سياسة عربية

وزير عراقي: عبد المهدي رفض لقاء ترامب وعلم بالزيارة مسبقا

أجرى ترامب في ليلة عيد الميلاد زيارة مفاجئة برفقة زوجته ميلانيا والتقى قواته في قاعدة "عين الأسد"- جيتي
أجرى ترامب في ليلة عيد الميلاد زيارة مفاجئة برفقة زوجته ميلانيا والتقى قواته في قاعدة "عين الأسد"- جيتي

كشف وزير الخارجية العراقي محمد الحكيم الجمعة، أن "رئيس الوزراء عادل عبد المهدي رفض لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي زار قاعدة عين الأسد في العراق، خلال عيد رأس السنة الماضية".


وأوضح الحكيم لقناة "السومرية" أن "زيارة ترامب إلى العراق لم تكن غير معلنة"، مؤكدا أن "عبد المهدي أبلغه بهذه الزيارة منذ العاشرة صباحا في يومها، وقال له إنه سيزور قاعدة عين الأسد من أجل الاحتفال مع الجنود الأمريكيين هناك".

 

اقرأ أيضا: تفاصيل جديدة عن زيارة ترامب.. عبد المهدي رفض استقباله


وأشار الحكيم إلى أن "رئيس الوزراء العراقي كلفه بإبلاغ رئيس الجمهورية أيضا بهذه الزيارة".


وكان ترامب أجرى في ليلة عيد الميلاد زيارة مفاجئة، رافقته فيها زوجته ميلانيا والتقى القوات الأمريكية الموجودة في قاعدة "عين الأسد".

التعليقات (3)
اياد
الأحد، 26-05-2019 09:32 م
يقول رئيس الوزراء العراقي انه رفض مقالة لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية عندما زار ترامب الى القاعدة الأمريكية في العراق في عين الاسد ، كيف هذا الكلام بل قل الرءيس الأمريكي هو الذي لم يود لمقابلتك لأنه زار القاعدة الأمريكية وهو اصلا لم يود مقابلتك يا عبد المهدي وقال ترامب حسب مزاعمكم بأن ترامب أراد مقابلة عبد المهدي في قاعدتهم لمدة خمسة عشر دقيقة هذا يعني لا يريدك يا عبد المهدي وتريد لمقابلته من الطبيعي ترفض ذالك لأنه اهانك وتريد مقابلته يعني الشخص الامي الذي يجلس في المقاهي يرفض ذالك إذن لاتقولوا عبد المهدي رفض لمقابلة ترامب بل قولو يا مكتب الرئيس الوزراء رفض إهانة ترامب ونعلم أن زيارة ترامب الى القاعدة الامريكة دون زيارة رئاسة الوزراء يكون بمثابة إهانة ويقول مكتب رئاسة الوزير بأن كان لدينا علم بزيارة ترامب الى العراق ولكن متى صار عندكم علم بزيارته قبل وصول ترامب الى العراق بساعتين وهذا أيضا أكبر إهانة لرئيس الوزراء العراقي عبد المهدي ، أي رءيس عندما يزور رئيسا يبلغه بزيارته قبل أسبوعين أو أسبوع أو أقل زمن هو يومين . آه اه اه أين تلك الأيام والسنوات في الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي الذي كان العراق قويا بهيبته الذي يخشاه ويقشعر ابدان الدول الطغيان والاستكبار أين ذهبت هيبة العراق في زمن صدام كنت اول الناس تمنيا العراق يكون في كل شيء بالصدارة لأن كنت أملك الغيرة الوطنية والإحساس بالوطن وأقول لؤلاءك الذين باعوا وطنهم من أجل الدولارات ومن أجل إيران ومن أجل الكويت والخليج ما ربحتم أهذا الذي كنتم تتمنونها من خراب ودمار وحروب أهلية وموت للملايين من الشعب العراقي الجريح الذي كان مجروحا في الأمس بالحصار الامريكي والآن بالحرب الأهلية والنفسية التي ذاقها الشعب العراقي
حفيد الحسن (ع)
الجمعة، 24-05-2019 04:37 م
ما اكذب الشيعة ولا غرابة فدينهم مبني على الكذب..ويهم يتباهون بأن تسعة اعشار الدين الشيعي الرافضي هو التقية ( اي الكذب )..!! زعماء الشيعة ومن بينهم هذا المدعو ( عادل زوية ) الذين تفننوا في تلميع احذية الاميركان لحسا وتقبيلا ..والذين لولا الدبابة الاميركية ماكانوا ليحلموا بالاقتراب من حدود العراق ناهيك عن دخولهم اياه..اصبح هذا المدعو عبد المهدي والمعروف بالعراق ب ( عادل زوية ) نسبة الى مصرف حي الزوية في بغداد والتي قامت عصابة تابعة له بالسطو عليه عام 2008 او 2009 وقتل ثمانية رجال شرطة من حرس المصرف وسرقة 8 م- 10 ملايين دولار ..والذي كان يتعلق بأذيال الاميركان ليوصلوه الى العراق وتسليمه هو وبقية الشيعة المجوس الصفويين حكم العراق..والذي كان لاينام الا في المنطقة الخضراء التي يحرسها الاميركان والى يومنا هذا ..الان اصبح ( عادل زوية ) بطلا وطنيا يندى جبينه خوفا على كرامته وكرامة وطنه..اصبح ( يرفض مقابلة ترامب ) !! ماهذه الشجاعة والوطنية وعلو الاحساس بالكرامة وعزة النفس ...لا غرابة فالشيعة بارعين جدا في الكذب والتدليس ..فمن كذبهم عللى الله ورسوله يستمدون ( شيمهم واخلاقهم العالية ).
حمد الشريده
الجمعة، 24-05-2019 01:35 م
‏‎هعهعهعهعهعهعهعهعهعهعهعهعهع لا ياتيوس واكذب منهم لم تر قط عيني واتيس منهم لم تلد النساء يبوسون الايادي ليستقبلهم ترامب على ارضهم وفي بلدهم ثم يقولون انه رفض استقبال ترامب في نوفمبر عام 2002 ذهب عبد المهدي رسميا الى واشنطن ليسلمهم ملف عن اسلحة العراق المحضوره ليهاجموا العراق