عربى21
الأحد، 17 فبراير 2019 / 11 جمادى الثانية 1440
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

آخر الأخبار
  • مفاجأة.. هكذا تم التخطيط لإقالة ترامب في 2017.. من المخطط؟
  • الأمم المتحدة تدعو لإنهاء تشكيل حكومة العراق بأسرع وقت
  • دراسة جديدة: رائحة العزاب أقوى من رائحة المتزوجين
  • روسيا: لا هدنة في إدلب مع جماعات مثل "النصرة"
  • إصابة جندي إسرائيلي بجراح والاحتلال يقصف مرصدا للمقاومة بغزة
  • وكالة إيرانية شبه رسمية تتحدث عن عزم البرلمان عزل روحاني
  • إصابات برصاص الاحتلال قرب الجدار العازل شمال غزة (شاهد)
  • دعوات للتظاهر في الجزائر ضد ترشح بوتفليقة لولاية خامسة
  • برلمان العراق ينهي فصله الأول دون إقرار قوانين.. هذا السبب
  • كيف تبدو ليبيا في بعد ثماني سنوات على ثورة 17 فبراير؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    كرامة المواطن أساس سيادة الوطن

    طارق أوشن
    # السبت، 22 سبتمبر 2018 04:11 م
    0
    كرامة المواطن أساس سيادة الوطن
    لم يكن مستغربا أن يقول صالح الجسمي إن أساس السفر إلى مدينة مراكش المغربية هو "الكازينوهات المنتشرة للعب القمار والسهرات الماجنة والفتيات والدعارة"، قبل أن يضيف مخاطبا المغاربة: "أنتم من سمحتم بذلك في بلادكم وبعدها تقبضون على الرجل (يعني المغني عيضة المنهالي) للتشهير به والشماتة فيه". 

    كما لم يكن مستغربا أن ينشر عيضة المنهالي صورته واضعا رجلا على رجل في الطائرة الخاصة التي أقلته من المغرب، بعد الإفراج عنه على إثر قرار متابعته في حالة سراح، وعليها عبارة "تم الوصول لدار زايد" وصورة أخرى للطائرة الخاصة وعليها علم دولته الإمارات مرفوقة بعبارة "يبقى علمها فوق ما ينوصله". فللاثنين الحق في التمادي في تمريغ سمعة مدينة بحجم مراكش التاريخية وأهلها، لأن واقع الحال يقول إنه لا كرامة لشعب في بلد تناسى أن كرامة المواطن أساس سيادة الوطن.

    قرارات مُكلّفة

    قبل أسابيع صرح الناطق الرسمي باسم الحكومة المغربية أن قرار إغلاق جمارك مدينة مليلية، المحتلة بالمناسبة من الجار الإسباني، "قرار سيادي" اتخذه المغرب لإنعاش ميناء الناظور الجديد. لم تستسغ الحكومة المحلية هناك القرار المغربي مطالبة من الحكومة المركزية التدخل بالنظر إلى الخسائر المادية التي يلحقها القرار باقتصاد المدينة. لم يهتم هؤلاء بالضرر الواقع على الاقتصاد المغربي جراء تهريب السلع من الجيب المحتل فقد تعودوا على إهانة المهربين والمهربات وإهدار كرامتهم فوق إلحاق الخسائر بالاقتصاد الوطني دون أدنى احتجاج أو اتفاقية تحفظ كرامة ممتهني "التهريب المعيشي". الغريب في الأمر أن الطرف المغربي يدفع بتبرير السيادة وهو يشهد يوميا على امتهان كرامة أبنائه متناسيا مرة أخرى أن كرامة المواطن أساس سيادة الوطن.

    الإحساس بالكرامة أساس اللحمة الداخلية الكفيلة وحدها بحفظ السيادة في مواجهة أية ضغوط أو اعتداءات. 

    في الصحراء، حيث يعيش جزء من المغاربة على واقع هدر للحقوق أدى في مرحلة تاريخية إلى إعلان الانفصال حلا وحيدا للانعتاق، تتوالى زيارات الوفود الأجنبية لتبين حقيقة احترام الدولة حقوق مواطنيها الأساسية وكأننا مجرد "مستعمَرة" في حاجة لشهادة حسن سيرة وسلوك. وفي الشمال، حيث ووجهت احتجاجات اجتماعية بشبهة السعي للانفصال، لم تتوانى هولندا في إشهار تقارير تشكك في صدقية الرواية المغربية وفي عدالة الأحكام التي صدرت على المتظاهرين. 

    لم يجد المغرب غير الاحتجاج مرتين دون قدرة على التأثير، فالقرار في نظره "تدخل سافر في السيادة المغربية وإقحاما غير مبرر لهولندا في الشؤون الداخلية والقضائية للمملكة، وهو محق في ذلك لا ريب. تناسى المغرب مرة أخرى أن كرامة المواطن أساس سيادة الوطن.

    مواقف مُهينة

    في العام 2014، أعربت الحكومة المغربية عن استنكارها، بشدة، الكلمات الجارحة والعبارات المهينة، المنسوبة لسفير فرنسا بواشنطن فرانسوا دولاتر، الذي شبه المغرب بـ "العشيقة التي نجامعها كل ليلة، رغم أننا لسنا بالضرورة مغرمين بها، لكننا ملزمون بالدفاع عنها". 

    كانت تلك التصريحات المنسوبة للسفير الفرنسي ملخصة للنظرة الاستعمارية الفرنسية لمستعمرة استقلت عن حكمها المباشر وظلت خاضعة لها على المستويات السياسية والاقتصادية والثقافية دون قدرة على استكمال السيادة والدفاع عنها. في نفس السنة تعرض وزير الخارجية المغربي للتفتيش بطريقة "مهينة" بمطار شارل ديغول واكتفى المغرب باعتذار من نظيره الفرنسي. 

    السيادة الوطنية لا تفعل إلا في حالات خاصة لدرجة اتخاذ قرارات توقيف التعاون الأمني والقضائي بين البلدين، كما في حالة حضور سبعة من أفراد الأمن الفرنسي إلى سفارة المغرب بباريس لتبليغ عبد اللطيف الحموشي، مدير إدارة مراقبة التراب الوطني وقتها، استدعاءه للاستماع اليه في شكاوى تزعم ممارسة التعذيب في مقرات المخابرات المغربية رفعها مواطنون مزدوجو الجنسية. سنة كاملة من القطيعة تخللتها مناوشات أنهتها الهجمات الإرهابية التي هزت باريس واستطاعت المخابرات المغربية، بقيادة الحموشي، فك شفرتها باعتراف الفرنسيين.

    وقبل أيام تعاود فرنسا المناوشة عبر استدعاء صحفيين مغاربة، دون احترام الاتفاقيات المبرمة بين البلدين، للمثول أمام قضائه في قضية سب وقذف رفعها مصطفى أديب، الضابط المغربي اللاجئ بباريس، على خلفية مقالات اعتبرها مسيئة. الغريب في الموضوع أن الإستدعاء طال الرجل الثالث في هرم الدولة، رئيس البرلمان باعتباره مديرا لإحدى الصحف المتهمة في القضية وإن لم يكن مديرا لها وقت نشر المقالات. هنا قفز مصطلح خرق السيادة مجددا وتصدر العناوين، وما كان له أن يتصدر لولا ارتباط القضية بالمؤسسة العسكرية والأمنية.

    مصطفى أديب ضابط سابق في سلاح الجو تم تجريده من انتمائه العسكري على خلفية ما يعتبره ضريبة لمواجهته للفساد قبل أن يستقر به المقام بباريس لاجئا.  بدأت القصة بزيارة، اعتبرت مهينة، قام بها مصطفى أديب لغرفة الجنرال عبد العزيز بناني بمستشفى فال دوغراس الفرنسي، حيث سلم عائلته باقة ورد "رخيص" وترك له رسالة اتهام بـ "الفساد وقتل الأبرياء"، وهو ما اعتبر "اعتداء معنويا" على الرجل واستدعى تدخل فرنسا للملمة الموضوع. لكن القضاء الفرنسي كان له رأي آخر على ما يبدو لدرجة خرق اتفاقية وقعها الرئيس هولاند شخصيا وتقتضي المرور عبر القنوات الديبلوماسية في حال الحاجة إلى الاستماع لمغاربة في قضايا مرفوعة بالتراب الفرنسي.

    لا يمكن للمواطن المغربي إلا أن يصفق للموقف المغربي، لكن الدولة مطالبة بإعطاء المثل في احترام الحقوق الأساسية للمواطنين صحفيين كانوا أو غير صحفيين، وأن تساوي في التعامل بين الصحافة الموالية التي تنطق بلسان الدولة ومن يعارضها على صفحات الجرائد وشاشات الأخبار.

    كرامة المواطن أساس سيادة الوطن. وما دون ذلك مجرد أضغاث أحلام وحق يراد به باطل فلا سيادة في بلد تهدر فيه كرامة المواطنين والمؤسسات.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    المغرب

    فرنسا

    علاقات

    توتر

    #
    ما دون البشر!

    ما دون البشر!

    الجمعة، 08 فبراير 2019 03:16 م
    الامتيازات قبل العقيدة: بنكيران إلى التقاعد السياسي المبكر..

    الامتيازات قبل العقيدة: بنكيران إلى التقاعد السياسي المبكر..

    الجمعة، 25 يناير 2019 02:27 م
    عين الأسد!

    عين الأسد!

    الجمعة، 11 يناير 2019 02:01 م
    أنا فهمتكم.. قالها ماكرون

    أنا فهمتكم.. قالها ماكرون

    الخميس، 13 ديسمبر 2018 05:59 م
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • المغامسي يبرر صعود ابن سلمان فوق الكعبة.. وردود (شاهد)

      المغامسي يبرر صعود ابن سلمان فوق الكعبة.. وردود (شاهد)

      سياسة
    • دفن طفل حيّا تحت الثلج لأنه لم يحفظ مقطعا من الإنجيل

      دفن طفل حيّا تحت الثلج لأنه لم يحفظ مقطعا من الإنجيل

      من هنا وهناك
    • الإعلان عن نتائج تحقيق مصري بواقعة ترحيل ناشط للقاهرة

      الإعلان عن نتائج تحقيق مصري بواقعة ترحيل ناشط للقاهرة

      سياسة
    • ضبط أحذية عسكرية بداخلها شرائح تعقب في طريقها إلى غزة

      ضبط أحذية عسكرية بداخلها شرائح تعقب في طريقها إلى غزة

      سياسة
    • لهذه الأسباب تراجع السيسي عن الصدام مع الأزهر

      لهذه الأسباب تراجع السيسي عن الصدام مع الأزهر

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    ما دون البشر! ما دون البشر!

    مقالات

    ما دون البشر!

    في مواجهة تهديد اللواء حافظ البرديسي، مدير أمن القاهرة، بترك المتظاهرين يهاجمون السفارة الأمريكية ضدا على استبعاد الأمن المصري من حسم عملية احتجاز الرهائن، في فيلم "طلق صناعي" (2018) للمخرج خالد دياب، يواجه السفير الأمريكي الأمر بـ"عيون أمريكية"

    المزيد
    الامتيازات قبل العقيدة: بنكيران إلى التقاعد السياسي المبكر.. الامتيازات قبل العقيدة: بنكيران إلى التقاعد السياسي المبكر..

    مقالات

    الامتيازات قبل العقيدة: بنكيران إلى التقاعد السياسي المبكر..

    يسلط الكاتب والإعلامي المغربي طارق أوشن، الضوء على التسريبات التي بدأت بعض وسائل الإعلام المغربية نشرها بخصوص عدد من قادة العدالة والتنمية، التي وصلت في آخر الأيام إلى رئيس الوزراء السابق عبد الإله بنكيران.

    المزيد
    عين الأسد! عين الأسد!

    مقالات

    عين الأسد!

    لم يخطئ سعد الصغير حين اختار إحدى الكاباريهات بدمشق لينشد بأعلى صوته "أنا الأسد أهو..." تمجيدا لبشار لأنها المكان الأمثل ليصدح فيها بأسماء كل هذه الأسود، التي تحكمنا على طول جغرافيا أوطان يتأكد يوما عن يوم أنها فعلا بلا سيادة.

    المزيد
    حالة جمود حالة جمود

    مقالات

    حالة جمود

    الأكيد أن أسباب انطلاق الثورات في عالمنا العربي لا يزال قائما إن لم يكن قد تنامى، لكن اندلاع الشرارة يحتاج "صدفة" أو عملا ميدانيا منظما بعيدا عن الترف "الثوري" الذي يكتفي بتمثل احتجاجات من وراء البحار.

    المزيد
    أنا فهمتكم.. قالها ماكرون أنا فهمتكم.. قالها ماكرون

    مقالات

    أنا فهمتكم.. قالها ماكرون

    لقد أحيانا الله حتى قرأنا على جدران بنايات باريسية عبارة "الشعب يريد إسقاط النظام"، مكتوبة باللغة العربية الفصحى، وهو ما ذكر كثيرين بما سمي ذات زمان ربيعا عربيا. أوجه الشبه والاختلاف بين الحراكين تدعو لكثير من التأمل والتحليل.

    المزيد
    عزلة وبحث عن صور "العار" عزلة وبحث عن صور "العار"

    مقالات

    عزلة وبحث عن صور "العار"

    جولة ولي العهد السعودي التلميعية أظهرت، بما لا يدع مجالا للشك، أن رصيد المملكة تهاوى في العالم الإسلامي ولدى الغربيين على حد سواء.

    المزيد
    مشاركون في "الشجار" مشاركون في "الشجار"

    مقالات

    مشاركون في "الشجار"

    يبدو أن السعودية، وبعد صدمة الأيام الأولى وما تلاها من تحركات لوضع قادة البلاد في دائرة الإتهام المباشر، استكانت للتململ الذي صار واضحا في مواقف بعض عواصم القرار التي اصطف بعض منها وراء تخريجات دونالد ترمب التبريرية.

    المزيد
    مصافحة الشيطان مصافحة الشيطان

    مقالات

    مصافحة الشيطان

    يعتقد السعوديون أن محاولاتهم المستميتة في إضاعة الوقت لإخفاء ما أمكنكهم من معالم الجريمة سيقيهم شر الإعتراف الكامل بالجريمة وملابساتها.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV