بعد فراق 16 سنة كان اللقاء قصيرا جدا.. قصة مؤثرة لأسير محرر مع أمه

بعد فراق 16 سنة كان اللقاء قصيرا جدا.. قصة مؤثرة لأسير محرر مع أمه

التعليقات (1)
حرة
الإثنين، 14-01-2019 11:03 م
بسم الله الرحمن الرحيم كم هو مؤلم ان تودع اشخاصا عاشوا معك بروحك، بفكرك ،باحلامك التي تستجدي فيها وجوههم وانت بعيد ا عنهم .كم هو مؤلم ان يموتوا وانت بجانبهم وبعد لحظات من اللقاء بهم .ورغم هذا الالم ترجع وتقول انه امر الله وقضاءه .كم هو صعب ان تفترق عن أحبابك بسبب محتل اغتصب كل شيء جميل لديك،مغتصب لو كان بامكانه ان لاغتصب حتى إنسانيتك بل ووجودك .لكن الذي لا يحتمل ولا يغتفر هو ان كل هذه الممارسات الوحشية واللا إنسانية تجد العالم كله يغطيها بما يسمونه قوانينا وأعرافا وبروتوكولات دولية .وان من ينتقدها ويحتج ضدها يسمى ارهابيا ومارقا ... فلجنة الخلد مثواك ان شاء الله يا اينها السيدة الفلسطينية .