صحافة عربية

حكام إماراتيون "من الدرجة الثانية" يهنئون مقرن

صحافة عربية جديد - صحف عربية الاحد
صحافة عربية جديد - صحف عربية الاحد

قالت صحيفة الاتحاد الإماراتية إن عددا من أمراء وحكام الإمارات بعثوا برسائل تهنئة للأمير مقرن بمناسبة تعيينه وليا لولي العهد بالمملكة العربية السعودية.

وأشارت الصحيفة إلى رسائل بعثها كل من حميد بن راشد النعيمي عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان، وحمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، وسعود بن راشد المعلا عضو المجلس الأعلى حاكم أم القيوين، وسعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، وعمار بن حميد النعيمي ولي عهد عجمان، ومحمد بن حمد بن محمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، وراشد بن سعود بن راشد المعلا ولي عهد أم القيوين، ومحمد بن سعود بن صقر القاسمي ولي عهد رأس الخيمة.

لكن قائمة المهنئين التي أشارت إليها الصحيفة خلت من أمراء وقادة بارزين في الإمارات مثل الشيخ محمد بن راشد حاكم إمارة دبي، والشيخ محمد بن زايد.

بهية الحريري تبارك حياد الفصائل الفلسطينية

ترصد صحيفة المستقبل اللبنانية موقف النائب بهية الحريري (شقيقة الراحل رفيق الحريري) من "المبادرة الفلسطينية الموحدة لحماية الوجود الفلسطيني في لبنان وتعزيز العلاقات الأخوية اللبنانية الفلسطينية".

وبحسب الصحيفة، فإن "الحريري أعلنت دعمها الكامل للمبادرة معتبرة أنها خطوة هامة على طريق معالجة كل القضايا المتصلة بالوجود الفلسطيني في لبنان بما فيها الأمنية والقانونية والإنسانية والاجتماعية".

واستقبلت الحريري وفداً موحداً من الفصائل والقوى الفلسطينية في لبنان، السبت، سلمها نسخة من المبادرة "الموحدة" التي تم إعلانها، الجمعة، في مخيم عين الحلوة، والتي رأت فيها "خطوة لإبعاد المخيمات في لبنان عن شبح التوترات الأمنية، وتقطع الطريق على أي محاولة لجرها إلى فتنة أو إلى اقتتال داخلي أو مع الجوار".

ولفتت الحريري إلى أن "الشق المتعلق بالحقوق المدنية والإنسانية للفلسطينيين في لبنان هو مسؤولية مشتركة يجب أن نتعاون بها جميعاً لبنانيين وفلسطينيين، وله سكته ومساره".

والمبادرة الفلسطينية التي انطلقت، الجمعة -إثر لقاء ضم الفصائل والقوى الوطنية والإسلامية وسفارة فلسطين في مخيم عين الحلوة- تهدف إلى "تحييد" الوجود الفلسطيني عن التوتر الطائفي المتصاعد في لبنان.

عشائر الرمادي تحتفل بـ "تطهيرها" من "داعش"

 نقلت "الحياة" اللندنية عن الشيخ أحمد أبو ريشة، أحد أبرز شيوخ عشائر الرمادي في محافظة الأنبار، إن مدينته ومدنا أخرى في الأنبار خالية من تنظيم "داعش".

وأوضح أبو ريشة أن "الهجوم الذي شنّه تنظيم "داعش" على الأنبار حضّر له منذ ثلاث سنوات"، ويذهب أبو ريشة إلى أن "عناصر داعش مدربون بشكل جيد ومسلحون بشكل يضاهي الأسلحة التي يمتلكها الجيش العراقي".

وعن الأوضاع الميدانية، أكد للصحيفة "خلو مدينة الرمادي بشكل تام من المسلحين إلا من بعض القنّاصة المنتشرين في بعض البيوت التي هجرها سكانها بسبب العمليات العسكرية".

وعن استعدادات مدن الأنبار للانتخابات، أكد أبو ريشة "إمكان إجرائها في كل المحافظة حيث لا وجود لداعش".

خشية من تراجع تمثيل الأنبار في البرلمان المقبل

تقول صحيفة المدى العراقية إن كتلة "متحدون"، بزعامة رئيس مجلس النواب العراقي أسامة النجيفي، "تبدي مخاوف جمة من تراجع حظوظها في انتخابات محافظة الأنبار، وتؤكد أن استمرار العمليات العسكرية في المحافظات الغربية يهدد تمثيل "المكون السني" في البرلمان المقبل".

وتحدث نواب ومرشحون للصحيفة عن وجود "مخطط حكومي" لتهميش أبناء المحافظات الساخنة بسبب توقيت العمليات العسكرية وقربها من الانتخابات.

وأشار النواب للصحيفة "إلى صعوبات تواجه المرشحين عن الأنبار، وحاجتهم لجهود وأموال كبيرة للحاق بنظرائهم في المحافظات المستقرة".

ويلفت المرشحون إلى "افتتاح 15 مركزاً انتخابيا في مدينة الرمادي فقط، بينما كانت الفلوجة تضم مئات المراكز في الانتخابات السابقة".

وينتقد النائب عن محافظة الأنبار خطة مفوضية الانتخابات لإدارة الاقتراع في المحافظة، مبينا أن "المفوضية فتحت في الانتخابات الماضية المئات من مراكز الاقتراع في الفلوجة والرمادي، بينما لم تفتح الآن سوى 15 مركزا وكلها في مدينة الرمادي".

وتقول الصحيفة إن كتلا نيابية أكدت لمراسيلها "صعوبة إقناع نصف مليون نازح أنباري يعانون أوضاعاً نفسية ومعيشية صعبة، بالمشاركة في الاقتراع".

وقالوا إن لديهم مخاوف من حصول تزوير في الاقتراع لصالح جهات محسوبة على الحكومة حصلت على "مليارات الدنانير لصرفها كمساعدات على النازحين من دون ضوابط قانونية معروفة".

وحذر النائب طلال خضير الزوبعي، عضو ائتلاف متحدون من أن "توقيت العمليات العسكرية في الأنبار وديالى وباقي المحافظات يفيد بتغيير ديموغرافية تلك المحافظات"، محذرا من "إظهار نتائج الانتخابات بشكل مشوه لا يتناسب مع حجم السكان".

واعتبر الزوبعي، في تصريح للصحيفة أن "التوتر الأمني، وشنّ عمليات عسكرية في المناطق الغربية والشمالية أمر متعمد من الحكومة يراد منه أضعاف المكون السني".

التعليقات (0)

خبر عاجل