هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكشف قرار التحالف مع من يكافئون طائفة "كو كلوكس كلان" بوضوح، عن الوجهة التي ينوي اليمين الإسرائيلي اتخاذها..
لم يكل العرب من المطالبة بحقوق الإنسان الأساسية وبحقوقهم السياسية. حراك الجزائر والسودان خير دليل على ذلك
صعبة جدا ستكون المرحلة المقبلة في الجزائر. لا شيء واضحا بشكل قاطع ونهائي، فالأسئلة المعلقة والحائرة أكثر من الأجوبة الشافية.
الخطب جلل، واليمن يتعرض لابادة جماعية من الحوثيين وقوى خارجية، والقيادة الشرعية حبيسة قصر المؤتمرات، ولا حول لها ولا قوة. انصروها بوحدتكم ايها اليمنيون لتتمكن من الانعتاق من عقالها والانطلاق بحثا عن أنصار وحلفاء اقوياء يعينونها ولا يستغلون ضعفها.
وروبا بقياداتها الراهنة لا ترى ما هو موجود فعلا على الأرض، أو لنقل إنها لا ترغب في ذلك. لكن هذا لن يدوم إلى الأبد. فالتحركات الأوروبية الداخلية باتت قوية، حيث يمكنها أن تؤثر لاحقا في المؤسسات السياسية الأوروبية الحاكمة نفسها مباشرة.
بات مربكاً ومفزعاً أن تكون يهودياً في هذا الزمن، وذلك بسبب تصاعد معاداة السامية وفي نفس الوقت لأن كثيراً من السياسيين يتمثل رد فعلهم على ذلك ليس في اتخاذ ما يلزم لحماية اليهود وإنما في التجني على الفلسطينيين.
تشكّل حركتا حماس وفتح القوة الكبرى في الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج، حيث شهدت جميع أنواع الانتخابات الفلسطينية حصولهما معا على ما يصل إلى 85-90% من الأصوات في الأغلب، ولذلك تعدّ الحركتان أساس القوة السياسية للشعب الفلسطيني.
فيما تتواصل وتتعمق وتتسع وتتنوع الأزمات التي يعاني منها الفلسطينيون دون أمل في اقتراب مرحلة تحقيق توافق وطني على إستراتيجية وطنية لمعالجة هذه الأزمات والتفرغ بالكامل وبالكل الوطني لمواجهة التحديات الإسرائيلية، تواصل إسرائيل سياساتها وإجراءاتها لتعميق هذه الأزمات.
في الأخبار أن في جعبة جاريد كوشنر وصفة سحرية لحل القضية الفلسطينية عن طريق توفير الأموال التي قد يسيل لعاب المتهافتين من العرب عليها، وهو بذلك يحوّل القضية من قضية حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره أسوة بباقي شعوب الأرض إلى سلعة تباع وتشترى.
التهديدات الصادرة عن مجموعة يهودية بالانشقاق عن حزب العمال ليست دليلاً على وجود معاداة للسامية داخل الحزب وإنما دليل على تساهل الحزب لزمن طويل مع العنصرية داخله ضد الفلسطينيين..
مرة أخرى تنهض شعوب عربية من أجل التغيير، في احتجاجات ضد أنظمة الحكم، في ما يمكن أن نسميه «الموجة الثانية» من الانتفاضات العربية..
عندما كان مايكل كوهين، المستشار الشخصي للرئيس دونالد ترامب، يهاجم معلمه السابق أمام لجنة تحقيق تابعة للكونغرس، كان زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون يعقد اجتماعه الأول مع الرئيس الأمريكي.
من الواضح أن القطاعات الشعبية والفصائلية المنخرطة في حراك «مسيرات العودة وكسر الحصار» في قطاع غزة، تحاول منذ قرابة العام تجنب المواجهة العسكرية مع الاحتلال قدر الإمكان، من خلال تفعيل أساليب النضال الشعبية والجماهيرية غير المسلحة.
للجمعة الثالثة على التوالي، يتجمّع مئات الآلاف من الجزائريين في شوارع كل المدن، للمطالبة بوضع نقطة نهاية لممارسات السلطة، وسحب الرئيس لترشحه للعهدة الخامسة التي تعني بقاءه في السلطة لربع قرن كامل، في بلد لم يتجاوز زمن استقلاله النصف قرن إلا ببضع سنوات.
لا يمكن استبعاد احتمال اللجوء إلى القمع الشديد، ولكن نظراً لأن المتظاهرين تعاملوا باحترام مع الشرطة فإن ذلك قد يعني أن ثمة ما هو أعمق
منحى التوتر في المسجد الأقصى في ارتفاع مستمر جراء سعي الاحتلال إلى تكريس سياسته القائمة على الرضوخ للأمر الواقع، في ظل التغيرات الجذرية التي أحدثها في السنوات الخمس الماضية، تحت مسمى "التقسيم الزماني والمكاني" للحرم القدسي الشريف.