ثمة مصادر متنوعة ولافتة في أرقامها لجهة تمويل تنظيم "داعش"، ما جعله الأغنى في العالم ماديا، وكذلك بشريا . ما يفرض مبدئيا ترتيب الأولويات في وسائل المكافحة، باعتبار أن محاربته عسكريا، باتت أمرا غير مجد، مقارنة بوسائل أخرى، ومن بينها، سد عوامل الجذب الذي يستغلها بحرفية لصالحه.