حول العالم

محام مصري يثير جدلا بتصريحه عن الصحابة وسبي النساء

دائما ما يثير المستشار الجدل بآرائه المخالفة لنسبة كبيرة من معتقدات المصريين كما يقول البعض
دائما ما يثير المستشار الجدل بآرائه المخالفة لنسبة كبيرة من معتقدات المصريين كما يقول البعض

أثار محام مصري جدلا واسعا على مواقع التواصل، بعد طرحه أسئلة رآها البعض تمس صحابة النبي محمد عليه الصلاة والسلام.

 

وقال المستشار أحمد عبده ماهر في سؤاله الذي طرحه على صفحته الشخصية بموقع "فيسبوك"، صباح اليوم: "كيف تمتدح من سبى النساء، وقتل الرجال، وباع البشر بالأسواق، ونهب الدور والقصور، لمجرد أنه صحابي؟ فهل هذا دين الإسلام أم دين الكفر بالله؟".

 

وعلق الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي على منشوره، فيما كانت النسبة الأكبر ساخطة مما قال.

 

وقال غزال وسيم: "قصدا أم جهلا لا أعلم... أنت توزن أحداثا حصلت بالقرن السابع الميلادي بميزان القرن الحادي والعشرين.. أيها المستشار في القرن السابع الميلادي لم يكن الرق والعبودية ممنوعة أو غير إنسانية.. هي طقس عالمي معترف به بكل العالم، وله قوانينه.. إن كنت تعلم فتلك مصيبة، وإن كنت تجهل فالمصيبة أكبر".


ويقول صلاح زمزم، وهو أحد متابعي الباحث الإسلامي، ردا على سؤال الأخير: "من يخالف سنّة النبي صلى الله عليه وسلم، ويتبع غير سبيل الصحابة رضوان الله عليهم، يزيّن له الله الباطل في عينيه في الدنيا، ويدخله في الآخرة نار جهنم".


فيما قال آخر: "أنا أؤيد ذلك جناب المستشار، لكن كان من الأولى ذكر الاسم الصريح وكنية ذلك الصحابي. فانك معروف عنك لا تجامل ولا تجانب أحدا. تحياتي من العراق الشقيق".

4
التعليقات (4)
رائد من العراق خبيرقضائي
الأحد، 05-09-2021 12:29 م
ان حقد كثير من علماء الامه على الشيعه لأنهم يقولون ويتبنون كثير مما قاله وتبناه سيادة المستشار من قبل الف سنه وذلك لأن ائمتناامرونا ان لاناخذ عنهم شئ لايوافق القران والسنه والعقل
من سدني
الجمعة، 23-08-2019 11:41 م
جرت العاده من الاعلام المسير من تل ابيب ان يظهر لنا أمثال هذا (الحمار) وينشر تغريده فيها من السم مافيها او تخرج لنا فتاة (سعوديه) وتتبرج وتحرق الحجاب وتهاجم دين الله في تشريعه وكل هذا يحصل عندما تكون هناك أمور عظيمه تحصل بجسد الامه وما نرى اهتمام الاعلام والصحافة بنشر اخبار هولاء المرتزقه المدفوعين من قبل من يسعى لتغريب الاسلام والإساءة لدن الله. الا من اجل التغطية والتعتيم على مايحصل من جراءم وتنكيل وقتل ودما ومجازر بحق الامه إبتداءً من ما يحصل في فلسطين الى مجازر سوريا ثم الى كشمير والصين علماً ان ما يحصل للمسلمين بتلك الدول لم يسبق له مثيل في تاريخ البشرية ولكن يابى اعداءً الله الا ان يكونوا عوناً لأوليائهم الخونه ولنعلم ان ملة الكفر واحده ولو كان يدعي انه مسلم او تدعي انها مسلمه فكلهم يعملون لمشروع واحد وهو اعلان الحرب على دين الله وعلى اتباعه وتقسيم البلاد وتشريد العباد وبهذا يصل اصحاب القرار في تل ابيب والغرب ومعهم الماسونيه العالميه لمبتغاهم وهو القضاء على دين الله وعلى اتباعه وبناء الكيان العالمي الجديد بقيادة الماسونيه العالميه وللاسف يسعون لذالك بايدي ابناء المسلمين وحكامهم الخونه.
ابوعمر
الجمعة، 23-08-2019 01:24 م
شكله وهيئته تثبت أنه كلب أباعن جد...
حفيد الحسن (ع)
الجمعة، 23-08-2019 10:49 ص
الماجورين الكلاب الذين يبحثون عن جوائز تكريمية في الغرب لذمهم الاسلام بحجة الانفتاح والخروج من ال( التقوقع ) المعهود حسب زعمهم للمسلمين وعدم ( الاعتراف بهمجية ) الاسلام الذي يقولون انه لم يفتح اللدول الا بالسيف ..وان الاسلام انما هو دين العنف والاستعباد وفرض العقائد الاسلامية بالقوة وليس بالاقناع...هذه النظريات التي وضعها اعداء رسول الرحمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ..يطلقون النيران بكل الاتجاهات وحيثما اصابوا ..اصابوا حسب معتقدهم اصابوا الاسلام ان لم يكن بمقتل فبجرح غائر ..الهدف منه ثلم قليل من صرح الاسلام ..دين الحق الذي لايرتضي الله لاحد دين غيره...احد الشيعة العراقيين والمعروفين بانهم من الد اعداء الله ورسوله زمن الذين يريدون اعادة دين كسرى وامجاد الدولة الساسانية الكسروية المجوسية ..يشجع هذا الماجور المدعو ( احمد عبد ماهر ) على ذكر اسم الصحابي او الصحابة رضي الله عنهم اجمعين ..لكي يسجل هدفا بمرمى اهل السنة والصحابة ويشفي القليل من غله وغليله في تكفير صحابة رسول الله او على الاقل هدم ما يستطيعون من سمعتهم العطرة والتي لولاهم ما وصلنا الاسلام كما هو ..دين ارتضاه الله لعباده ...وهنا نقول لهذا المأجور ( احمد عبده ماهر ) من هم هؤلاء الصحابة الذين دنسوا سمعة الاسلام ( ان كان يريد هو الدفاع عن الاسلام ) وتاجروا بالرقيق والدماء ..وهم احرص على امر رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قال ( من اذى ذميا فقد اذاني ) او وصيته لسرايا المسلمين عند الغزوات وعند فتح مكة يوم النصر العظيم بعدم التعرض لاي من الناس ..الا من قاتلهم ..بل وحرص على ان لايقطع المسلمون شجرة وهم في اوج فرحة النصر..ولكن لماذا يتجاهل هذا الدعي الماجور ما يفعله اليوم اعداء الاسلام والمسلمين من قتل واغتصاب وطرد المسلمين من ديارهم كما حدث ويحدث في فلسطين والبوسنة والهرسك والعراق وسوريا واليمن وبورما وما يحدث اليوم تحديدا في كشمير على يد اسياده وعلى يد الشيعة الذي ينظر الى ايديهم وما فيها من مال حرام عسى ان يجودوا عليه بشئ منها ...وسيجودون عليه حتما مادام قد ذكر الصحابة بسوء وان لم يذكر اسماء هؤلاء الصحابة خوفا من ان نفند اكاذيبه... سبحان الله كم يخرج علينا من شذاذ الافاق كل يوم ..وان موعدكم جهنم باذن الله داخرين فيها .