هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
توفي الطيار سيف الله الأعظم، الاثنين 15 حزيران 2020، عن عمر ناهز الـ 80 عاماً، في العاصمة البنغالية "دكا"، والذي سجل تاريخاً وسيرة ناصعة بإسقاطه أربع طائرات إسرائيلية، خلال حرب الأيام الستة عام 1967، وهو الوحيد في العالم الذي خدم في بيئة حرب لأربع قوات جوية لدول مختلفة هي (باكستان وبنغلاديش والأردن
لم تكن الأوضاع الداخلية العربية ولا العلاقات العربية- العربية لتبعث على السرور، فقد عانت الشعوب العربية من أزمات فقدانها للحريات السياسية، ومن الفساد السياسي والاقتصادي، ومن الإعلام الموجه، وعاش عبد الناصر هاجس ملاحقة الإسلاميين وضربهم
لم يكن لا الجيش ولا القيادة السياسية في وضع يسمح بالحرب، وقد كان عبد الناصر في "أضعف حالاته"، بيد أن القوى المناوئة له لم تكن تدرك هذا، وظلت تتعامل معه على أنه لا يقدر عليه أحد.
هذه فترة استثنائية طارئة مهما طالت، وأعود وأكرر ما كان لها أن تحدث لولا هزيمة حزيران/ يونيو عام 1967 التي تجاهلتها وسائل الإعلام؛ لأن هذه الحالة صنعت على أعينها!
يحكي الفيلم عن مجموعة من الشباب المستدعى قبل الحرب من عدة أماكن في مصر؛ لا ينتمي للمنظومة العسكرية، ووضعت القيادة هولاء الشبان وغيرهم للدفاع عن أحد الممرات. وتعتبر الممرات بشكل عام من النقاط الهامة اثناء عمليات الدفاع، والتنازل عنها أو فقدان السيطرة عليها؛ يعتبر خسارة كبيرة حسب أهمية الممر الدفاعية
تواريخ الأيام المُنقضية تحمل ذكريات للفرد والأمة المُجتهدين، إما ذكريات "بالغة المرارة" تدفعهما إلى محاولة تجاوز أسبابها والصبر على تخطيها، أو أخرى "ناصعة الكفاح" استطاعا فيها خدمة أهدافهما
كشفت منظمة "السلام الآن" غير الحكومية، الثلاثاء، عن تخطيط سلطات الاحتلال الإسرائيلية لإعلان قرار جديد في ذكرى حرب حزيران/ يونيو 1967
في الوقت الذي يحيي فيه العرب والفلسطينيون ذكرى حرب حزيران التي خسروا فيها الضفة الغربية والقدس وسيناء والجولان، احتفل عشرات آلاف الإسرائيليين، الأحد، وسط حماية أمنية مشددة، بالذكرى 49 لاحتلال القدس عام 1967 وضمها لإسرائيل.