الغريب في الأمر أن مجرد تصريح شخصي من قبل إنسان عربي عبر فيه عن واقع مرير في بلد عربي شقيق أثار حفيظة كثير من العراقيين "الموالين للنظام الإيراني وعملائه" وأصبحت القضية الأولى لدى الحكومة العراقية وقياداتها
الوضع في الشام، وخاصة العراق وسوريا، ينذر بانتكاسة وشيكة للثورة السورية ويوئد المطالب المدنية والسياسية بالإصلاح في العراق.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie