العالم في هذه الأيام يشبه نفسه، يعيد تكرار الحكايات القديمة بنفس الجشع والغباء والذهاب إلى الموت عبر الطرق الرديئة، من المبكر صدور مؤلفات عن "صليل الصوارم" في نسختها "البوتينية" الروسية..
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie