كشف تقرير إسرائيلي عن قائمة الأهداف المحتملة لقادة "حماس" الذين تسعى دولة
الاحتلال لاغتيالهم.
وزعم الاحتلال أمس السبت استهداف القيادي في كتائب القسام رائد سعد، في مخيم الشاطئ وحي التفاح.
وذكرت القناة الـ 12 العبرية، أن قائمة الأهداف المحتملة لقادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الذين يسعى الاحتلال لاغتيالهم تضم:
اظهار أخبار متعلقة
يحيى
السنوار
ويشغل السنوار منصب قائد حركة حماس في
غزة، وكان من قادة عملية "طوفان الأقصى" في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر في غلاف غزة.
وتعرض السنوار للاعتقال على مدى 23 عاما حتى أطلق سراحه عام 2011 في إطار صفقة التبادل التي أفرجت "حماس" فيها عن الجندي جلعاد شاليط.
محمد السنوار
شقيق قائد "حماس" في غزة يحيى السنوار، وبحسب التقرير العبري فقد شغل محمد في الماضي منصب قائد لواء خان يونس التابع لكتائب القسام، وكان أحد خاطفي جلعاد شاليط.
وظهر السنوار في شريط فيديو نشره جيش الاحتلال الإسرائيلي أواخر العام الماضي، وهو يتجول بسيارة داخل نفق ضخم عثر عليه شمال قطاع غزة وعلى بعد 400 متر فقط من معبر "إيرز".
محمد
الضيف
يعتبر الضيف، قائد الجناح العسكري لحركة حماس، كما أنه يسمى برئيس أركان كتائب القسام والمطلوب للاحتلال منذ أكثر من 30 عاما.
ونجا الضيف من أربع محاولات اغتيال وأصيب بجروح خطيرة، ويعد من القادة الرئيسيين لعملية طوفان الأقصى.
اظهار أخبار متعلقة
إسماعيل هنية
يرأس هنية منذ 2017 المكتب السياسي لحركة حماس، وتعزز موقف هنية في "حماس" على مر السنين، واكتسب زخما حقيقيا خلال الانتفاضة الثانية، وهنية من بين قادة صفقة شاليط، كما ذكر تقرير القناة العبرية.
ونجا هنية من محاولة اغتيال في حزيران/ يوليو 2014 بعد قصف منزله في غزة.
خالد مشعل
ويعد مشعل أحد كبار قادة "حماس" منذ اغتيال أحمد ياسين، كما أنه شغل منصب رئيس المكتب السياسي للحركة حتى عام 2017.
وفي أيلول/ سبتمبر 1997، حاول الموساد اغتيال مشعل عن طريق تسميمه في الأردن لكنه فشل.
اظهار أخبار متعلقة
محمد شبانة
قائد لواء رفح في "القسام"، وسبق أن نجا من محاولة اغتيال الشهر الماضي، كما أنه استشهد اثنان من أبنائه في عملية طوفان الأقصى.
عز الدين حداد
قائد لواء غزة، ويعتبر أحد الشخصيات المركزية في الجهاز العسكري لحركة حماس، وفق التقرير.