عربى21
الخميس، 19 مايو 2022 / 17 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • ماسك: الديمقراطيون حزب للكراهية.. وصوتي للجمهوريين
  • CNN: لماذا يتنازع بيزوس مع بايدن؟ "نقاش سخيف"
  • هبوط حاد في البورصة الأمريكية.. أرقام قياسية بالخسائر
  • ملك الأردن يحذّر من تصعيد محتمل على الحدود مع سوريا
  • MEE: كيف غيّرت حرب أوكرانيا علاقة تركيا مع روسيا؟
  • فرانكفورت يتوج بلقب الدوري الأوروبي بعد مباراة ماراثونية
  • موقع: هذه الدول خلف تصنيف الحرس الثوري بقوائم إرهاب أمريكا
  • الكتلة الطلابية لحماس تفوز بانتخابات جامعة بيرزيت بالضفة
  • نصر الله يعترف بخسارة الأغلبية ويحذر من "الفراغ والفوضى"
  • بيانات "التكرير" تدفع النفط للهبوط.. والذهب يتحول للصعود
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    المهدي بن بركة.. الملاك!

    طارق أوشن
    # الجمعة، 31 ديسمبر 2021 09:48 ص بتوقيت غرينتش
    0
    المهدي بن بركة.. الملاك!

    في العام 2009، ألقى حميد شباط حجرا في البركة الآسنة لتاريخ ما بعد استقلال المغرب، والصراعات التي عرفتها صفوف "الحركة الوطنية" بين المنادين بالاستمرار في المقاومة المسلحة، ومن اختاروا العمل تحت سقف الملكية وارتضوها نظاما سياسيا للبلاد. 

    يتعلق الأمر بفترة اختصرها شباط، الذي كان وقتها كاتبا عاما للاتحاد العام للشغالين بالمغرب، وهي النقابة العمالية التابعة لحزب الاستقلال، في أربع سنوات انطلقت شرارتها في 1955 وخلفت عددا من الضحايا من القتلى والمعطوبين. 

    يومها، لم يتردد الزعيم النقابي، الذي صار بعدها أمينا عاما لحزب الاستقلال، في نعت المهدي بن بركة بـ "القاتل"، محملا إياه وزر اغتيال عدد من المقاومين الرافضين لنهجه السياسي. حدث ذلك وحزبا الاستقلال والاتحاد الاشتراكي، باعتباره وريثا محليا للمهدي ورفاقه ممن انشقوا عن الاستقلال، شريكان أساسيان في حكومة عباس الفاسي، ما نقل الجدل من الساحة الحزبية إلى داخل الحكومة وإن لم يكن له أي تأثير على استمراريتها، فالمقاعد الوزارية أهم من أي سجال تاريخي، ولو انتهى باتهام "عريس الشهداء" وتقزيمه إلى مجرد "قاتل" للرفاق.

    قبلها بسنوات، كان عبد الباري الزمزمي، وهو من أشهر خطباء المغرب وشيوخه، قد نفى عن المهدي صفة "الشهيد" في مقال بجريدة التجديد، التابعة لحزب العدالة والتنمية، في سياق الصراع المرجعي بين الحزبين الممثلين لتوجهين "نقيضين"، وإن لم يمنعهما ذلك من العمل تحت سقف حكومة سعد الدين العثماني، بعد أن جرت تحت الجسر مياه كثيرة اختلطت معها الثوابت والمرجعيات.

    مناسبة استحضار هذه المحطات التاريخية، عودة السجال حول شخص المهدي بن بركة، نصف قرن أو يزيد عن اختطافه بباريس واتهام مخابرات دولية عديدة بالمساهمة في ذلك، في ظل غياب أية دلائل مادية، بالنظر إلى امتناع سلطات الدول المعنية عن رفع السرية عن أرشيفها الاستخباراتي المتعلق بالرجل بدعوى "المصلحة العليا للدولة". 

    محاولات إقبار الملف المتعلق بالاختطاف وما تلاه، يقابله نشر متقطع لروايات تاريخية مقابلة، كان آخرها مقال صدر عن صحيفة الغارديان البريطانية، يشير إلى احتمالية "عمالة" المهدي بن بركة للمخابرات التشيكوسلوفاكية، بناء على قراءة قام بها باحث جامعي لبعض من الوثائق السرية التي أمكن الوصول إليها. 

    وبالرغم من أن المعلومات الواردة في المقال لم تأت بجديد يضاف إلى مقال مشابه كانت صحيفة فرنسية قد نشرته قبل سنوات، فقد كان لاهتمام الغارديان، الصحيفة العالمية العريقة بالموضوع ونشره، الأثر الكبير في خلق حالة جدل دفعت عائلة المهدي وحزبه وأنصاره للتعبير عن الغضب والاستنكار والدفع ببطلان الاتهامات.

    القصة وما فيها أن الوثائق التي اعتمدتها الغارديان، نقلا عن جان كورا، الأستاذ المساعد بجامعة تشارلز ببراغ، تشير إلى ارتباط الزعيم اليساري بأجهزة مخابرات عديدة وإلى "عمالته" لصالح المخابرات التشيكوسلوفاكية، بالرغم من أن الوثائق تلك لم تشمل دليلا ماديا وحيدا يحمل توقيع الرجل أو صوته لتبرير الاستنتاجات التي وصل إليها، وهو ما دفع جان كورا، ربما سعيا منه لمنح قراءته بعضا من الصدقية والنزاهة العلمية، إلى تأكيد أن مكتب المخابرات التشيكوسلوفاكية لم يصنفه كعميل، بل اعتبره مجرد جهة اتصال سرية تقدم معلومات وتتلقى مقابلها مبلغا ماليا.

     

    محاولات إقبار الملف المتعلق بالاختطاف وما تلاه، يقابله نشر متقطع لروايات تاريخية مقابلة كان آخرها مقال صدر عن صحيفة الغارديان البريطانية، يشير إلى احتمالية "عمالة" المهدي بن بركة للمخابرات التشيكوسلوفاكية، بناء على قراءة قام بها باحث جامعي لبعض من الوثائق السرية التي أمكن الوصول إليها.

     



    هنا يأتي السؤال عن تعريف العمالة وحدودها. فأن يتحول المرء إلى مصدر معلومات، وإن كان بمقابل مالي، فأمر شائع لعل جان كورا ذاته يدخل في إطاره وهو يسلم للغارديان وثائق حصل عليها أو اكتفى بمنحها قراءته الشخصية وتحليله العلمي لها بمقابل مادي، ليصبح بذلك مصدر معلومات مؤديا عنها. صحيح أن كورا لم يتعامل مع جهاز مخابرات بشكل مباشر، لكن ما الذي يضمن ألا يكون أحد ممن عرض عليهم الوثائق والتحليل قبل أن تقبل الغارديان بنشرها عميلا مخابراتيا؟ 

    العمالة في حقيقة الأمر تسريب لمعلومات سرية بغرض الإضرار بمصالح الدولة السياسية والأمنية والاقتصادية لجهاز مخابراتي، مقابل عائد مادي أو حماية أو قناعة إيديولوجية أو غيرها. وإلا فإن كتاب الرأي والصحفيين الاستقصائيين والمشاركين في الندوات والنقاشات ومحرري الأوراق البحثية في مكاتب الدراسات، وغيرهم من العاملين في المؤسسات الأهلية عملاء استخباراتيون يتقصون المعلومة ويحللونها ويخرجون باستنتاجات، لا تقل عما تقوم به المخابرات وجيوشها من المحللين والخبراء.

    عندما قدمت الدولة المغربية الصحفي عمر الراضي أمام المحكمة، كانت صحيفة الاتهام الموجهة إليه تضم، بالإضافة لتهمة الاعتداء الجنسي، "الاشتباه في تلقيه أموالا من جهات أجنبية بغاية المس بسلامة الدولة الداخلية، ومباشرة اتصالات مع عملاء دولة أجنبية بغاية الإضرار بالوضع الديبلوماسي للمغرب".

    دافع عمر الراضي عن نفسه بالقول؛ إنه تعامل مع من أسمتهم النيابة العامة "عملاء أجانب" بصفاتهم كمسؤولين في شركات تعمل في الاستشارات الاقتصادية، باعتباره صحفيا متخصصا في الاقتصاد طُلِب منه إنجاز دراسات في الاتجاه. كما أكد أن التمويلات التي تلقاها من مؤسسة دولية كانت عبارة عن منحة لإنجاز عمل صحفي. 

    وعندما ألقت السلطات التركية، قبل أسابيع، القبض على "شبكة جواسيس" تعمل لصالح الموساد، دافع بعض من المعتقلين عن النفس بالقول؛ إن ما فعلوه مجرد إنجاز لدراسات ميدانية لصالح مؤسسات أجنبية مقابل أتعاب. أما في مصر، فلا يزال مرشد جماعة الإخوان المسلمين وعدد من قادتها يحاكمون بتهم التخابر مع حركة "حماس"، التي لا تكف سلطات البلد السياسية والأمنية والعسكرية عن تبادل المعلومات معها للتنسيق مع أجهزتها أو التواصل مع قادتها في أضعف الأحوال.

     

    أي مصلحة للعالم اليوم ولصحيفة الغارديان من الحديث عن المهدي بن بركة عن نشاطه السياسي؟ وأي خطر يشكله الرجل ميتا ولا تراثه السياسي الذي انتهى في المحصلة إلى لا شيء؟

     



    البشير، ابن المهدي بن بركة، لم يجانب الصواب عندما تحدث عن خلل منهجي في القراءة "الاختزالية" التي قام بها جان كورا للوثائق الاستخباراتية التشيكوسلوفاكية، حين أغفل ربط ما يمكن أن تكون قد حوته من معلومات، خطّها عميل مخابراتي مكلف بالتجنيد ووجّهها لرؤسائه في العمل، "دون ربطها بالسياق الجيوسياسي للفترة المعنية، حيث كانت براغ مقرا للمنظمات الدولية التقدمية، وكان لزاما على القادة السياسيين للمنظمات الدولية، مثل منظمة تضامن الشعوب الأفريقية والآسيوية، المرور عبرها من أجل الوصل إلى العواصم الأفريقية والآسيوية وكوبا". 

    كما ذكّر بالدور الذي كان يؤديه والده في إطار تلك المنظمة، باعتباره منسقا عاما ومسؤولا عن جمع التبرعات. لقاءاته المتكررة مع رؤساء الدول وزعماء منظمات التحرر، جعلته لا محالة هدفا لأجهزة استخبارات ليس رغبة في الاغتيال أو التجنيد فحسب، بل مصدرا للتحليل المبني على دقة معلومات قد تكون تأتت له من جولاته ولقاءاته تلك.

    كان بالإمكان أن يمر نشر المقال دون أدنى اهتمام لولا أنها الغارديان، وربما أيضا لحاجة العائلة والأنصار إلى فرصة سانحة لإعادة التذكير بقضية بن بركة التي يكاد النسيان يعتريها، باستثناء الوقفة السنوية أمام مقهى ليب الباريسية، حيث كان الظهور الأخير للمهدي قبل اختفائه الأبدي. 

    المهدي بن بركة ليس بـ "المهدي المنتظر"،  وإن كان بعض من أنصاره يعتبرونه كذلك ويعتبرون أنفسهم بالتبعية سدنة المعبد وحماته. هؤلاء وجدوا في المقال المنشور مناسبة للتشكيك في أسباب النزول واعتبار ذلك حملة متواصلة للنيل من الرجل وتراثه وفكره السياسي الذي يقض مضاجع أعداء فكره التحرري، فاعتبروا المقال محاولة للاغتيال المعنوي بعد أن فشل الاغتيال الجسدي في تغييبه في مرافعات حماسية، تحول خلالها المرافعون لخبراء ضليعين في الجاسوسية وكيفية التعامل الأمثل مع مزدوجي الجنسية، بعد أن عابوا على كورا وسم بن بركة بالعمالة للسلوفاكيين، فالسوفيات أولى به وهم القوة العظمى. فأي مصلحة للعالم اليوم ولصحيفة الغارديان من الحديث عن المهدي بن بركة وعن نشاطه السياسي؟ وأي خطر يشكله الرجل ميتا ولا تراثه السياسي الذي انتهى في المحصلة إلى لا شيء؟
     
    حزب الاتحاد الاشتراكي، ورفعا للعتب السياسي، أصدر بيانا اعتبر ما تم نشره مجرد "مزاعم لا تستند على أدلة" مستشهدا بخلاصات سابقة للقضاء الفرنسي، وهو الذي تولى حقيبة وزارة العدل في عدة حكومات مغربية، دون أن يحرك ملف اغتيال "زعيمه التاريخي" قيد أنملة إحقاقا للعدالة وإنصافا للتاريخ.


    المهدي بن بركة لم يكن ملاكا كما يحاول الأنصار تصويره، وهو بالمقابل لن ينزل لدرك "العمالة" بالشكل الذي صوره مقال الغارديان على الأقل.


    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    المغرب

    اختفاء

    اتهامات

    زعيم

    #
    الكتابة بالممحاة!

    الكتابة بالممحاة!

    الجمعة، 06 مايو 2022 08:59 ص بتوقيت غرينتش
    انتخابات الرئاسة الفرنسية.. الجولة الثالثة

    انتخابات الرئاسة الفرنسية.. الجولة الثالثة

    الجمعة، 22 أبريل 2022 12:58 م بتوقيت غرينتش
    راسبوتين.. رأس بوتين!

    راسبوتين.. رأس بوتين!

    الجمعة، 08 أبريل 2022 10:21 ص بتوقيت غرينتش
    ماذا بعد رسالة سانشيز للعاهل المغربي؟

    ماذا بعد رسالة سانشيز للعاهل المغربي؟

    الجمعة، 25 مارس 2022 10:38 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • 10 شروط لأنقرة وخطوات لإعاقة انضمام فنلندا والسويد للناتو

        10 شروط لأنقرة وخطوات لإعاقة انضمام فنلندا والسويد للناتو

        تركيا21
      • الإعلامي محمد ناصر يعلن مغادرته تركيا.. تحدث عن وجهة جديدة

        الإعلامي محمد ناصر يعلن مغادرته تركيا.. تحدث عن وجهة جديدة

        سياسة
      • صدمة لـ"فتى الزرقاء" ووالدته بعد حكم على والده (فيديو)

        صدمة لـ"فتى الزرقاء" ووالدته بعد حكم على والده (فيديو)

        سياسة
      • متحدثة باسم برلمان بريطانيا تكذّب بيانا لمفتي مصر

        متحدثة باسم برلمان بريطانيا تكذّب بيانا لمفتي مصر

        صحافة
      • تعرف على تركيبة برلمان لبنان الجديد بحسب النتائج النهائية

        تعرف على تركيبة برلمان لبنان الجديد بحسب النتائج النهائية

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      الكتابة بالممحاة! الكتابة بالممحاة!

      مقالات

      الكتابة بالممحاة!

      تزييف الوعي الجمعي للأمة هو الهدف الأسمى، ولأن الوصول إليه تعذر بزرع الأفكار والأجسام الدخيلة فيه، لم يعد من مجال اليوم إلا إعادة كتابة ماضيه وحاضره بالممحاة، فهي السبيل الأوحد لمحو أمجاد التاريخ ورهن تطلعات الحاضر بما يسمح بتشكيل المستقبل على النحو الذي يراد له أن يكون.

      المزيد
      انتخابات الرئاسة الفرنسية.. الجولة الثالثة انتخابات الرئاسة الفرنسية.. الجولة الثالثة

      مقالات

      انتخابات الرئاسة الفرنسية.. الجولة الثالثة

      إنقاذ ما تبقى من مبادئ الثورة الفرنسية، أو الانزلاق بشكل لا رجعة فيه في نفق اليمين الفاقد لبوصلة تقيه الانزلاق لما هو أفظع وأمرّ.

      المزيد
      راسبوتين.. رأس بوتين! راسبوتين.. رأس بوتين!

      مقالات

      راسبوتين.. رأس بوتين!

      الحديث عن تسميم الرئيس الروسي أو الدفع إلى الثورة عليه أو الانقلاب، مجرد فقاعات لا قدرة لمعارضيه على تحقيقها. في أمريكا أعلنت حديقة حيوانات مينيسوتا عن وفاة نمر من فصيلة آمور النادرة إثر نوبة قلبية. كان اسم النمر المتوفى بوتين، وربما كان هذا أقصى ما يمكن لأحلام بايدن وغيره أن تحققه واقعا.

      المزيد
      ماذا بعد رسالة سانشيز للعاهل المغربي؟ ماذا بعد رسالة سانشيز للعاهل المغربي؟

      مقالات

      ماذا بعد رسالة سانشيز للعاهل المغربي؟

      ازدهار المغرب مرتبط بمصير إسبانيا والعكس صحيح، جملة حملت أكثر من دلالة في رسالة رئيس الوزراء الإسباني، وحديث رئيس الوزراء الأسبق خوسي ماريا أثنار عن المغرب كـ"تهديد حقيقي لا يمكن الرد عليه إلا عسكريا" حنين لماض كان فيه حشد القوات، من أجل صخرة يحرك القوى الدولية للتوسط وتفادي التصعيد.

      المزيد
      لا تمنوا علينا "حضارتكم" لا تمنوا علينا "حضارتكم"

      مقالات

      لا تمنوا علينا "حضارتكم"

      اليوم، بعد أن كشفت الأيام الأولى للحرب بأوكرانيا حجم الوهم الذي كان هؤلاء يتاجرون به أو يؤمنون به عن "حسن" نية وإيمان بالمبادئ التي أراد الغرب والشرق أيضا تسويقها على أنها "حضارة كونية" أو حق إنساني"، صارت المراجعة أمرا حتميا لا هروب منه أو فكاك.

      المزيد
      الديكتاتور ليس دوما من تظنونه كذلك الديكتاتور ليس دوما من تظنونه كذلك

      مقالات

      الديكتاتور ليس دوما من تظنونه كذلك

      يبدو أننا لن نخلف الموعد مع التاريخ، فنحن حلقة أصلية في فسيفساء التأسيس والتكريس لمرحلة الانتقال من نظام الشخص "الأقدر" لمرحلة الشخص "الأضعف" اختيارا أوحد للقيادة والحكم.

      المزيد
      ريان، عنوانا لـ"الفشل" ريان، عنوانا لـ"الفشل"

      مقالات

      ريان، عنوانا لـ"الفشل"

      يبدو أن العقل الأمني انتصر في تحديد سيناريو إنهاء قصة الطفل ريان، فمنطقة الريف وتاريخها مع السلطة المركزية لم تكن دوما على ما يرام، لكن الدولة التي أعادت الجثمان ليصلى عليه ويوارى الثرى بقريته النائية، كانت أقدر على أن تواجه الجموع بالحقيقة ومعها الملايين ممن تابعوا الحكاية.

      المزيد
      إنهم يحرقون المغاربة ويقذفون أعراض المغربيات! إنهم يحرقون المغاربة ويقذفون أعراض المغربيات!

      مقالات

      إنهم يحرقون المغاربة ويقذفون أعراض المغربيات!

      "لن تقبل الحكومة بالمطلق حرق جثة مهاجر مغربي بفرنسا.. القطاع الحكومي المعنيّ يتابع الموضوع.. نرجو أن تقع مراجعة الحكم القضائي الابتدائي؛ لأن الأمر فيه مسّ واضح بكرامة المواطن المغربي وبشعور عائلته".

      المزيد
      المزيـد