سياسة عربية

بعد سنوات من إثارته الجدل.. أمير موسوي يغادر الجزائر

موسوي عين ملحقا ثقافيا للسفارة الإيرانية في الجزائر قبل نحو أربع سنوات- صفحته عبر فيسبوك
موسوي عين ملحقا ثقافيا للسفارة الإيرانية في الجزائر قبل نحو أربع سنوات- صفحته عبر فيسبوك

أعلن الدبلوماسي الإيراني أمير موسوي، مغادرته الجزائر بعد سنوات قضاها ملحقا ثقافيا في السفارة الإيرانية.


وقال موسوي في منشور عبر "فيسبوك": "وداعا أحبائي الجزائريين، بعد أربع سنوات نودع الجزائر الحبيبة وقلبنا مملوء بالحب والود والاحترام لهذا الشعب الكريم، وما يملكه من تاريخ عريق وثورة مجيدة وشهداء عظام وعلماء كبار، ورجال ونساء أوفياء وشباب مبادر ومقدام وجمال طبيعة وآثار تاريخية عريقة، وذكريات لاتنسى".

وأضاف: "شكرا لكم على كل لحظة طيبة قضيناها بينكم، وما لقيناه من حسن تعاون من قبل الأوساط الرسمية والشعبية هناك".

وطيلة فترة وجوده في الجزائر، اتهم كتاب وأكاديميون جزائريون، أمير موسوي بممارسة دور "استخباراتي" في بلدهم.

وقال مغردون، إن موسوي عمل على سياسة "التشييع"، وشراء الولاءات التي يتقنها النظام الإيراني بحسب قولهم.

فيما دافع مغردون عن موسوي، قائلين إنه قدم لمهمة ثقافية لا علاقة لها بالسياسة، ما أكسبه شعبية واسعة.

 



أ

 

 

التعليقات (3)
حميد
الثلاثاء، 25-09-2018 12:04 م
قوموا عنا لاقرب الله داركم تقرون بالاسلام ولستم من اهله
جزائري
الإثنين، 24-09-2018 10:04 ص
إذهب غير مأسوف عليك
سليم فوزي
الإثنين، 24-09-2018 09:18 ص
هو من مد الشيعة السوريين العلويين الذين جاءوا لاجئئيين مدهم بالأموال لشراء شركات و عقارات و محلات وكثير من الاقتصاد الجزائري في كل المدن الجزائرية وذالك في ضرف أقل من ستة سنوات انتهت مهمة زرع نفوذ شيعي سوري في الجزائر وابذور الطائفية غرست في الجزائر السنية