هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
استمر اللقاء الذي أجراه الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري الحالي للانتخابات الأمريكية، دونالد ترامب، مع مقدم الـ"بودكاست" البارز جو روغان، لما يقرب من 3 ساعات..
يسلط هذا التزامن بين الانتخابات والأوضاع الملتهبة بالشرق الأوسط التي تأتي بالتوازي مع مخاوف من حرب إقليمية تجر واشنطن إليها، الضوء على انتخابات رئاسية سابقة أجرتها الولايات المتحدة في زمن الحرب، وهذا ما نستعرضه وفقا لتسلسله الزمني في هذه المادة..
وصف ترامب مدينة نيويورك بأشد العبارات السلبية، مصورًا إياها كمدينة غارقة في الجرائم ومعقلًا لمدمني المخدرات والعصابات و"المهاجرين غير الشرعيين" الذين يسكنون في شقق فاخرة، بينما يعاني المحاربون القدامى بلا مأوى على الأرصفة.
قال تقرير لمجلة "نيوزويك" إن هاريس تواجه على ما يبدو معارضة واضحة من الناخبين العرب والمسلمين في ولاية ميتشيغان..
اشتدت حدة المنافسة بين حملتي الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترامب ونائبة الرئيس والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، في ولاية "ميتشيغان"، لكسب أصوات الناخبين في الولاية وتحديدا المسلمين منهم..
تأتي المقاطعة لخطاب هاريس في ميشيغان كجزء من سلسلة من الاحتجاجات التي نظمها ناشطون مؤيدون للقضية الفلسطينية، والتي رافقت حملتها الانتخابية في عدة ولايات أمريكية، حيث طالبوا بإنهاء الحرب ووقف المساعدات العسكرية والمادية لدولة الاحتلال.
قالت صحيفة "هوليوود ريبورتر" إن نيكا، ابنة باتريك سون شيونغ، مالك صحيفة "لوس أنجلوس تايمز"، علقت على قرار الصحيفة بعدم تأييد أي مرشح في انتخابات 2024، ووصفت الإبادة الجماعية بأنها "خط أحمر".
وفقًا لاستطلاع مركز بيو لعام 2021، يميل 70 بالمئة من اليهود إلى دعم الحزب الديمقراطي، ويصف نصفهم آراءهم بأنها ليبرالية. لكن هناك استثناء ملحوظ يتمثل في اليهود الأرثوذكس، الذين يشكلون نحو 10 بالمئة من اليهود الأميركيين، حيث يتبنون توجهات محافظة بشكل كبير، إذ يؤيد 75 بالمئة منهم الجمهوريين، ويدعم 81 بالمئة منهم رئاسة ترامب. وهذا يعكس اختلافًا واضحًا مقارنة بمواقف المجموعات اليهودية الأخرى.
قالت الصيدلانية والناشطة منى ماوري، إن مدينتها ديربورن، بجوار ديترويت، تخضع مرة أخرى للتدقيق خلال موسم انتخابي هامشه ضيق. بينما يرى المحللون وخبراء استطلاعات الرأي الأرقام والإحصاءات، فإنها ترى مكانا جميلا مزدهرا بمجتمعات متنوعة..
مع بدء العد التنازلي للانتخابات الرئاسية الأمريكية، يزداد الترقب الإسرائيلي تصاعديا إزاء نتائجها المتوقعة، وسط قلق تدريجي من إمكانية فوز المرشحة الديمقراطية كاميلا هاريس، بسبب موقفها المتأرجحة إزاء العدوان الإسرائيلي على غزة، واتهامها للاحتلال بارتكاب جريمة إبادة جماعية بحق الفلسطينيين.
يذكر الاستطلاع أن ترامب، على هاريس بفارق نقطتين مئويتين، حيث حصل على 47 بالمئة من أصوات المشاركين بالاستطلاع، مقابل 45 بالمئة لهاريس.
أدلى 17 مليون ناخب أمريكي، بأصواتهم في التصويت المبكر، مع اقتراب موعد الانتخابات بعد أسبوعين، وهو ما اعتبرته صحيفة "نيويورك تايمز" تغيرا في عادات التصويت لدى الأمريكيين، بسبب جائحة كورونا التي ضربت العالم.
تحتدم المنافسة على منصب الرئيس الأمريكي ضمن الانتخابات التي تبقى عليها 15 يوما فقط، وتزور المرشحة الديموقراطية كامالا هاريس ثلاث ولايات حاسمة، فيما يتجه منافسها الجمهوري دونالد ترامب إلى إعادة تحريك الجدل حول المساعدات لضحايا الإعصارين في كارولاينا الشمالية.
واصل الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، مؤسس شركة تسلا والرئيس التنفيذي لشركة سبيس إكس، تصريحات بقوة داخل الساحة السياسية الأمريكية مع اقتراب الانتخابات الرئاسية لعام 2024.
مع اقتراب استحقاق الرئاسة الأمريكية، يصعد المنافسان هاريس وترامب من حملتهما الانتخابية، فيما تركز هاريس على سن ترامب وهي تحتفل بعيد ميلادها الستين..
أكدت صحيفة معاريف أن التقييم الإسرائيلي العام أنه في كل من السيناريوهين: فوز هاريس أو ترامب، سيتعين على دولة الاحتلال التخطيط مع الولايات المتحدة للانتقال من الحرب إلى العمل الدبلوماسي نحو التسوية السياسية التي ستؤدي إلى حل سياسي.