كتبت منذ ما يقرب من شهر و نصف عن بداية حرب خفية بين البابا تواضروس بابا الكنيسة المرقسية بالإسكندرية وبعض أجهزة الدولة وعلى رأسهم جهاز الأمن الوطني بالمنيا.
إنها أمطار الإسكندرية والتي أتت بالحزن على بعض ا?شخاص والمواطنين المصريين في الاسكندريه وغيرها من المحافظات ولكنها فتحت الباب على أموال الكنيسة المقدسة ذلك الباب الذي كان مغلقا