هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لقد أدى استخدام ورقة اللاجئين من قبل المعارضة التركية في السنوات الأخيرة إلى توترات سياسية واجتماعية وصدامات خطيرة هددت أمن واستقرارا البلاد، لكن سرعان ما كان يتم احتواء مثل هذه الحملات وتنفيسها..
الحركات الإسلامية المعاصرة في حاجة ماسة للتطوير، ومواكبة المتغيرات الاجتماعية والسياسية التي يمر بها العالم، وخصوصًا في المنطقة العربية. ولعل ما طرحه الأستاذ الدكتور طه جابر العلواني، يرحمه الله..
يستند القائلون بمشروعية قمع المخالف الديني، بوصفه مبتدعا في الدين بدعة عقائدية خطيرة، يخشى من وراء نشرها إفساد عقائد المسلمين، وإشاعة المقولات المبتدعة بينهم، وفق تصنيف كل مذهب عقائدي لغيره من المذاهب الأخرى،
يمكن للجماعة التفكير في مشروع يجتمع عليه الصف الإخواني، ولو كان مشروعا تربويا، أو فكريا، أيا كان المشروع، المهم أن يلتقي عليه الجميع، ويتوافق عليه الجميع، ويعاونها في تحديد هذه المشاريع الجهات العلمية والفكرية والتخطيطية من خارج الإخوان..
أنطلق مع السيد بلال بسؤال، هل مقاله بخصوص جماعة العدل والإحسان ينتمي للكتابة الأكاديمية أم يندرج ضمن الكتابة الإعلامية؟ فإن كان ينتمي للأولى، فالأمر يقتضي حضور المنهج، وإن كان ينتمي للثانية، فالوضع يستوجب التقصي والتدقيق..
إنّ ما آلت إليه البلاد العربية من خراب لا يوصف وعلى كل الأصعدة إنما سببه الاستبداد بالسلطة في كل مستويات الدولة والمجتمع. لا يقتصر أمر فساد الممارسة السلطوية على الدولة والنظام الحاكم وإنما يتعداه إلى أغلب الفواعل المقابلة..
المسار الاقتصادي الموازي للمسارين السياسي والأمني سبق اجتماعات بوزنيقة وجنيف وذلك بانعقاد اجتماع القاهرة مطلع العام بحضور نحو 20 خبيرا ماليا واقتصاديا من مختلف مناطق البلاد، حيث تم التوافق في الاجتماعات اللاحقة على تشكيل ثلاث لجان..
لا توجد دولة في العالم عدا الكيان الصهيوني وبعض فتات الدويلات تؤيد ترامب في سياساته المختلفة. العالم كله يضج من سياسات تسيء للأمن العالمي واقتصاد الدول.
منطق الاستبداد والكيانات المتحالفة معه لم يعد منطقا مقنعا بل إنه انكشف اليوم خاصة عند أتباعه وعند السواد الأعظم من الجماهير عن منطق مختل لا همّ له إلا الحفاظ على السلطة القائمة بمنطق القوة لا بقوة المنطق..
في الجزء الثاني من قراءته لكتاب "توجهات النخبة السياسية الفلسطينية نحو الصراع العربي ـ الإسرائيلي"، الصادر عن "مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، في لبنان، يعرض الكاتب والباحث الفلسطيني حسام شاكر، لتأثر المشروع الفلسطيني بالتحولات اللإقليمية والتداخل في أولويات النخب الفلسطينية.
أعلن نشطاء مغاربة عن تأسيس حركة سياسية جديدة تحت اسم "معا"، قالوا بأن هدفها البعيد أن تكون قوة سياسية نافذة في البلاد، والآني هو إعادة الثقة في العمل السياسي.
ردت بعض القوى السياسية السودانية المعارضة وردتعلى خطاب الرئيس البشير بمبادرة تدعو إلى تشكيل حكومة انتقالية ومجلس سيادة وانتخابات عامة، على الرغم من أن جبهة التغيير الوطنية التي أعلنت هذه النقاط قد لا تمثل نبض الجماهير في الشارع.