرس صورته بأنه كيان نشاز يمارس الاحتلال والاضطهاد العنصري، ويقترف جرائم مروعةً بحق الإنسانية.

    إن مروراً سريعاً على نوعية الخطاب الإعلامي الفلسطيني السائد؛ يكشف أنه خطاب يميل إلى التفريغ العاطفي أكثر من الإقناع المنطقي. نحن نتحدث بصوت عال، ونجيد خطابات المهرجانات، ونتوعد الاحتلال بأن نرد له الصاع صاعين وأن نسحقه، وأننا نملك جيشاً في مقابل جيشه، لكننا لا نشعر بإلحاح الحاجة إلى التأثير في الوعي العالمي عبر إبداع أنشطة إعلامية وفنية ونضالية؛ تكرس صورة الحق الفلسطيني وتحرم الاحتلال من صورة الدولة النظامية المستقرة التي تواجه جماعات مسلحةً تهدد أمنها، وتصوره على حقيقته بأنه دولة احتلالية عنصرية مقيتة؛ تمارس التهجير والاستيطان والتطهير العرقي ضد السكان الأصليين.

    الخطاب الإعلامي الفلسطيني السائد؛ يكشف أنه خطاب يميل إلى التفريغ العاطفي أكثر من الإقناع المنطقي


    في الأشهر الخمسة الأخيرة لنا عبرة، فقد بدا ارتباك الاحتلال واضحاً في تغطيته الإعلامية قبل بدء مسيرة العودة الكبرى، ولهذا الارتباك أسباب، لعل من أهمها أن فكرة مسيرة العودة تقفز عن كل التفاصيل والتشعبات، وترجع النقاش إلى أصل المشكلة.. إلى عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم. وقد بلغ استشعار الاحتلال خطورة القضية التي تطرحها مسيرة العودة أن دفع شخصيةً بوزن آفي ديختر، وزير الأمن الداخلي السابق، للخروج بخطاب باللغة العربية يلوم فيه الشعب الفلسطيني على عدم القبول بقرار التقسيم عام 1947، ويبرر النكبة بأنها كانت النتيجة الطبيعية لمعاندة الفلسطينيين لقرار الأمم المتحدة. إن تحويل النقاش إلى جذور المشكلة في ذاته هو مكسب وطني فلسطيني، ومأزق حقيقي لمشروع الاحتلال الذي يواجه معضلة الشرعية.

    تحويل النقاش إلى جذور المشكلة في ذاته هو مكسب وطني فلسطيني، ومأزق حقيقي لمشروع الاحتلال الذي يواجه معضلة الشرعية


    تجد دولة الاحتلال راحتها في مربع المواجهة الأمنية؛ لأن من السهل عليها أن تنتصر في هذا المربع عبر تسويق نفسها بأنها الدولة المستقرة المزدهرة التي تدافع عن أمن مواطنيها، كما تفعل كل دول العالم! لكنها لن تستطيع أن تقول إنها تفعل مثل كل دول العالم حين تواجه قضية عودة اللاجئين؛ لأن هذه القضية رابحة حقوقياً بشكل كامل، وهي تستند إلى مواثيق وقرارات دولية تضعف موقف من يواجهها. إن مجرد وضع هذه القضية على الطاولة وإثارتها إعلامياً مربك لدولة الاحتلال؛ لأنه يهز ثقة مواطنيه الوجودية، ويشعرهم بأن الاستقرار في هذه الأرض موضع شك وتساؤل، ويغذي فيهم الخوف من المجهول.

    لقد مثلت بداية مسيرة العودة فرصةً لإعادة الحيوية إلى المشروع الوطني الفلسطيني؛ عبر تغيير صورة الصراع من كونه "توتراً أمنياً بين طرفين" إلى كونه نضالاً حقوقياً مشروعاً يستند إلى القرارات الدولية، ويطالب أهله بحقوقهم الطبيعية في الحياة والحرية والعودة إلى بلداتهم التي هجروا منها قسراً.

    تجد دولة الاحتلال راحتها في مربع المواجهة الأمنية؛ لأن من السهل عليها أن تنتصر في هذا المربع عبر تسويق نفسها بأنها الدولة المستقرة المزدهرة التي تدافع عن أمن مواطنيها


    وصورة النضال الحقوقي المشروع لا يملك أحد في العالم إلا احترامها، لذلك فإن العديد من المواقف الدولية في بداية مسيرة العودة كانت تصب في اتجاه احترام حق المتظاهرين السلميين في التعبير عن آرائهم، وقد تلقينا في الجهة الداعية إلى مسيرة العودة قبل بداية مسيرة العودة بثلاثة أيام رسالةً من مدير الأونروا في قطاع غزة، ماتياس شمالي، قال فيها: "إن أونروا تدعم حق الفلسطينيين بالتجمع السلمي والاحتجاج اللا عنيف، وإن مسيرة العودة يمكن أن تتحول إلى مبادرة قوية". والشاهد في رسالته وغيرها من المواقف الدولية التي أدانت ارتكاب جيش الاحتلال المذابح بحق المتظاهرين السلميين أن النضال الحقوقي لا يكسب تأييد الحلفاء السياسيين وحسب، بل إنه يمتلك القدرة أيضاً على تجنيد دعم الجهات الدولية المهنية؛ كونه نضالاً خالصاً من الشبهات و الاختلاط.   

    لكن رواية دولة الاحتلال تتغذى في حقل التوتر الأمني، وليس في حقل النضال الحقوقي الواضح، لذلك فقد كرست الآلة الدعائية الاحتلالية جهودها منذ اللحظة الأولى لتشويه فكرة مسيرة العودة. وكانت أولى ملامح هذا التشويه تجاهل كلمة العودة، لما تثيره من إزعاج لمشروع الاحتلال، وتسميتها بـ"مسيرة الفوضى"، ثم نزع الطابع الشعبي عنها وتصويرها بأنها حراك يقوده فصيل سياسي واحد، ثم تجاهل المطالب المشروعة لهذا الحراك السلمي والتركيز على جانب التوتر الأمني، مثل قص السلك والطائرات الورقية والبالونات الحارقة، والتهويل من خسائر الاحتلال وحرائق مزارعه.

    أحدث الاحتلال إزاحةً في الصورة الإعلامية من القضية الحقوقية الرابحة إلى صورة التوتر الأمني


    لقد أحدث الاحتلال إزاحةً في الصورة الإعلامية من القضية الحقوقية الرابحة إلى صورة التوتر الأمني، فبدل أن يتصدر عناوين الأخبار أن اللاجئين الفلسطينيين يتظاهرون مطالبين بحق العودة أو بحقهم في الحياة الطبيعية، تصدر العناوين أن ثمة توتراً على الحدود بين الجانبين، وعلا دخان الكاوشوك وأزيز الرصاص الإسرائيلي الحي على المنطق الهادئ القادر على محاصرة رواية الاحتلال وأن هؤلاء المتظاهرين أصحاب قضية عادلة.

    وقد ساهم زهد الفلسطينيين في المعركة الحقوقية في نجاح الآلة الدعائية الاحتلالية. ومع مرور الأيام، تراجعت أدبيات العودة والأعمال الفنية الإبداعية المرتبطة بها إلى التركيز على إطلاق البلالين الحارقة. وقد لفت نظري أكثر من شخص أجنبي دخل غزة بين متضامن وصحفي إلى هذه المشكلة؛ بالقول إنهم يرون مواجهةً على السياج الفاصل، لكنهم لا يرون عنواناً مرئياً للقضية التي يتظاهر الفلسطينيون من أجلها.

    تراجعت أدبيات العودة والأعمال الفنية الإبداعية المرتبطة بها إلى التركيز على إطلاق البلالين الحارقة


    إن دولة الاحتلال هي دولة قوية عسكرياً وسياسياً، لكن هذه الحقيقة لا تقلل من حاجتها إلى غطاء شرعي لأفعالها. فهي مرتبطة بشبكة من العلاقات الخارجية التي تدفعها إلى الحرص على تصدير صورة إعلامية إيجابية لها. وصورة العدوان الفج لا تحتمل الدول تكلفته الأخلاقية والاقتصادية والسياسية، كأن تكون الصورة في الإعلام الدولي مثلاً أن شعباً كان يعيش في أمن وسلام ثم داهمته دولة أخرى فجأةً دون مقدمات وأعملت في المدنيين قتلاً وتشريداً. إن هذه الصورة ناصعة الوضوح ستفرض حصاراً على الدولة المعتدية، ولن تجرؤ الحكومات على دعمها، لذلك تعمل الدول المعتدية على خلط عدوانها بروايات مضللة مثل الدفاع عن النفس وتأمين مواطنيها ومواجهة الإرهاب ونحو ذلك. ومن هنا، فإن قيمة الخطاب الحقوقي الواضح أنه يضعف قدرة دولة الاحتلال على إيجاد مناخ تبرر به جرائمها، وتفرض عليها حصاراً أخلاقياً عبر تكريس صورتها العدوانية، وهو ما سيقود بالتراكم إلى الإضرار بمصالحها، ومقاطعتها شعبياً وحكومياً، وحرمانها من صورة الدولة الطبيعية المستقرة.

    إن العالم ليس كله متآمراً علينا، وغالباً فإن ما يشكل سلوك الشعوب تجاه قضيتنا مقدار وعيهم بالقضية، وأغلب مواطني العالم الذين لا يجدون مشكلةً في إقامة علاقات مع إسرائيل، كونها جزءاً من المنظومة الدولية، هم أنفسهم الذين لن يجدوا مشكلةً في الانصراف عنها حين تتبين لهم حقائق أكثر وضوحاً عن الجرائم التي تقترفها هذه الدولة ضد المدنيين المسالمين، وعن الانتهاكات التي تقترفها ضد القوانين والأعراف الدولية.

    إن معركتنا في جزء كبير منها هي معركة على صناعة الوعي، وبقدر ما نبذل من جهد في هذا الاتجاه بقدر ما سنحقق المنفعة لقضيتنا وسننتصر لحقوقنا.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إسرائيل

    فلسطين

    غزة

    مسيرة العودة

    #
    ضرورة تصويب مسيرة العودة

    ضرورة تصويب مسيرة العودة

    الجمعة، 25 يناير 2019 06:59 م
    صراع الرواية بين المظلومية اليهودية والحق الفلسطيني

    صراع الرواية بين المظلومية اليهودية والحق الفلسطيني

    الأربعاء، 09 يناير 2019 05:57 م
    سبعون عاماً على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان

    سبعون عاماً على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان

    الأربعاء، 12 ديسمبر 2018 04:27 م
    كيف عزز القرآن منهج قبول الآخر؟

    كيف عزز القرآن منهج قبول الآخر؟

    الأربعاء، 21 نوفمبر 2018 05:52 م
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • أسرة أبي بكر تكشف لـ"عربي21" ملابسات إعدامه بمصر (صور)

      أسرة أبي بكر تكشف لـ"عربي21" ملابسات إعدامه بمصر (صور)

      سياسة
    • نيوزويك: ابن سلمان يؤيد من بكين انتهاكات الصين ضد الإيغور

      نيوزويك: ابن سلمان يؤيد من بكين انتهاكات الصين ضد الإيغور

      سياسة
    • زوجة وهدان تروي لـ"عربي21" تفاصيل آخر زيارة له قبل إعدامه

      زوجة وهدان تروي لـ"عربي21" تفاصيل آخر زيارة له قبل إعدامه

      سياسة
    • لهذه الأسباب تخلص السيسي من آل الشيخ في هذا التوقيت

      لهذه الأسباب تخلص السيسي من آل الشيخ في هذا التوقيت

      رياضة
    • قرار سعودي مفاجئ تزامنا مع زيارة ولي العهد إلى الصين

      قرار سعودي مفاجئ تزامنا مع زيارة ولي العهد إلى الصين

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    أمريكا بعيون زائر من غزة (1) أمريكا بعيون زائر من غزة (1)

    مقالات

    أمريكا بعيون زائر من غزة (1)

    ما أيسر الحل الإنساني! أن يقترب الناس من بعضهم أكثر وأن يسمعوا من بعضهم أكثر..

    المزيد
    الإلحاد والعنف "في سبع سنين" الإلحاد والعنف "في سبع سنين"

    مقالات

    الإلحاد والعنف "في سبع سنين"

    كل من الإلحاد والعنف تجليان لمشكلة واحدة، إذ يمثل كلاهما تحدياً للنظم السياسية والاجتماعية القائمة

    المزيد
    ضرورة تصويب مسيرة العودة ضرورة تصويب مسيرة العودة

    مقالات

    ضرورة تصويب مسيرة العودة

    أخطاء وقعت في طريقة إدارة مسيرات العودة أضرت بوهجها، وأضعفت وضوح رسالتها، وهو ما يقتضي أن تكون هناك مراجعات جذرية لهذه الأخطاء، وليس أن نتخلى عن فكرة مسيرات العودة

    المزيد
    صراع الرواية بين المظلومية اليهودية والحق الفلسطيني صراع الرواية بين المظلومية اليهودية والحق الفلسطيني

    مقالات

    صراع الرواية بين المظلومية اليهودية والحق الفلسطيني

    إذا كانت دولة "إسرائيل" قد غدت أمراً واقعاً يجب الاعتراف به، فإن معاناة سبعة ملايين لاجئ فلسطيني منذ سبعين عاماً إلى اليوم، والذين لا يزالون ينتظرون عودتهم إلى أراضيهم وممتلكاتهم التي هُجروا منها قسراً ولم يقبلوا بالتوطين في الغربة، هو واقع أيضاً يجب تقديم حلول عادلة لإنهائه

    المزيد
    جدل "الكريسماس" في كل عام جدل "الكريسماس" في كل عام

    مقالات

    جدل "الكريسماس" في كل عام

    كثيراً ما تكون الأسئلة أدلَّ في رصد توجھات الناس وطرائق تفكيرھم من الإجابات، فالأسئلة ھي ثمرة التراكم المعرفي و مؤشر الأولويات المھيمنة..

    المزيد
    سبعون عاماً على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان سبعون عاماً على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان

    مقالات

    سبعون عاماً على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان

    ما أصَّلته المبادئ العالمية من قيم وحقوق يكفي، لو وجد طريقه إلى التنفيذ، لإنهاء الظلم الواقع على مليارات البشر اليوم وصيانة كرامتهم وتحسين شروط حياتهم. لذلك، فإن معركتنا ينبغي أن تكون من داخل المنظومة الدولية وليس من خارجها

    المزيد
    كيف عزز القرآن منهج قبول الآخر؟ كيف عزز القرآن منهج قبول الآخر؟

    مقالات

    كيف عزز القرآن منهج قبول الآخر؟

    من الجهل أن يتعصب المرء لطريق لم يكن السير فيه ثمرة قراره الحر، فكيف إذا أضاف إلى تعصبه محاولة حمل الناس جميعاً على السير في هذا الطريق؛ ونفي حق أي إنسان في اختيار طريق آخر، بل ونفي حق من اختار طريقاً آخر في الوجود عبر وسائل الإلغاء المادية والمعنوية

    المزيد
    العري الإنساني أمام أطفال اليمن العري الإنساني أمام أطفال اليمن

    مقالات

    العري الإنساني أمام أطفال اليمن

    لا يسعنا فصل المحلي عن الدولي، وإذا كان من الضروري التأكيد على المسؤولية الذاتية للأطراف اليمنية والعربية في صناعة الكارثة، فإنه لا يمكن إغفال العامل الدولي

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV