ويتوقع كثيرون، أن الساحة الداخلية الإيرانية ستشهد خلال الشهور القادمة تقلبات سياسية غاية في الأهمية؛ بعد دخول أحمدي نجاد وتياره على خط المواجهة مع خامنئي ورجاله في النظام، كما هو حال الأخوين لاريجاني، وكل ذلك يشير إلى أن منصب المرشد في إيران قد أينع وحان وقت التخلص منه
تابعنا كشعوب عربية خلال الأيام الماضية أزمة سياسية جديدة طرأت على الساحة العربية، تمثلت في قطع دول عربية لعلاقاتها مع دولة قطر، والعنوان الأبرز لهذه الأزمة كان "التعاون القطري مع إيران"، ضد مصلحة العرب في المنطقة!!