هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هشام عبد الحميد يكتب: هناك أمثلة كثيرة على حياة البؤس التي فرضت على بعض المشاهير سواء رغما عنهم أو باختيارهم، فتعددت الأسباب والموت واحد..
قطب العربي يكتب: اعتقال أو تسليم معارضين يقيمون في الخارج لا يعد نصرا يحتفل به، ولا يفت في عضد أصحاب القضايا الذين قدموا الكثير دفاعا عن قناعاتهم، الحل هو عودة الجيش إلى ثكناته، واستعادة المسار الديمقراطي بشكل كامل
محمد الصغير يكتب: الذي حدث مع القرضاوي الابن لا علاقة له بالإنتربول الدولي لأنه ليس مدرجا على نشرته، وإنما استخدم مصطلح الإنتربول لإضفاء صبغة قانونية..
جواد الحمد يكتب: التحوّل والتغيير الذي جرى في سوريا في كانون الأول/ ديسمبر عام 2024 حمل في طياته التحديات والفرص لمختلف دول البيئة الجيوسياسية - المحيط الحيويّ لسوريا الدولة..
منذ أن صعد حافظ الأسد إلى الحكم في عام 1970، غرقت سوريا في حقبة من الظلم والاستبداد. كان هذا البلد، الذي لطالما كان مهد الحضارات ومصدرًا للفخر بتاريخه العريق، يُساق نحو مصيرٍ مجهول على أيدي نظامٍ جعل من القهر منهجًا ومن الاستبداد واقعًا يوميًا للسوريين.
ربما الصراع المحتدم بین أمریکا وإیران بدأ مع تطوير إيران لنشاطها النووي والدخول في مواجهة مع إسرائيل ولكن ما أثار حفيظة أمريكا بحق واعتبرته خطرا داهما على مصالحها في المنطقة هو إقامة إيران لمشروعها الثوري "الفوضوي" المماثل لمشروعها الاستراتيجي "الفوضوي" من خلال وكلائها المنتشرين في الدول الإقليمية المحاذية لإسرائيل..
أحمد الصالح يكتب: تأتي تجربة أيمن ناصر صندوقة كنموذج مختلف للمعارضة في الأردن؛ فرغم تشابهه مع ليث في القوة والحجة وجراءة الطرح وعدم الرضوخ للسقوف المحددة، إلا أن أيمن انتهج نهجا أكثر تنظيما؛ عمل من خلال حزب سياسي -حزب الشراكة والإنقاذ، وكان أمين سره قبل حل الحزب العام الماضي-، وسعى إلى تقديم برامج إصلاحية واضحة بدلا من الاكتفاء بالنقد فقط.
طه الشريف يكتب: برهن صانع السياسة الخارجية للدولة السعودية على نضج كبير في البحث عن المصالح العليا للمملكة، وكانت تتمة تلك المواقف ما ذكرناه عن التفاعل الجيد مع تطورات المشهد السوري وعلى الانتقال من أقصى اليسار إلى أقصى اليمين، ضاربا بذلك عدة عصافير بحجر واحد، كما يقال في المثل المصري الدارج
جاسم الشمري يكتب: يفترض بالقيادة الإيرانيّة أن تترك سياسة التدخل، ومحاولة التحكّم بالعراق وغيره؛ لأنّ خروجها "المذلّ" من سوريا يؤكّد بأنّ البطش والقوّة والترهيب لا تُمهّد الطريق للغرباء للسيطرة على مقدّرات الدول.
عادل بن عبد الله يكتب: تمترست الخطابات "الديمقراطية" في مربعها التقليدي: مربّع الصراعات الهوياتية. فالتغيرات التاريخية الكبرى -بدءا من الثورة التونسية ذاتها، مرورا بالثورة المصرية ووصولا إلى الثورة السورية- لم تكن قادرة على خلخلة المضمرات الأيديولوجية والمسلّمات اللاهوتية المعلمنة التي تجد جذرها في مقولة "الاستثناء الإسلامي".