ملفات وتقارير

ألمانيا تقدم تعازيها لعائلة "مرسي"

قال المسؤول الألماني إنهم يدعمون إجراء تحقيقات سريعة وشاملة لأسباب الوفاة- جيتي
قال المسؤول الألماني إنهم يدعمون إجراء تحقيقات سريعة وشاملة لأسباب الوفاة- جيتي

قدمت الخارجية الألمانية تعازيها في وفاة الرئيس الأسبق، محمد مرسي، لأسرته وأقاربه، معربة عن حزنها بوفاته.


جاء ذلك على لسان المتحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية، راينر بريول، الأربعاء، في مؤتمر صحفي بالعاصمة الألماني، برلين.

 

وقال بريول: "نشعر بالحزن لوفاة مرسي، ونقدم تعازينا لعائلته وأقاربه".

 

وأضاف المسؤول الألماني، أنهم يدعمون إجراء تحقيقات سريعة وشاملة لأسباب الوفاة، مشيرا إلى أنهم تقدموا بذلك للمدعي العام المصري.

 

وأعرب بريول عن قلقهم بشأن حقوق الإنسان والمعايير الدولية المتعلقة بظروف السجون في مصر، لافتا إلى أنهم نقلوا هذه المسألة للإدارة المصرية.

 

وتوفى مرسي، الاثنين، أثناء إحدى جلسات محاكمته، بعدما تعرض لنوبة إغماء.

 

ودفن فجر اليوم في مقبرة شرقي القاهرة بحضور عدد من أفراد عائلته، وبغياب كامل لأنصاره، وسط تشديدات أمنية مكثفة.

 

وقدمت تركيا وقطر وماليزيا والأمم المتحدة تعازي رسمية في وفاة مرسي، فيما صدرت تعازي واسعة على المستوى الشعبي والحزبي والمنظمات غير الحكومية في وفاته.

التعليقات (2)
مصري
الخميس، 20-06-2019 12:17 م
المانيا دولة من الغرب القذر ساندت بكل قوة بوصفها أيضا دولة لاعقة لأقدام أبناء القردة و الخنازير السطو المسلح لصناديق النفايات الأدمية جواسيس تل ابيب العسكر الأنجاس و أسفلهم السيسي علي الحكم الشرعي المدني الديمقراطي و بذلك تحولت مصر من دولة مستقلة ذات سيادة إلي لا دولة محتلة و لا سيادة لها علي الإطلاق تدار أمورها من مكتب رئيس وزراء اسرائيل و ما أكثر الأدلة و البراهين لمن يعارض الواقع المآساوي من الخونة و السذج و فاقدي الأهلية العقلية .
عابر سبيل
الخميس، 20-06-2019 02:16 ص
رجاء وليس طلب للدّائرة الواسعة وهي الدول المسلمة الحرة مثل: تركيا، ماليزيا، قطر، ... ومن يريد أن يلتحق بهذه الدول الحرة المستقلة أن يطلقوا اسم الشهيد محمد مرسي، واسم الشهيد جمال خاشقجي على مطارات وملاعب كبيرة ومؤسسات ذات وزن ثقيل لتخليد اسميهما في ذاكرة الأجيال القادمة، وهذا ما لا يريده محوراَ الشر العربي والغربي [ آل نهيان، آل سعود، آل العسكر في مصر، آل خليفة، تل أبيب، واشنطن، لندن، باريس ] هذا الرجاء ليس للدائرة الضيقة وهي القومية العربية المتهالكة!؟