كنت حينها أدرس في المرحلة الإعدادية، عندما دخلت على أمي، والدموع تنهمر على وجنتيها، فسارعت إلى السؤال عن سبب بكائها، فأجابت في أسى: "أعدموا مندريس يا ولدي"!
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie