هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يتناول الكاتب انحياز الإدارة الأمريكية المطلق للاحتلال، رغم تصميم نتنياهو على إقحام إدارة بايدن وجرها لحرب ضد إيران، باستمراره باستفزاز إيران، كما كان لافتا خضوع وتزلف نائبة بايدن كامالا هاريس في خطابها في الذكرى السنوية الأولى لعملية “طوفان الأقصى”.
يتحدث كاتب المقال عن سياسة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو وسياسته التصعيدية، التي يهرب عبرها من المشاكل والاتهامات التي تلاحقه داخل دولة الاحتلال.
تتناول كاتبة المقال، وهم السلام الذي اعتمد عليه الكثيرون للنأي بأنفسهم عن الحرب وتصور إمكانية العيش مع الاحتلال، بالإضافة للاقتناع بمفاهيم قدرة المجتمع الدولي على منح الحقوق.
يتناول كاتب المقال المواقف التي اتخذتها الدول اللاتينية ضد الاحتلال وكان آخرها قطع نيكاراغوا لعلاقتها مع "إسرائيل".
يتناول الكاتب الحديث عن تسريع برنامج إيران النووي، إذ يرى أنه ليس مستغربا تحذير مستشار المرشد الأعلى خامنئي أن إيران قد تغيّر عقيدتها النووية إذا استهدفت إسرائيل منشآتها النووية، مبينا أن طهران تستخدم القضية كورقة ضغط لمواجهة الوضع الحالي.
تتناول كاتبة المقال احتمالات حدوث تهدئة في لبنان، على الرغم من التصعيد المتواصل، مبينة أن الولايات المتحدة لا تتبنى هذا الموقف فضلا عن الانقسام في مجلس الامن الذي ينهي أي أمل لوقف إطلاق النار.
يتحدث كاتب المقال عن مخطط الشرق الأوسط الجديد لتقسيم المنطقة بما يخدم الرؤية الأمريكية والإسرائيلية.
يتناول كاتب المقال دخول "طوفان الأقصى" سنته الثانية، ويركز على الجبهة اللبنانية التي يرى أنها متماسكة، وأن الأيام القادمة ستشهد إيقاع خسائر كبيرة بجيش الاحتلال على يد مقاتلي حزب الله.
يتحدث كاتب المقال عن سيطرة اللوبي الإسرائيلي على وسائل الإعلام، ونفوذه في دوائر صنع القرار الغربية.
تتناول كاتبة المقال، اللهجة الناعمة غير الملزمة التي يستخدمها المجتمع الدولي مع دولة الاحتلال، معتبرة إياه تفويضا منها لإكمال ما بدأته في غزة ولبنان على الرغم من المجازر ضد المدنيين المستمرة منذ عام.