هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ولفت الجلاصي إلى أن هناك العديد من الخطوات التي سيقومون خلال الفترة المقبلة
وهذه الجبهة، أُعلن عنها في 31 أيار/مايو الماضي، وتضم خمسة أحزاب، هي: "النهضة" و"قلب تونس" و"ائتلاف الكرامة" و"حراك تونس الإرادة" و"الأمل"، إضافة إلى حملة "مواطنون ضد الانقلاب"، وعدد من البرلمانيين.
هدد الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” بحرمان المنتخب التونسي من المشاركة في مونديال قطر، في حال تواصل تدخل السلطة السياسية في الشؤون الرياضية.
أزمة الحكم في تونس ليست إلا وجه العملة الذي نجد قفاه في أزمة المعارضة، وهما "معا" يُشكلان أزمة الحقل السياسي التي ليست في جوهرها إلا أزمة الأساطير التأسيسية للدولة- الأمة، ومن بعدها أزمة إدارة الثورة بمنطق "استمرارية الدولة"
أعلنت رئيسة الحزب "الدستوري الحر" في تونس عبير موسي، الثلاثاء، أن حزبها لن يعترف بالبرلمان القادم، معتبرةً أن الانتخابات التشريعية المبكرة في 17 كانون الأول/ ديسمبر المقبل "مخالفة للمعايير الدولية".
فتحت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات بتونس باب الترشح لعضوية البرلمان الجديد، مع التأكيد على أنه لا تعديلات على قانون الانتخابات.
تزداد أزمة الرئيس قيس سعيد مع ضيق الخيارات والقرارات الأحادية له وقبولها لدى الشارع، وسط اتساع ملحوظ في حجم المعارضين لقراراته الموصوفة بالانقلاب على الثورة والديمقراطية والدستور..
تجاوز الأزمة الحالية لن يكون إلا باجتراح "طريق ثالث" تمثله "الكتلة التاريخية" وما تعكسه من حاجة إلى عقل سياسي جديد. الرئيس ومشروعه مجرد تنويعة من تنويعات العقل السياسي الذي يُصنع على أعين النواة الصلبة للمنظومة القديمة وحلفائها الإقليميين والدوليين. المعارضة مجرد جسم وظيفي في خدمة تلك النواة الصلبة
دعا ائتلاف "صمود" بتونس، الذي كان يدعم الرئيس قيس سعيّد، إلى مقاطعة الانتخابات التشريعية المزمع عقدها في 17 تشرين الأول/ ديسمبر المقبل.
قال أستاذ القانون الدستوري، ومنسق حركة "مواطنون ضد الانقلاب" في تونس، جوهر بن مبارك، إن موازين القوى ستتغير في تونس خلال الأشهر المقبلة.
ثمة تخوف بدأ يسري في صفوف أنصار سعيد من كون الأحزاب الكبرى في تونس هي القادرة على تمكين من تريد ترشيحهم من التزكيات المطلوبة، عبر إقدام تلك الأحزاب على اعتماد سياسة ملء الفراغ و"قطع" الطريق على أنصار سعيد. ومراجعة "التشريع" الانتخابي هي للبحث عن حيل جديدة تمنع الأحزاب من "التسلل" للعملية الانتخابية
قرّر الرئيس التونسي قيس سعيّد إدخال تعديل على القانون الانتخابي قبل نحو شهرين على عقد الانتخابات البرلمانية المزمع عقدها في 17 كانون الأول/ ديسمبر المقبل..
إننا أمام رؤية اقتصادية أو سردية سياسية "هجينة"، تتراكب فيها الخلفية اليسارية الاشتراكية وإكراهات الاقتصاد الريعي، ضمن بنية سلطوية تدعي "التأسيس الثوري الجديد"، وهي في جوهرها مجرد بحث عن متنفس جديد للأزمة البنيوية للاقتصاد التونسي.
لقد وصل بنا الحال أن نصبح مثلا سيئا يتداوله الإعلام المصري لإقناع شعبه بتعاستنا وبؤس حالنا، مع أن الوضع في تونس على سوئه لا يقارن بأوضاع مصر المزرية، إلا أن ذلك يعد مؤشرا على أننا وصلنا إلى حالة من البؤس، أغرت الإعلام المصري بصيدنا والتندر بنا بهذه الطريقة الانتهازية.
الاتحاد الأوروبي أول من يعرف بأن المنقلب كسر مسار بناء الديمقراطية في بلد عاش ألف سنة تحت حكم الفرد، وكان شاهدا على تفاصيل بناء المسار ثم ساهم في كسره ويساهم في تحطيمه برفد الانقلاب بالمال ليبقى. المبررات المعلنة صراحة وضمنا هي منع الانفجار الاجتماعي في تونس
كان التعدد النقابي الأمني أمرا مفهوما في "الديمقراطية التمثيلية" وتنوع أجسامها الوسيطة، ولكنه كان أيضا مظهرا من مظاهر لامركزية السلطة أو ضعف الدولة، ولا يمكن لصاحب مشروع "التأسيس الجديد" أن يقبل بوجود سلطات موازية يمكنها أن تعطّل "مراسيمه" أو تعارض إجراءاته