هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ربما غابت عن المهرولين للتطبيع مع إسرائيل بل والتحالف معها بعض الحقائق عن خشية النخب الإسرائيلية نفسها على مصير الدولة العبرية، لأن عديد المؤشرات تنذر بمستقبل مجهول بسبب سياسات التعنت اليميني المتطرف، مستندا إلى الرئيس ترامب وحده، فبعد سكوت المدافع وتوقف الصواريخ وعودة القاصفات إلى مطاراتها العسكرية
مهما حدث بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، فسيخضع التأييد السابق لرئيس الوزراء بوريس جونسون لقضية الهجرة للاختبار. حتى الآن، يبدو أنه يستسلم للضغوط السياسية القصيرة الأجل للحد من الهجرة على حساب السياسات التي تخدم مصالح بريطانيا على المدى الطويل. والنتيجة هي أن الملايين من مواطني الاتحاد الأور
يُنتظر إجراء الانتخابات الرئاسية منتصف شهر كانون الأول/ديسمبر المقبل، بالنظر إلى إمكانية استدعاء الهيئة الناخبة يوم 15 أيلول/سبتمبر الجاري، ويأتي ذلك وسط انقسام عميق للشارع الجزائري بين مرحّبٍ بالتعجيل بإجراء الرئاسيات باعتبارها أفضل حلّ للأزمة، في ضوء الاتجاه إلى إنشاء سلطة مستقلة لتنظيم الانتخابات
أظهرت ردات الفعل المحلية، على كلام الرئيس اللبناني ميشال عون حول ما سماه «إرهاب الدولة العثماني»، سواء منها المحتفية بهذا الكلام أو المتحفظة والشاجبة، كم أن مفهوم «الإمبراطورية» بات من الصعب استيعابه لدى معظم الخائضين في السجال والجدال الذي افتتحه عون حول الماضي العثماني، على أعتاب مئوية التأسيس الك
أوجد القطن الذي كانت تنتجه الأيدي العاملة المسترقة سوقاً عالمية جمعت ما بين العالمين القديم والجديد: أي بين معامل النسيج الصناعية في الولايات الشمالية وفي إنجلترا من ناحية ومزارع القطن في الجنوب الأمريكي من جهة أخرى..
تقاطر العشرات من الناس في شهر يوليو / تموز ليتجمعوا على متن قارب اسمه باديس الأول يملكه الملك محمد السادس، وهو راس بالقرب من مقر الإقامة الملكي في المضيق.
وسط عواصف الشعبوية الاستبدادية، تكون الانتصارات الديمقراطية ثمينة بشكل خاص. في تركيا، يمثل عمدة إسطنبول الجديد تحدياً متفائلاً أمام حكم الرجل القوي في البلاد «رجب طيب أردوغان»، الذي دام 15 عاماً. وفي بريطانيا هذا الأسبوع، يقف البرلمان في مواجهة رئيس وزراء عازم على اتباع سياسة مدمرة بأقل قدر ممكن من
فتحت واشنطن باباً للحوار مع جماعة الحوثي ... هي ليست المرة الأولى، وليس هناك أية ضمانة لوصول الحوار إلى خواتيم سعيدة ... بيد أن ثمة جملة من الظروف والتطورات التي تدفع للاعتقاد بأن الحوار هذه المرة، قد يختلف عن مرات سابقة، وربما يتوفر على فرص أعلى للنجاح.
تصدّرت الأوضاع المأساوية في منطقة الشمال الغربي من سوريا (ريف حماة الشمالي وريف إدلب الجنوبي تحديداً) في الآونة الأخيرة تقارير وكالات الأنباء، ونشرات الأخبار الدولية والإقليمية. وتم تسليط الأضواء بصورة نسبية على معاناة المدنيين، لا سيما الأطفال والنساء؛ وذلك من خلال عرض صور القتل والتدمير نتيجة القص
"هندوتفا"، الأجندة القومية الهندوسية، و"الصهيونية"، تشتركان في طموح واحد، وهو إقامة دولة ديمقراطية عنصرية ذات ثقافة واحدة وعرق واحد وأمة واحدة.
بعد مائة عام ويزيد على تنفيذ مخطط تقسيم المنطقة العربية الذي وضعته بريطانيا وفرنسا وبتواطؤ روسي وإيطالي، خلال الحرب العالمية الأولى، لا تبدو المنطقة بخير أو في وضع طبيعي مستقر، لا كفضاء جيوسياسي ولا كدول قطرية..
أحداث دراماتيكية في مدينة الفاشر بإقليم، ألغت ندوة سياسية لقوى إعلان الحرية والتغيير التي تتسيد المشهد السياسي في السودان، عقب الإطاحة بنظام الرئيس عمر البشير في 11 نيسان/أبريل الماضي، الأمر الذي أكد عمق الأزمة بينها وبين حركات دارفور المسلحة التي كانت وراء تلك الأحداث.
قبل أيام قليلة من موعد إجراء الانتخابات العامة الأصعب في حياة بنيامين نتنياهو وحزب الليكود، وبعد أن فشل الرجل وحزبه في الحصول على هدية من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بترتيب مؤتمر إقليمي في كامب ديفيد الشهر الماضي، وبعد أن فوّت عليه حزب الله اللبناني فرصة الاحتفاء بنصر أمني برده العسكري، وجد الرجل
كما كان الضباط السوريون يتدخلون في كل شاردة وواردة في لبنان، ها هم الروس وقد أصبحوا يتحكمون في كل تفاصيل الدولة السورية عسكريا وأمنيا وسياسيا واجتماعيا.
تواصل "عربي21" نشر مقالات لـ"نيويورك تايمز"، في إطار مشروع يهدف لفضح "مدى توحش الرأسمالية الأمريكية"، بحسبها، وأطلقت عليه اسم "مشروع 1619".
إذا كان المساعد السابق لمحمد بن سلمان قد لقي حتفه بالسم، فما الذي يخبرنا به ذلك عن ولي العهد وجمال خاشقجي؟