هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بالرغم من المشهد التصعيدي الذي تعكسه المعارك الضاربة التي تشهدها مناطق عدة مشمولة باتفاق "خفض التصعيد" في محيط مدينة إدلب، بين قوات النظام والمليشيات المساندة لها من جهة، والمعارضة من جهة أخرى، فإن مراقبين أجمعوا على أن ما يجري لن يؤدي إلى انهيار الاتفاق الذي توصلت إليه الدول الضامنة لمباحثات أس
حولت كل من المملكة الأردنية والولايات المتحدة الأمريكية وروسيا، وقف إطلاق النار في جنوب غربي سوريا (القنيطرة ودرعا) الموقع في تموز/ يوليو الماضي، إلى منطقة خفض تصعيد في خطوة متفق عليها مسبقا بين الأطراف الثلاثة، لتفتح شهية المحللين حول ماهية الخطوة القادمة، ودور الفصائل المعارضة.
نشرت صحيفة "لوموند" الفرنسية تقريرا تحدثت فيه عن وضع مدينة إدلب السورية، التي تعيش منذ فترة تحت وطأة القصف السوري والروسي، بينما تشهد في الوقت الراهن عملية عسكرية تركية
نشرت صحيفة "تاغس تسايتونغ" الألمانية تقريرا، قدمت فيه تصورا لمستقبل سوريا في عيون بشار الأسد
بعد أشهر طويلة من تجميد القتال على معظم محاور التماس في سوريا، عاد النظام السوري، ومع الانهيار السريع لهدنة خفض التصعيد المفروضة منذ أيار/ مايو الماضي، للبحث عن موطئ قدم جديد له بريف حلب الشمالي؛ يمكّنه من بسط السيطرة الكاملة عليه
مستغلة الهدوء الناتج عن اتفاق "خفض التصعيد" في الجنوب، ترسل قوات النظام السوري تعزيزات عسكرية جديدة باتجاه ريف حمص الشرقي، بعد خسائرها الكبيرة في معاركها هناك ضد تنظيم الدولة