عربى21
الخميس، 07 يوليو 2022 / 07 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • صحيفة روسية: خلافات القادة تدمر صفوف طالبان
  • صندوق النقد الدولي يتوقع حدوث ركود عالمي العام المقبل
  • محامي سيف القذافي: لن ننسحب من انتخابات الرئاسة إلا بهذا الشرط
  • ما خيارات الحكومة المصرية لوقف "انهيار" القطاع الخاص؟
  • ضجة في لبنان بعد جرائم اغتصاب أطفال.. ومطالبات بأقسى عقوبة
  • السجن 6 سنوات لوزيرة الثقافة في عهد بوتفليقة بتهم فساد
  • تعداد الفلسطينيين في الوطن والشتات يتجاوز 14 مليونا
  • النهضة و28 جمعية تعلن رفضها لمسودة الدستور الجديد
  • جونسون.. 3 سنوات حكم مضطربة وفضائح قصمت ظهره
  • ماذا بعد استقالة جونسون؟.. هكذا ينتخب المحافظون رئيسهم
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    سؤال من جنين.. متى تبدأ المعركة الفعلية؟

    نزار السهلي
    # الثلاثاء، 12 أبريل 2022 12:38 م بتوقيت غرينتش
    0
    سؤال من جنين.. متى تبدأ المعركة الفعلية؟

    تبدو دروس المقاومة الفلسطينية، في الداخل الفلسطيني المحتل عام 48، أو في مدن الضفة التي برزت فيها جنين كعنوان رئيس ونموذج لفضح عجز قديم تعيشه الحالة الفلسطينية وسلطتها، بعد العملية الأخيرة للمقاوم الشهيد رعد حازم في تل أبيب، وكشفت مع سابقاتها من العمليات الفدائية في الأسابيع الأخيرة، عن عجزٍ صهيوني مستمر حتى لو تسلح برواية التطبيع العربي والخضوع الفلسطيني الرسمي للإملاءات الصهيونية، بحيث لا يسمح فيهما ميزان القوى العاجز في مستوياته كلها عربيا وفلسطينيا، النظر للفلسطينيين كقضية وشعب تحت احتلال استيطاني استعماري إلا من زاوية ما تم إنجازه وتفصيله للفلسطينيين في حدود أماني لا تتحقق في شكل التراضي بين المشروع الاستعماري للحركة الصهيونية ومشروع التحرر للشعب الفلسطيني التي حاولت سياسة عربية وفلسطينية الترويج لها مهما كانت النتائج على الأرض.

    المسار السياسي الفلسطيني، منذ أوسلو وإلى اليوم، يُعتصر بكلمتين، تنازلات متراكمة، ووفق التقليد الفلسطيني الرسمي المرتبط بجملة من الممهدات التي سهلت عليه التعاطي مع الأوضاع الفلسطينية المنفجرة بين حين وآخر في القدس والضفة وغزة، وداخل الخط الأخضر، إمتصاص غضب الشارع الفلسطيني و محاصرته ومطاردة واعتقال نشطاءه ومقاوميه، والتنديد بأي عملية فدائية تستهدف الاحتلال، ووفق التقليد الإسرائيلي المترجم بعمليات العدوان المستمر وخطط الاستيطان ونهب الأراضي وحصار المدن والتكيل بالأسرى، والتطهير العرقي وعمليات التهويد واقتحام القدس ومخططات تفريغ أحيائها من سكانها، يقع هذا التقليد ضمن الشروط التي قبل فيها الطرف الفلسطيني شروط المواجهة والتنسيق الأمني والعمل بكل الاتفاقات من جانب واحد، والتي حرصت إسرائيل على أن تكرس كل جهودها عليها دون الالتفات لبقية الملفات والجبهات العربية التي أصبحت ضمن دائرة "الأمان الطبيعي  للاحتلال".

    والتحذير الذي أطلقته حكومة الاحتلال، لغزة، ولمدينة جنين أعقبها اقتحام وعدوان على مرأى ومسمع السلطة الفلسطينية، وإعدام النشطاء فيها، بعد سلسلة العمليات الفدائية الأخيرة، واتصال أبو مازن مع وزير حرب الاحتلال، بيني غانتس، لإدانة مقاومة الفلسطينيين، يستهدف بالأساس الدفع بالسلطة لأن تأخذ دورها المتزعزع في الشارع وتشديد قبضتها الأمنية عليه، ما يؤدي إلى تعميق التناقضات والانقسام على الساحة الفلسطينية، والرسالة الإسرائيلية في يعبد شمال جنين وفي المدينة تتعهد بما يوجب على السلطة الفلسطينية القيام به، والامر الذي يتيح لقبضة الاحتلال تكثيف جهودها لاجتثاث المقاومة من المدينة.

     

    التحذير الذي أطلقته حكومة الاحتلال، لغزة، ولمدينة جنين أعقبها اقتحام وعدوان على مرأى ومسمع السلطة الفلسطينية، وإعدام النشطاء فيها، بعد سلسلة العمليات الفدائية الأخيرة، واتصال أبو مازن مع وزير حرب الاحتلال، بيني غانتس، لإدانة مقاومة الفلسطينيين، يستهدف بالأساس الدفع بالسلطة لأن تأخذ دورها المتزعزع في الشارع وتشديد قبضتها الأمنية عليه،

     



    وإذا كانت المعركة في جنين أو تل أبيب وبئر السبع والقدس والنقب وغزة، قد برهنت على ما لا يحتاج إلى برهان، أن معركة ونضال الشعب الفلسطيني هي ضد عدو استعماري استيطاني، لا يمكن لكل عمليات تزوير وتشويه الحقائق على الأرض أن تغيرها، ولا يمكن لأي اتفاق وتطبيع مع الحركة الصهيونية يهدف لطمس حق الشعب الفلسطيني في أرضه وتاريخه يمكنه منح الاحتلال وحركته الاستعمارية مزيدا من الطمأنينة والوهم، فإنها تؤكد أيضاً مسؤولية كل القوى الوطنية المناهضة للاحتلال وللسلطة ولعمليات التطبيع، على ضرورة التقدم بكل قوة لخوض هذه المعارك حفاظاً على الأرض والهوية الوطنية، وعلى عروبة القدس وحق الشعب الفلسطيني بالعودة وتقرير مصيره بما أنها حقوق ثابتة مؤيدة بقرارات عديدة صدرت عن مؤسسات دولية.

    أخيراً، دروس المواجهة في جنين ومنها، وبأي بقعة من بقاع فلسطين التاريخية، خرجت عن النموذج الذي حاولت أن تقدمه سياسة فلسطينية رسمية وعربية تحاول أن تحمل عن الاحتلال بعض الأعباء، وفي هذا المقام يجدر بنا أن نؤكد مجدداً، أن مسؤولية فريق السلطة وسياسة عربية منبطحة نحو التصهين ودولية منافقة، لا تبرر إطلاقاً، ولا تخفف بقدر ما إنها تضاعف مسؤولية القوى والفصائل الفلسطينية بواجب البحث عن أفق جديد وتقديم بديل مقنع وفاعل لا يؤدي في نهاية المطاف إلى تكريس الوقائع الكارثية وتفاقم آثارها، خصوصاً أن الشروط الموضوعية والدولية تتيح أكثر التسلح بأكثر من سلاح، يكفي رفع الصوت في وجه المجتمع الدولي عن النفاق والمحاباة للحركة الاستعمارية الصهيونية، والتعاطي مع الضحايا الفلسطينيين بنفس القدر مع ضحايا الغزو الروسي لأوكرانيا، وإن كانت القضية تعاني من معركتها الكلامية والشعاراتية العربية، فمتى تبدأ القوى الوطنية والفصائل معركتها الفعلية؟ .


    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    احتلال

    فلسطين

    جنين

    مواجهات

    رأي

    #
    أسرى فلسطين والأمل بالحرية

    أسرى فلسطين والأمل بالحرية

    الثلاثاء، 05 يوليو 2022 04:30 م بتوقيت غرينتش
    القدس ومعركة البقاء "القصة كاملة"

    القدس ومعركة البقاء "القصة كاملة"

    الثلاثاء، 21 يونيو 2022 01:20 م بتوقيت غرينتش
    موسكو والغارات "الشريرة" على مطار دمشق

    موسكو والغارات "الشريرة" على مطار دمشق

    الثلاثاء، 14 يونيو 2022 09:41 ص بتوقيت غرينتش
    الإساءة للرموز الدينية: ما نفع التنديد بها؟

    الإساءة للرموز الدينية: ما نفع التنديد بها؟

    الثلاثاء، 07 يونيو 2022 04:13 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • شركات عقارات صينية تبدأ بيع الشقق مقابل الخوخ والثوم

        شركات عقارات صينية تبدأ بيع الشقق مقابل الخوخ والثوم

        من هنا وهناك
      • WP تكشف تفاصيل هروب مراهق ووالده من قبضة ابن سلمان

        WP تكشف تفاصيل هروب مراهق ووالده من قبضة ابن سلمان

        سياسة
      • النفط يواصل الهبوط.. وخام برنت دون 100 دولار للبرميل

        النفط يواصل الهبوط.. وخام برنت دون 100 دولار للبرميل

        اقتصاد
      • العمال البريطاني يسعى لاستبعاد نائبة مسلمة من الترشح مجددا

        العمال البريطاني يسعى لاستبعاد نائبة مسلمة من الترشح مجددا

        سياسة
      • معاناة العائدين لغزة عبر مصر لا تنتهي.. تسهيلات غير حقيقية

        معاناة العائدين لغزة عبر مصر لا تنتهي.. تسهيلات غير حقيقية

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      أسرى فلسطين والأمل بالحرية أسرى فلسطين والأمل بالحرية

      مقالات

      أسرى فلسطين والأمل بالحرية

      الأمل بالحرية للأسرى والمعتقلين، تعرض ويتعرض لاهتزازات كثيرة

      المزيد
      إتمام مصالحة عربية لمواجهة العربي إتمام مصالحة عربية لمواجهة العربي

      مقالات

      إتمام مصالحة عربية لمواجهة العربي

      إسرائيل والاستبداد العربي، حليفان مكملان للوظائف والمصالح الاستعمارية في المنطقة العربية

      المزيد
      القدس ومعركة البقاء "القصة كاملة" القدس ومعركة البقاء "القصة كاملة"

      مقالات

      القدس ومعركة البقاء "القصة كاملة"

      يبقى الواقع الديمغرافي وضرورة الحفاظ على العنصر البشري المتواجد فيها ومنع مغادرة سكانها، إضافة لرفدهم بكل وسائل الدعم المحلي والعربي والدولي، خصوصاً أن هذا البعد الديمغرافي هو بُعد هام وأساسي في مسألة حسم السيادة على القدس التي أصبحت اليوم بحاجة لهيئة وطنية لمتابعة شؤون سكانها بكل تفاصيلها الحياتية

      المزيد
      موسكو والغارات "الشريرة" على مطار دمشق موسكو والغارات "الشريرة" على مطار دمشق

      مقالات

      موسكو والغارات "الشريرة" على مطار دمشق

      موقف رأس النظام السوري من العدوان الإسرائيلي على السيادة السورية واحتلال جزء منها وطرق الرد عليه، قبل اختراع فزاعة الإرهابيين بخمسة عقود..

      المزيد
      الإساءة للرموز الدينية: ما نفع التنديد بها؟ الإساءة للرموز الدينية: ما نفع التنديد بها؟

      مقالات

      الإساءة للرموز الدينية: ما نفع التنديد بها؟

      بين فترة وأخرى، يجري اختبار ردود الفعل التي تعقب عملية المس بالإسلام وبالنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم؛ التي يلجأ اليها تيار عنصري في مشارق الأرض ومغاربها، أو التجرؤ على حرق القرآن الكريم

      المزيد
      القدس تقاوم الراية والرواية الصهيونية القدس تقاوم الراية والرواية الصهيونية

      مقالات

      القدس تقاوم الراية والرواية الصهيونية

      راية فلسطينية واحدة وقبضة فلسطينية واحدة في القدس تربك جيش الاحتلال وتُفزع مستوطنيه. بدت الصورة من أحياء القدس رغم الأعداد الضخمة للمستوطنين ومخابرات الاحتلال

      المزيد
      اتحاد الجاليات الفلسطينية في أوروبا.. الولاء للأسد باسم فلسطين اتحاد الجاليات الفلسطينية في أوروبا.. الولاء للأسد باسم فلسطين

      مقالات

      اتحاد الجاليات الفلسطينية في أوروبا.. الولاء للأسد باسم فلسطين

      قبل أيام عقد اتحاد الجاليات الفلسطينية في أوروبا مؤتمره الخامس في دمشق. الضيوف والمقيمون تحدثوا كممثلين عن الشتات الفلسطيني في أوربا وممثلو بعض الفصائل تحدثوا باسم الشعب الفلسطيني، الذي يقدم الولاء "لسوريا جيشاً وشعباً وقيادة"

      المزيد
      النكبة في سحق المنكوبين النكبة في سحق المنكوبين

      مقالات

      النكبة في سحق المنكوبين

      ضحايا المشروع الاستعماري الصهيوني، توارثوا جيلاً بعد جيل الفاجعة، يحملونها في حياتهم اليومية بمختلف التفاصيل التي ترمز لوجودهم في مخيمات اللجوء وفي مدن وقرى هجروا إليها داخل وطنهم وخارجه، ومحاولة الاستيلاء على كل ما يشير لوجودهم..

      المزيد
      المزيـد