صحافة دولية

بروفسور إسرائيلي يدعو لإبادة الشعب الفلسطيني

البروفيسور الإسرائيلي يخاطب أبو مازن: إبادتك واجب ديني - أرشيفية
البروفيسور الإسرائيلي يخاطب أبو مازن: إبادتك واجب ديني - أرشيفية
كتب البروفسور هيليل ويس، المحاضر في جامعة بار إيلان الإسرائيلية، على صفحته في الفيسبوك مهددا الرئيس الفلسطيني محمود عباس قائلا "اسمع أبو مازن، أنت لست شعبا، وعليه لن تكون هناك إبادة (ضد الفلسطينيين). وإبادتك مثل الرعاع واجب ديني "ميتزفا"، وستتحقق أخيرا بالرغم من أن حكومة إسرائيل لا تزال ترفض تحمل مسؤوليتها في الاعتراف الدولي الكاذب بدولتك (فلسطين). وقد ساهمت بخداع كل العالم وزيادة شعبية هؤلاء الوحوش –الفلسطينيين- الذين برزوا بسبب ضعفنا وغياب الإيمان".

ويواصل البروفسور هيليل ويس قائلا "كلما أسرعت – يا أبو مازن- بالاعتراف أنك لست شعبا، وأن لا مكان لك في داخل حدود إسرائيل أحسن لك، وخرجت من البلاد بمحض إرادتك".

ويعلق الكاتب ريتشارد سيلفرستين من موقع "ميد إيست بيس" في مقال له تحت عنوان "بروفسور إسرائيلي يدعو لإبادة الفلسطينيين"، بأن ويس أنهى محاضرته وكلامه "العلمي" باقتباسات من كتاب القانون الثاني من التوراة اليهودية، وأخذ منه آيات تلعن الشعوب الوثنية، التي تعيش حول أرض إسرائيل. ولكن في السياق الذي يريده ويس جاء معاديا للإسلام، حيث وصف الإسلام بالدين الحقير، وهو ما يحمل دعوة لإبادته.

ويقول سيلفرستين إن ويس يعتبر نفسه متدينا مباركا، ويخطط لإعادة العمل بقذف اللوطيين والزناة، كما في الماضي، ويعتبر نفسه من المختارين الذين يأملون بتدمير قبة الصخرة وبناء معبد الهيكل مكانها.

ويرفض سيلفرستين القول بأن أفكاره لا تمثل سوى مجموعة هامشية في داخل الهامش "وتعرفون أن أفكاره يؤمن بها كل حكومة التحالف. وتقوم الحكومة بتطبيقها بكل وسيلة، ويعتبر هيليل ويس القلب النابض للمستوطنين ولإسرائيل بكاملها، فما يصرخ به البروفسور الجيد من قمة الجبل وعلى الفيسبوك ينبض في قلب بيبي – بنيامين نتنياهو-،  فهما شخص واحد".

ويرى سيلفرستين أن أفكار شخص مثل ويس قد تعتبر مجنونة في مكان آخر من العالم، ولكن ليس في إسرائيل "فقط في إسرائيل – وربما في الأديان الأخرى – يتم تحويل هؤلاء الأشخاص إلى أنبياء ورؤساء وزراء، وحتى أكاديميين يحظون بالمنزلة العالية". 

ويذكر سيلفرستين أن هيليل ويس، الذي يدرس الأدب العبري ويرفض تسميته بهذا الاسم ولكن يسميه أدب الشعب اليهودي، يعمل في  جامعة بار إيلان، التي تعتبر مقرا لكل من موردخاي كيدار، الذي يدعو لاغتصاب الفلسطينيات كطريقة ردع للإرهاب. وكذا جيرالد ستاينبرغ، الذي يدير مؤسسة "أن جي أو مونيتور" المثيرة للشك.
التعليقات (5)
عادل محمود احمد العناني
الثلاثاء، 20-01-2015 08:58 م
تسألنى عن القوم فقد ماتوا فصلى عليهم وأقم ماتما ولا تسألنى كيف ماتوا فقد كانوا جبناء وساءت مغرما اذا سمعوا حى على الصلاة تولوا واذا سمعوا حى على الفلاح قالوا نوما كانوا تماثيلا مجوفة ملى بالأمانى المحرما ثيابهم فضفاضة عليهم ونفوسهم قد ضاقت بالاثم المحرم ينظرون الى الناس تدور عيونهم من الجبن المململا يراهم الناس طواويس ولكن هيهات أن يكون الطاووس دجاجا مفرما تسبقهم وتتأخرهم كلابهم وتكاد قلوبهم تقطعا من الرعب المشرذما كانوا أجسادا طولا وعرضا ونفوسا همها المشرب والمطعما باعوا ضمائرهم للشيطان فباعهم الشيطان بمثقال درهما أكلوا وشربوا وناموا ففسدت أجسادهم بعد نفوسهم الغير ملوما اذا كانوا فى منصب غلوا وسحتوا بوظائفهم الغير مكرما اذا كانوا فى صحبة سوء كانوا المفردين المزعما واذا كانوا فى صحبة خير وهيهات ان يكونوا الا مرغما قضيتهم قضية بطن وفرج وجريا وراء البيت المفعما قلوبهم حجارة وأخلاقهم ندالة وسعيهم شرا وفجرا لاملاما وجوههم من الذل سوداء من اثر ذنوبهم على مر السنين والأعواما يمهلهم ربهم ويفتنون مرة أو مرتين كل عامافلا رجوع عن الباطل فانه فى نفوسهم قد استقاما أشكالهم تعجبك وأموالهم وأولادهم وان تسمع لقولهم سمعت لغوا ذوءاما أيامهم كرب ولياليهم حمراء فاقعة مع المومسات النياما يحملون ألقاب ومسميات جزلة ولكنها فارغة تافهة فابدى ابتساما على وهو دنى وكريم وهو فى الصل لئيم ليتها نعوتا صادقة على تلك الأبدان المسمنا اذا قالوا قالوا زورا واذا شهدوا شهدوا بما لا يعلما شهد ويقول لم أشاهد ويروى بالكذب المجملا همهم الدنيا وكفى اما الأخرة فهذا ما لا نعلما اشباه قوم فى الكفر سبقوهم فبئس الشبيه وبئس المشبها علمهم جله عن الدنيا ويفتون فى غيبيات بغير معلما ثرثرتهم ضجت بها الدنيا وهمهم قلب الحق باطلا خبراء تعليق فى سياسة وفن ومباريات وهم علما ودربة جسدا وروحا مهلهلا اذا سألتهم عن حلال وحرام قالوا لسنا دراويشا معمما واذا سألتهم عن دنيا قالوا فى قلوبنا حبا ملغما واذا ذكرتهم بالموت قالوا تبا متشائم متلعثما واذا سألتهم عن أزواجهم قالوا تعسا لهم قدر مدهما واذا سألتهم عن أولادهم افتخروا بانهم الشياطين المرجما عيونهم ملؤها الشر وقلوبهم هواءا مغمما جلودهم بيضاء وسمراء فليكن ولكن تحتها الكفرالمقوما ألسنتهم عن الدنيا طلقة ولكنها طلقة سلاح مسوما اذا شبعوا وسهروا ناموا وامنوا البعث والحساب المجمعا أن كان لهم حق اخذوه عنوة من الفقير المهملا وان كان عليهم حق زاغوا كما يزوغ الثعبان الملولما وزراء فرعون وخدم قارون ألا ساءت عاقبتهم كما ساءت عاقبة الأوغاد عادا وثمودا ومدينا ذيول ثقافة وأذناب اقتصاد وطرف ثالث فى السياسة فساءت تبعية وساء موكبا وزراء خارجية مافقهوا من دراساتهم الا ان الحل هو السلام العادلا كلام طيب ولكن اى سلام مع العدو الفاسق الفاجر المتفرعنا من هم هم القردة الخنازير بنى يعقوب عجبا فصلى عليه ومحمدا سلاما طيبا مباركا احتلوا الأرض أرض فلسطين أرض الله ورسله ابراهيم وموسى وعيسى ومحمدا
عادل محمود أحمد العنانى
الثلاثاء، 18-11-2014 08:25 م
ان الانسان اذا توف عقله عن الفكر أصبحت حواسه وجوارحه هى هى جوارح الدواب وحواسها فى أكل ما تيسر والعيش فى نطاق الغرائز البدائية التى تنطلق بها الكلاب والذئاب وكل ذلك نتيجة طبيعية لضعف الارادة وغلبة النسيان وهما العلتين الدفينيتين لشعوب الدول الفقيرة ان البون بعيد بين العلم النظرى والمعاناة الواقعية فلابد من العرق والجهد وقبل ذلك ومعه التمسك بالقيم النبيلة فلابد من أن يذكر ربه ويحترم أمره مهما كانت التحديات ومهما كانت المغريات والمثبطات ان فقه الكون والحياة فريضة أسبق من فرائض أخرى صنعتها عقول أصحاب الثقافات المغشوشة وزعموها دين وهى أبعد ماتكون عن الدين ان معارفنا كعرب ومسلمين من الناحية الدينية مغشوشة ومن الناحية الانسانية مضطربة ومسارنا الفكرى فى أشد الحاجة لمراجعات ان القارئ للقرآن الكريم يدرك كثرة الحديث عن أهل الكتاب وبالذات اليهود أكثر من النصارى كى يجنب الأمة الاسلامية حتى قيام الساعة قسوة القلب وضعف الفكر ان هزائمنا النفسية والعلمية أنكى من هزائمنا السياسية والعسكرية ويغلب أن تكون هذه نتيجة لتلك ان التدين الصورى والشكلى وراءه أمداد دافقة من القصور العقلى والغرور الأعمى وقد يدفع الى اقتراف رذائل منكرة كما كان المر عند اليهود والعلاج يتطلب عمل مرهق جاد يقوم به المرء نفسه داخل نفسه حتى تشفى وتصلح وأشكال العبادات لا تصنع هذا التغيير الحاسم ان بيننا وبين الاصلاح والصلاح الحق بعدا كبيرا سببه أننا قد نعرف الدواء ولا نحسن التداوى به ولا نصبر على مطالبه ان فقدان التربية السليمة والتدين الحق جعلا الدنيا جحيما وجعل العلاقات البشرية فى الحضيض ان بنى اسرائيل بنوا لآنفسهم دولة من سحت وفساد واجرام فى غيبة العقل المسلم الواعى فالعقل المسلم يسير تارة ضد التيار وتارة يترك نفسه للريح والتيار أما هرتزل وبن غوريون ومناحم بيجين وجولدامائير واسحق شامير واسحق رابين وأولمرت وشيموز بيريز وارييل شارون فكانوا يسبحون فى بحر الحياة ويتعاملون بحرفية وسرية وتكتيكيا مع مد وجذر الحياة ككل
عادل محمود أحمد العنانى
الثلاثاء، 18-11-2014 06:22 م
ان الكيان الحى لا ينقسم على نفسه بل ينتشر فيه الحس فى جميع أعضائه وأجزائه والأمة الاسلامية المفروض أن تكون جسد واحد وهدف واحد وطريق واحد نظرا لأن الهها واحد ونبيها واحد وكتابها واحد ولسانها واحد ولكننا اذا نظرنا اليها نجد انها تمثل خمس العالم فى عدد السكان واذا ذهبت تبحث عنها فى حقول المعرفة فلا تجدها بقوة وفى ساحات الانتاج لا تجدها بكثرة وفى نماذج الخلق نجدها تطبق أسلوب المحاكاة للغرب وليس فى مجالات العلم والانتاج والمنعة ولكن فى التحلل الأخلاقى والتفسخ المجتمعى وعبادة اليوم الحاضر ونسيان الدار الأخرة لقاء الله المرتقب ان أمتنا الاسلامية لكى تفلح يجب أن يكون بين شعوبها وحكوماتها تعاون مثمر ودعم للحريات والعدالة والفضيلة فالغاية ليست العلم فقط فما قيمة العلم لانسان يعبد نفسه وينسى ربه ان الغاية هى العلم والحكمة والفضيلة ان أمتنا شغلت نفسها بمباحث نظرية شاحبة وقضايا جزئية محقورة وانقسامات ظاهرها الدين وباطنها الهوى اننا كأمة عربية واسلامية صرنا حضاريا وخلقيا واجتماعيا آخر أهل الأرض فى سلم الارتقاء البشرى حكومات جادة وشعوب لاهية أو شعوب جادة وحكومات لاهية وفى سياق السنة الكونية ( ان الله لا يغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) لابد وأن تكون الحكومات عود وظله الشعب ولن يستقيم الظل والعود أعوجا ! ولابد أن تكون الحكومة روح والشعب جسد أو الشعب روح وجسده الحكومة ن واقع شعوبنا العربية الاسلامية يؤكد وللاسف الشديد أننا شعوب نبحث عن الطعام والفساد ونجلس ونقوم أمام فن يدور حول اللذة وطرقها وعلى الجانب الأخر نجد متدينين مشتغلون بالقمامات الفكرية وحدها أما العالم المتقدم فهو يعبد نفسه ويسعى لجعل الشعوب المتخلفة وأولها المسلمون عبيدا له وأرضهم مصادر للخامات التى يحتاجها أو الأتباع الذين يستهلكون ما يصنع ثم هناك قريبا من الأعين بنى اسرائيل الذين يتخذون المكر ليلا ونهارا وسرا وجهارا ليقيموا الهيكل هيكل سليمان كما يدعون ليقيموه على أنقاض المسجد الأقصى ثالث الحرمين وأولى القبلتين ان اليهود عندهم عقيدة مزورة وكتاب محرف ومصرون أن يحل الرب كما يزعمون فى الهيكل ويحكم بهم العالم والعمل قائم على قدم وساق والحفريات تحت المسجد الأقصى أخذت مداها والبكاء عند حائط المبكى آن له أن ينتهى والجدار الخرسانى حول المستوطنات تم بالفعل ولم تبقى قطعة من فلسطين الا وبها مستوطنة أو أراضى اسرائيلية أو شركات واعلامهم يقرر أن القدس الشرقية والغربية هى عاصمة أبدية لا سرائيل فهل نفيق ؟
عادل محمود أحمد العنانى
الأربعاء، 15-10-2014 10:41 م
ان اليهود حاربونا بحقد وحسد فى بداية ظهور الاسلام وقابل الرسول محمد عليه الصلاة والسلام السيئة بالحسنة فى البداية فلما تبين الغدر وسواد القلب والعداء المستحكم لكل دعوة خير وحق وسلام وراية هدى كان السلاح المسلم هو المسلط بلا هوادة أو شفقة على أعناق اليهود الغليظة والموجه والمسدد عن عمد على القلوب الحانقة على الاسلام ورسوله والمؤمنين فانكمش أبناء القردة فى الجحور كالفئران المذعورة والثعابين الماكرة ولكن هيهات هيهات 000! أن ينصلح لآبناء القردة والخنازير حال أو مآال فلو تخلى الثعلب عن مكره وتنازل الأسد عن شجاعته وفقد الجمل صبره ماتخلى بنى اسرائيل عن قساوة قلوبهم وانحراف طبعهم ولؤم سجاياهم انهم ان ملكوا أفسدوا وجاسوا فى الأرض خرابا يهلكون الحرث والنسل وان استضعفوا فشوا بالدسائس والفتن وتقليب العداوات بين كل متناقضين ويقسمون أنفسهم تارة الى هؤلاء وتارة الى هؤلاء وقد أخذ الله العهد عليهم ألا يقتلوا أنفسهم ولا يخرجون فريقا منهم من ديارهم يظاهرون عليهم بالاثم والعدوان فاذا هلك أحد فرسى الرهان تكالبوا على النتصر حتى يقوا أكلت يوم أكل الثور الأبيض ولكن يأبى الله عز وجل الا أن يسلط عليهم من يسومهم سوء العذاب ويشرد بهم من خلفهم جزاءا نكالا ان كيد اليهود اندحر أيام الرسول محمد (ص) وأبوبكر رضى الله عنه ولكن مكر الليالى السود ظهر بمقتل سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه ثم فشى المكر الشيطانى وتفجر بمقتل سيدنا غثمان بن عفان رضى الله عنه ثم كانت الفتنة الكبرى أيام سيدنا على بن أبى طالب رضى الله عنه وبداية الملك العضود ونهاة الخلافة الراشدة وبدأت البورصات اليهودية تنتعش بمال المسلمين الذى فى أيدى أمراء االسوء وسلاطين الهوى وفرسان الليالى الحمراء ان اليهود كانوا مقسمين فى بقاع الأرض أيام الامبراطورية الرومانيى وفى بلاد فارس والشام والشمال الأفريقى ولم يتم لهم شمل فى التاريخ الانسانى الا فى أيامنا هذه ( فاذا جاء وعد الأخرة جئنا بكم لفيفا ) ويجب أن نقرر حقيقة وهى أن المسلمين تقاصروا فتطاول اليهود والمسلمين هم الذين تعاجزوا فقدر اليهود وأن المسلمين هم الذين باعوا بالرخيص فساومنا اليهود فى الدفع ثم امتنعوا عن السداد وقدم المسلمين رقابهم تحت وطأة أقدام اليهود ( وهذا جزاء من يسرف ولم يؤمن بآيات ربه ) ان الرعية فى انجلترا والملكة اليزابث تلور ومجلس النواب البريطانى يريد أن يعترف بدولة فلسطين ولو اعتراف صورى ونقول لهم راجعوا تاريخكم فأنتم فى عهد رئيس وزرائكم بلفور الذين أعطيتم لهم البحق فى أن يقيموا دولة لليهود فى فلسطين وهذا خطأ فاحش فى القانون وهو بلطجة دولية وهذا مايسمى فى القانون عطاء من لا يملك الى من لا يستحق !!!
عادل محمود أحمد العنانى
الأربعاء، 15-10-2014 10:08 م
ليس بمستغرب من أبناء القردة والحنازير أن يدعوا الى ابادة الفلسطينيين فاليهود قديما كانوا قتلة أنبياء وناقضى عهود وأكلة السحت والربا والمال الحرام ومحرفى التوراة ومتاجرين بها وعصاة لله وقساة قلب وطبع لايتورعون من ارتكاب الكبائر والصغائر اذا ضمنوا النجاة من الحساب قلوبهم حجارة وأخلاقهم ندالة اذا ملكوا القوة سخروها لابادة الأخلاق الشريفة وتقطيع الصلات والوشائج الانسانية واذا استضعفوا مكروا بليل لاشاعة الربا والزنا قال تعالى فيهم ( ملعونين أينما ثقفوا أخذوا وقتلوا تقتيلا ) وانه لكى تنعم البشرية جمعاء با الأمن والسلام يجب القضاء عليهم عن بكرة أبيهم الا ( من تاب وآمن وعمل عملا صالحا ) انه لمن حسن الطالع للبشرية أن يضع أولوا الألباب أيديهم على مفاتيح الأله الاعلامية العالمية والتى يمتلكها اليهود فتوجا الى التواصى بالحق بدلا من استغلالها لجذب البشر من بطونهم وفروجهم ومن الضرورى أيضا وقف ترسانات الأسلحة التى يمتلكها اليهود فى العالم وتستخدم فى قتل الكرامة والرجولة والحرية والقيم النبيلة والتقاليد السامية على مستوى العالم فاليهود اذا استمنكوا طغوا وافسدوا فى الأرض وان حوصروا عملوا بالدس والدهاء فى تأليب العداوات بين البشر ( قاتلهم الله أنى يؤفكون )