هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وعد المرشح الجمهوري لمنصب نائب الرئيس الأمريكي، جاي دي فانس، الناخبين في الانتخابات الرئاسية المقرر إقامتها في تشرين الثاني/ نوفمبر بـ"الدفاع عن مصالح الطبقة العاملة" في حال عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
فتح جيش الاحتلال الإسرائيلي تحقيقا في كيفية وصول المسيرة الحوثية "يافا" وتفجرها قرب السفارة الأمريكية في تل أبيب، وقطع مسافة تصل لنحو ألفي كلم على مدار 10 ساعات.
مع قرب الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة في تشرين الثاني/ نوفمبر، وأصبحت هناك فرصة لعودة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب للبيت الأبيض من جديد، الأمر الذي قد يؤثر على الأجندة الإقليمية خاصة مع تواجد حلفاء داخل الاحتلال الإسرائيلي والسعودية ومصر.
لعدة أشهر، فكر المسؤولون في جميع أنحاء العالم في إمكانية عودة ترامب إلى البيت الأبيض. وفي بوينس آيرس والرياض وبودابست، من المتوقع أن يرحب به القادة. وفي لندن وسيول وبرلين، من المرجح أن يكون ذلك بمثابة اختبار إضافي للثقة في الاعتمادية الأميركية.
هيئة عائلات المحتجزين قالت عن تصريحات نتنياهو: قوله مثير للحفيظة كاذب على مستوى الوقائع ومتسيب على المستوى العملي
تعتقد العديد من الجيوش الغربية أن الحروب المستقبلية ستتضمن قتالا مكثفا في المناطق الحضرية، سواء كان ذلك دفاعا عن طريق حلف شمال الأطلسي "الناتو" عن مدن البلطيق من روسيا أو تصدي أمريكا للغزو الصيني لتايوان، حسب تقرير لمجلة "إيكونوميست".
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن عودة ترامب إلى السلطة، ستدفع الاحتلال، والسعودية ومصر للتفكير بما تعنيه وأثرها على سياستهم المحلية وأجندتهم الإقليمية.
قال الكاتب مات باي: "لسنا بحاجة إلى محاضرين كئيبين أو دراسات أكاديمية لتخبرنا أن الأمريكيين يقتربون من نوع ما من الحريق الثقافي، فالسؤال الحقيقي هو لماذا؟"، مضيفا أنه بدأ يعتقد أن الإجابة قد تكون لها علاقة بالنظرة المركزية للعالم.
الجنرال الإسرائيلي السابق إسحاق بريك شن هجوما لاذعا على قيادة جيش الاحتلال الإسرائيلي، وكيفية إدارته للمعركة الإعلامية في العدوان على قطاع غزة، مشككا برواية المتحدث دانيال هاغاري الذي زعم القضاء على نصف مقاتلي "حماس".
بعد ساعات من الانفجار الضخم الذي هز شوارع تل أبيب وسط كيان الاحتلال، الناجم عن طائرة مُسيرة، وأسفر عن مقتل إسرائيلي وإصابة آخرين بجروح، تأكد الحديث عن طائرة مسيرة كبيرة حلّقت لمسافات بعيدة، وإعلان جماعة الحوثي مسؤوليتها عن العملية.
قال الكاتب البريطاني، ديفيد هيرست؛ إن حكومة العمال الجديدة برئاسة كير ستارمر، تضع بريطانيا في أيدي اليمين المتطرف، وإن ستارمر يتحمل المسؤولية.
يواصل الإسرائيليون انشغالهم بالحديث عن صفقة تبادل الأسرى مع حماس، مع تحول النقاش حول ما سيحدث في قطاع غزة في نهاية الحرب، والزعم بأن الحركة تضع الشروط التي تسمح لها بإعادة ترميم قدراتها في اليوم التالي.
أشار الموقع إلى أن مصر كانت من بين الدول التي بدت وكأنها قد تنضم إلى هذه الكتلة. وكانت الصين وروسيا من خلال حليفتهما الرئيسية في المنطقة، إيران، تحاولان إقناع البلاد بإنشاء "شبكة طاقة موحدة" في الشرق الأوسط.
في ضوء الخلافات الإسرائيلية الداخلية، والخلافات الاسرائيلية المصرية حول مستقبل التواجد العسكري على الحدود الجنوبية لقطاع غزة،
قال وزير الخارجية البريطاني الأسبق وليام هيغ، إن محاولة الاغتيال لم تغير كل شيء، ولكن تأثيرها أنها جعلت ما كان متوقعاً أكثر احتمالا للحدوث، موضحا أن إطلاق النار على ترامب أعطاه زخما انتخابيا..
قالت الصحيفة في تقرير ترجمته "عربي21"، إن فانس سافر إلى سان فرانسيسكو الشهر الماضي لإقامة حفل لجمع التبرعات لدونالد ترامب واستضافة عشاء خاص بعد ذلك مع عشرين من المديرين التنفيذيين والمستثمرين في مجال التكنولوجيا والعملات الرقمية.