هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يقول الشهابي: ثمة من يقول؛ إن إعادة انتخاب ترامب يؤكد منحى الولايات المتحدة للانكفاء على الذات وتقليص دورها العالمي.
يقول مزرعاني: حرب غزة هي رد فعل دفاعي، مشروع تماماً، على حوالى 3/4 القرن من الاحتلال الاستيطاني الإحلالي لجزء من فلسطين.
يقول قلالة: الولايات المتحدة تُريد استعادة مكانتها في العالم وقيادة الكتلة الغربية، لا مكان للاستفادة من السياسة الأمريكية الخارجية لتحقيق أرباح داخلية ولا مجال للسخاء في هذا الجانب.
قد يستبعد نتنياهو ويصفي كل الأصوات الرسمية التي تختلف معه وتعارضه قبل أن يشرع بشكل جدي في إتمام صفقة تتضمن وقفاً لإطلاق النار..
سيحاول ترامب جاهدا إعادة إحياء ما أسماه فى ولايته الأولى «صفقة القرن»، التى تنتصر للمحتل الصهيونى، وتبارك سرقته للأرض والمقدسات فى فلسطين المحتلة، وتفرض على الدول العربية التطبيع المجاني مع دولة الاحتلال حتى من دون حصول الفلسطينيين على حقوقهم المشروعة..
يقول التريكي: لم يعد في الوسع إحصاء الأقوال التي عبر فيها ترامب عن إعجابه بالطغاة، أو عن عدم ممانعته في قتل الصحفيين.
يقول ميرغني: ترامب بعد فوزه أمامه طريقان: إما يختار أن يكون انتقامياً ويكرس وقته لتصفية الحسابات مع خصومه ويبقى مثيراً للجدل والانقسامات، وإما يكون رئيساً مختلفاً عن نسخته السابقة.
يقول حديدي: غالبية الإدارات الأمريكية السابقة، منذ عهد وودرو ولسون وليس رونالد ريغان أو جورج بوش الأب والابن؛ لم تفعل سوى محاولة تطوير المشروع الإمبريالي الأمريكي.
يقول القدوة: ولا يمكن لقوانين الاحتلال والكنيست الإسرائيلي ان يلغي القوانين الدولية والقرارات الأممية وهذه هي سابقة الأولي في العالم.
يقول كيوان: يدرك الفلسطينيون أنّ ترامب لن يكون أفضل، ولن يستيقظ غداً قلقا على مصيرهم، ولن يفرض وقف حرب الإبادة، ولكن ترامب سيكون واضحا في عدائه.