عربى21
السبت، 23 فبراير 2019 / 17 جمادى الثانية 1440
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

عـاجل
  • إعادة فتح باب الرحمة بالمسجد الأقصى بعد إغلاقه صباح اليوم السبت
آخر الأخبار
  • إعادة فتح باب الرحمة بالمسجد الأقصى بعد إغلاقه لساعات
  • ترامب يعلن مرشحته للأمم المتحدة خلفا لنيكي هيلي
  • تعرف على آخر حارس عثماني للمسجد الأقصى (بروفايل)
  • تحركات "ديمقراطية" لمواجهة إعلان ترامب الطوارئ
  • "قضاة تونس" يعلنون رفضهم لأحكام الإعدام الجماعية بمصر
  • نائب فنزويلي يعلن سقوط قتيل جديد برصاص الجيش
  • احتجاجات "السترات الصفراء" بفرنسا تعود إلى الشارع مجددا
  • الإعلان عن احتجاجات جديدة في السودان رغم قرارات البشير
  • غوايدو يظهر في كولومبيا.. ومادورو يأمر بإغلاق الحدود معها
  • هذا ما بحثه وزير الدفاع التركي مع نظيره الأمريكي بواشنطن
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار
    تحالفات الاسلاميين: تحولات في السلوك السياسي أم ضرورات المرحلة؟ (38)

    إسلاميو السودان.. قصة الصعود في عهدي نميري والمهدي 2من3

    # الخميس، 06 ديسمبر 2018 04:26 م
    1
    إسلاميو السودان.. قصة الصعود في عهدي نميري والمهدي 2من3
    قال بأن فترة المصالحة مع نميري ثم مع المهدي كانت من أبرز عهود التمكين للإسلاميين في السودان

    لم يأخذ موضوع تحالفات الإسلاميين السياسية حظّه من البحث والدراسة، وذلك لأسباب عديدة منها طول أمد العزلة السياسية التي عاشها الإسلاميون بسبب تحالفات النظم الحاكمة مع بعض القوى السياسية، واستثناء الإسلاميين من هذه التحالفات، بناء على قواسم أيدولوجية مشتركة بين الأنظمة ونلك التيارات.

    لكن، مع ربيع الشعوب العربية، ومع تصدر الحركات الإسلامية للعمليات الإنتخابية في أكثر من قطر عربي، نسج الإسلاميون تحالفات مختلفة مع عدد من القوى السياسية داخل مربع الحكم، وترتب عن هذه التحالفات صياغة واقع سياسي موضوعي مختلف، ما جعل هذا الموضوع  يستدعي تأطيرا نظريا على قاعدة رصد تحليلي لواقع هذه التحالفات: دواعيها وأسسها وصيغها وتوافقاتها وتوتراتها وصيغ تدبير الخلاف داخلها، وأدوارها ووظائفها، وتجاربها وحصيلتها بما في ذلك نجاحاتها وإخفاقاتها.

    يشارك في هذا الملف الأول من نوعه في وسائل الإعلام العربية نخبة من السياسيين والمفكرين والإعلاميين العرب، بتقارير وآراء تقييمية لنهج الحركات الإسلامية على المستوى السياسي، ولأدائها في الحكم كما في المعارضة.

    في الجزء الثاني من قراءته لتجربة الحركة الإسلامية في السودان، يعرض الكاتب والإعلامي السوداني الدكتور خالد التيجاني، تحولات الإسلاميين السودانيين في عهدي نميري والصادق المهدي وصولا إلى وصولهم إلى السلطة عبر انقلاب عسكري منتصف عام 1989. 

    إسلاميو السودان.. قصة الصعود في عهدي نميري والمهدي

    دخلت الحركة الإسلامية في مرحلة آخرى من التحالفات السياسية في النصف الأول من السبعينيات من خلال تشكيل الجبهة الوطنية المعارضة لمقاومة نظام نميري العسكري، والتي ضمت إلى جانبها حزب الأمة بزعامة الصادق المهدي، والحزب الأتحادي الديمقراطي بزعامة الشريف حسين الهندي، والتي وجدت دعماً من إثيوبيا والسعودية وليبيا التي استضافت معسكرات تدريب عسكري لعناصر الجبهة المعارضة التي قادت بمحاولة انقلاب عسكري في 2 تموز/يوليو 1976، في ما عُرف في إعلام نظام نميري، الذي استرد سيطرته على السلطة، بـ "حركة المرتزقة"، وكذلك عُرفت بـ"الغزو الليبي".  

    مصالحة نميري والمهدي

    ولم يمض عام على تلك المحاولة للإطاحة بنميري حتى تمت مصالحة وطنية في تموز/يوليو 1977 بلقاء بين الرئيس نميري والصادق المهدي رئيس الجبهة الوطنية المعارضة، وفي ظل تباين في المواقف بين أطراف الجبهة المعارضة قررت الحركة الإسلامية القبول بالمصالحة وفق شرط وحيد يضمن لها قدرا من الحرية، وانخرطت شريكا في نظام نميري، حيث تولي بعض قادتها مناصب في الإتحاد الإشتراكي الحزب الوحيد الحاكم، وفي البرلمان، وفي الحكومة حيث شغل الترابي عدة مواقع من بينها النائب العام، ومستشار الرئيس للسياسة الخارجية.

    كانت الحركة الإسلامية هي الوحيدة من بين شركائها في الجبهة الوطنية المعارضة التي انخرطت بالكامل في المصالحة مع نظام نميري طوال السنوات الثماني التالية، حيث فضّ النميري التحالف من طرفه في آذار/مارس 1985، قبيل ثلاثة أسابيع فقط من سقوط نظامه بانتفاضة شعبية في 6 نيسان/أبريل من ذلك العام، حيث زجّ بقادة الحركة في المعتقلات بمن فيهم مستشاره الترابي بتهمة استمرار نشاط التنظيم السري، وفي حين خرج المهدي من المصالحة مبكراً على الرغم من أنه كان مبتدرها، ورفض الحزب الإتحادي بزعامة الهندي الاشتراك في أي من مراحلها.

    استراتيجية التمكين

    كانت فترة سنوات المصالحة الثمانية هي الفرصة الذهبية التي اغتنمها الترابي عبر "استراتيجية التمكين" في توسيع عضوية تنظيم الحركة ومضاعفة عضويتها أكثر من عشر مرات، مع انتشار لصفوف الحركة في الجامعات السودانية مكنها من السيطرة على قيادة الإتحادات الطلابية بصورة شبهة كاملة، مع تعزيز نفوذها الإقتصادي والمالي عبر عدد من المصارف الإسلامية التي تزامن تأسيسها مع فترة المصالحة ووجدت فيها الحركة مجالاً واسعاً في تأسيس قاعدة من رجال المال والأعمال، وفرص توظيف كبيرة لعضويتها من خريجي الجامعات، والإنتشار في تبني مبادرات اجتماعية متعددة عبر منظمات شبابية ونسائية ومنظمات إغاثة ودعوية، وقادت مظاهر تنامي نفوذ الحركة الإسلامية اقتصاديا واجتماعياً على إثارة مخاوف نميري الذي سارع في محاولة لسحب البساط من صعود نجم الإسلاميين  بإعلان تطبيق الشريعة الإسلامية في أيلول / سبتمبر 1983، دون أن يدع الإسلاميين يشاركون في صياغة القوانين، ولم يجدوا بداً من الانضمام إلى دعم هذا التوجه والإنخراط في محاكم عبر قضاة منتسبين لها في تنفيذ عقوبات حدية على نحو أثار الكثير من الإنتقادات الداخلية والخارجية.

     

    كانت الحركة الإسلامية هي الوحيدة من بين شركائها في الجبهة الوطنية المعارضة التي انخرطت بالكامل في المصالحة مع نظام نميري


    غير أن الجانب الأكثر أهمية في هذه الفترة كان انتعاش العمل السري في تأسيس الجهاز الخاص الذي استفاد من تجربة تلقي العديد من عضوية الحركة تدريبات في العمل المعارض المسلح، لتتوسع في اختراق الأجهزة النظامية بتجنيد ضباط في الجيش والشرطة، وفي تدريب طائفة من عضويتها المدنية عسكرياً، كانت الفكرة في البداية أن الغرض من العمل العسكري لحماية الحركة، تطور لاحقاً ليكون بمثابة خطة احتياط (الخطة ب)، لينتقل في مرحلة لاحقاً إلى الإعداد لاستلام السلطة بإنقلاب عسكري متى ما سنحت المعطيات المناسبة، وهوما حدث بعد ذلك بنحو عقد فقط حين نجحت الحركة الإسلامية في الاستيلاء على السلطة في 30 حزيران (يونيو) 1989 بانقلات أبيض.

     

    اقرأ أيضا: الترابي.. نصف قرن من التقلب على جمر السياسة والفتوى

    عقب سقوط نظام نميري في نيسان/أبريل 1985 عادت الحركة الإسلامية إلى طرح فكرة العمل السياسي في إطار تحالف جبهوي مع بعض القوى ذات المرجعية الإسلامية على غرار جبهة الميثاق التي شكلتها عقب ثورة اكتوبر منصف الستينيات، وجاء تأسيس تحالف جديد بعد شهر واحد من سقوط نميري بإسم الجبهة الإسلامية القومية التي كانت الحصان الأسود في الإنتخابات العامة التي أجريت في نيسان / أبريل 1986، حيث قفز نصيب الإسلاميين في البرلمان من بضعة مقاعد في حقبة الستينات لتصبح القوى الثالثة بإحرازها واحداً وخمسين مقعداً، يسبقها الحزب الاتحادي بـ 63 مقعداً، وحزب الأمة بمائة مقعد، فيما لم يحصل الحزب الشيوعي سوى على ثلاثة مقاعد. 

    كانت حقبة الديمقراطية الثالثة في السودان الفترة التي شهدت إزدهاراً وحضوراً شعبياً بارزاً للحركة الإسلامية السودانية التي قادت معارضة شديدة الفعالية لحكومة الصادق المهدي المنتخبة ديمقراطياً بين عامي 1986 ـ 1988، لتنضم في أيار / مايو 88 إلى الآئتلاف الحكومي مع حزبي الأمة والإتحادي الديمقراطي، وفي كانون أول (ديسمبر) تحول إلى آئتلاف ثنائي مع حزب الأمة بخروج الحزب الآتحادي ليتولى الترابي منصب نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية، غير أن هذا التحالف الثنائي لم يدم سوى ثلاثة أشهر، حيث أدت مذكرة من قيادة الجيش إلى رئيس الوزراء في شباط / فبراير 1989 تحتج على ضعف الدعم الحكومي للجيش في مواجهة التقدم الذي تحرزه حركة التمرد الجنوبية بزعامة جون قرنق، وفُهمت مذكرة قيادة الجيش بأنها إنذار للمهدي بإنهاء التحالف الثنائي مع الترابي، وهو ما أدى إلى حل الحكومة وإبعاد الجبهة الإسلامية من الحكم، في خطوة أثارت حفيظة  قيادة الحركة الإسلامية التي أحست بالاستهداف خاصة بعد تشكيل حكومة جديدة أعادت إلى الواجهة قوى يسارية شاركت فيها دون أن يكون لها تفويض شعبي.

     

    اقرأ أيضا: إسلاميو السودان نموذج للفصل بين الدعوي والسياسي (3-1)

    #

    السودان

    سياسة

    اسلاميون

    تجربة

    #
    إسلاميو السودان نموذج للفصل بين الدعوي والسياسي (3-1)

    إسلاميو السودان نموذج للفصل بين الدعوي والسياسي (3-1)

    الثلاثاء، 04 ديسمبر 2018 01:42 م
    إسلاميو السودان وقصة الاستمرار في السلطة وانفصال الجنوب (3-3)

    إسلاميو السودان وقصة الاستمرار في السلطة وانفصال الجنوب (3-3)

    الإثنين، 03 ديسمبر 2018 01:58 م
    إسلاميو السودان تحالفوا مع العسكر للوصول إلى السلطة (2من3)

    إسلاميو السودان تحالفوا مع العسكر للوصول إلى السلطة (2من3)

    السبت، 01 ديسمبر 2018 02:47 م
    إسلاميو السودان.. قصة النشأة والمعارضة والحكم (1من3)

    إسلاميو السودان.. قصة النشأة والمعارضة والحكم (1من3)

    الجمعة، 30 نوفمبر 2018 04:04 م
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: فطنة الدكتور الترابي

    الخميس، 06 ديسمبر 2018 05:25 م

    كان الدكتور الترابي عليه رحمة الله ذو دهاء سياسي ولم يكن في إدارته السياسية وعمله السياسي يسير على دروشة الإخوان في مصر الذين أضاعوا مكاسبهم بطيبتهم الزائدة وافتقارهم إلى الفطنة والدهاء السياسي. كان الدكتور الترابي هو المخطط للانقلاب العسكري لعام 1989 لأنه استبق الأحداث ولم ينتظر حتى يقوم به غيره ويرمون تنظيمه وأفراده في السجون ليعتبروها محنة بعذ ذلك. اتخذ من الترنيبات ما يُنشئ قوة ذات أسنان لحماية تنظيمه وأفراده ولم يترك الأمور تسير على غير هدى وتخطيط. ليت إخوان مصر يتعلمون منه في هذا الجانب، وليتهم يتعلمون مما فعه الخميني في البداية لتأمين الثورة ولمنع حدوث أي انقلاب عسكري بإنشاء قوة مضادة لها أسنان حادة. يا حسرتى على طيبة وغفلة إخوان مصر.

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • أسرة أبي بكر تكشف لـ"عربي21" ملابسات إعدامه بمصر (صور)

      أسرة أبي بكر تكشف لـ"عربي21" ملابسات إعدامه بمصر (صور)

      سياسة
    • نيوزويك: ابن سلمان يؤيد من بكين انتهاكات الصين ضد الإيغور

      نيوزويك: ابن سلمان يؤيد من بكين انتهاكات الصين ضد الإيغور

      سياسة
    • زوجة وهدان تروي لـ"عربي21" تفاصيل آخر زيارة له قبل إعدامه

      زوجة وهدان تروي لـ"عربي21" تفاصيل آخر زيارة له قبل إعدامه

      سياسة
    • لهذه الأسباب تخلص السيسي من آل الشيخ في هذا التوقيت

      لهذه الأسباب تخلص السيسي من آل الشيخ في هذا التوقيت

      رياضة
    • قرار سعودي مفاجئ تزامنا مع زيارة ولي العهد إلى الصين

      قرار سعودي مفاجئ تزامنا مع زيارة ولي العهد إلى الصين

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    إسلاميو ليبيا شاركوا في الإطاحة بالقذافي برصيد سياسي ضعيف إسلاميو ليبيا شاركوا في الإطاحة بالقذافي برصيد سياسي ضعيف

    أفكار

    إسلاميو ليبيا شاركوا في الإطاحة بالقذافي برصيد سياسي ضعيف

    في التسعينيات تبنّى الساعدي القذافي الفكر السلفي وبدأ ينافح عنه ويقرب المنتمين إليه شعورا من النظام أن هذا الفكر هو صمام الأمان ضد الأفكار التكفيرية أو الجماعات العنيفة التي تتبنى الفكر الجهادي،

    المزيد
    فردانية القذافي وسطوته لم تمنع تنوع المشهد الإسلامي الليبي فردانية القذافي وسطوته لم تمنع تنوع المشهد الإسلامي الليبي

    أفكار

    فردانية القذافي وسطوته لم تمنع تنوع المشهد الإسلامي الليبي

    لم يمنع الاستبداد السياسي الذي فرضه الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي على الليبيين، ولا سطوة الزوايا الصوفية وانتشار الفكر الإخواني، من تنوع المشهد الإسلامي في ليبيا،

    المزيد
    إسلاميو ليبيا.. مزيج من الفكر الوطني وإرث التصوف والإخوان إسلاميو ليبيا.. مزيج من الفكر الوطني وإرث التصوف والإخوان

    أفكار

    إسلاميو ليبيا.. مزيج من الفكر الوطني وإرث التصوف والإخوان

    يرى الكاتب والباحث الليبي جمال أبو زيد، أن الحركة الإسلامية في ليبيا استفادت كثيرا من فكر الإخوان المسلمين في مصر، وإن احتفظت إلى حد ما ببعض البصمات الليبية، وهي عبارة عن مزيج بين مقومات الحركة الوطنية والفكر الصوفي.

    المزيد
    باحثون: "مشروع الإمارات الديني" أداة لبسط النفوذ والزعامة باحثون: "مشروع الإمارات الديني" أداة لبسط النفوذ والزعامة

    أفكار

    باحثون: "مشروع الإمارات الديني" أداة لبسط النفوذ والزعامة

    تسعى دولة الإمارات العربية لإشاعة نمط من التدين الخاص بها، أقرب ما يكون إلى التصوف الأشعري المذهبي، عبر تقريب وتبني شخصيات دينية مشهورة، كالشيخ الموريتاني عبد الله بن بيه، وشيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، والداعية اليمني الحبيب علي الجفري وفقا لباحثين.

    المزيد
    الريسوني يتهم المغامسي بتحريف الدين عن حقائقه ومقاصده الريسوني يتهم المغامسي بتحريف الدين عن حقائقه ومقاصده

    أفكار

    الريسوني يتهم المغامسي بتحريف الدين عن حقائقه ومقاصده

    لازال الرأي الذي أدلى به الداعية السعودي صالح المغامسي بشأن المقصود بالذبيح في قصة النبي ابراهيم هل هو ابنه اسماعيل أم اسحق، تثير جدلا بين المنشغلين بالفكر الإسلامي في العالم.

    المزيد
    المغامسي يخالف جمهور المسلمين في ذبيح ابراهيم (شاهد) المغامسي يخالف جمهور المسلمين في ذبيح ابراهيم (شاهد)

    أفكار

    المغامسي يخالف جمهور المسلمين في ذبيح ابراهيم (شاهد)

    خالف إمام مسجد قباء في السعودية الداعية صالح المغامسي غالبية جمهور علماء المسلمين ورأى أن المقصود بالذبيح في قصة النبي ابراهيم عليه السلام هو ابنه اسحق وليس ابراهيم.

    المزيد
    هل بات الإلحاد ظاهرة مقلقة في العالم العربي؟ هل بات الإلحاد ظاهرة مقلقة في العالم العربي؟

    أفكار

    هل بات الإلحاد ظاهرة مقلقة في العالم العربي؟

    أصبح الحديث عن الإلحاد مادة متداولة بكثرة في وسائل الإعلام العربية التقليدية، ومنصات التواصل الاجتماعي المختلفة، إذ يتراوح الحديث عنها بين من يراها ظاهرة متفشية، ومن يراها حالات فردية تكثر في بعض المناطق وتقل في مناطق أخرى.

    المزيد
    كوت العمارة.. دراما القيم الخلاقة.. أين العرب منها؟ كوت العمارة.. دراما القيم الخلاقة.. أين العرب منها؟

    أفكار

    كوت العمارة.. دراما القيم الخلاقة.. أين العرب منها؟

    يسلط الكاتب والبإعلامي التونسي نورالدين العويديدي في قراءته لمسلسل "كوت العمارة" التركي، على أهمية العلاقة بين الدراما والتاريخ من جهة، وأيضا على الدراما حين تكون جزءا من عملية متكاملة للنهوض الحضاري لأمة ما.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV