أثار إغلاق الطفلة السورية بانا العابد "7 سنوات" حسابها على "تويتر" موجة من التساؤلات حول مصيرها وعائلتها قبل الفرار من مدينة حلب إثر اقتراب قوات النظام السوري من منزلها شرقي المدينة.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie