هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يتعين على السودانيين الذين تتراوح أعمارهم من 16 إلى 50 عاما التقدم بطلب تأشيرة لدخول مصر، ما أدى إلى حالة من الازدحام في منطقة وادي حلفا التي تبعد 25 كيلومترا جنوبي الحدود، وظهور سوق سوداء لتسريع إجراءات الحصول على تأشيرة..
استعرضت صحيفة "نيويورك تايمز" قصة شابين أنقذا العشرات من الاشتباكات في السودان معظمهم دبلوماسيون ومسؤولون، من خلال اعتمادهما على سيارة أجرة يعملان عليها لإخراج المحاصرين في منازلهم..
وجدت شركات الأمن، ذات الخبرة، وتلك التي لم تعمل سابقا في السودان، سوقا جديدة خلال عمليات الإجلاء بعد اندلاع القتال هناك..
السعودية أعلنت استعدادها استضافة البرهان وحميدتي.
.يقول الباحثون الإعلاميون؛ إن التضليل الإعلامي يتمثل في أن القائمين عليه يدركون أهمية الصدقية الإعلامية في كسب عقول الناس وقلوبهم، ليس حبّا في الصدق؛ بل لمعرفتهم بالمستوى المطلوب لتمرير الكذب عند الضرورة، من خلال الرسائل والمضامين الدعائية التي تقدم للجمهور على أنها خطاب إعلامي صادق. من هنا ظهرت نظرية ما يعرف بـ«كيمياء الكذب»، التي تشترط تمرير 95 % من الرسائل والأخبار الصادقة أولا بهدف كسب ثقة النَّاس، ثم بعد ذلك يمكن بث مضامين ورسائل مضللة وكاذبة عند الحاجة، دون اكتشاف ذلك من الجمهور الذي تعود على المصداقية من تلك الوسائل.
جعفر عباس يكتب: ما لا يدركه القائدان هو أن استمرار المعارك يراكم اللعنات والغضب الشعبي والدولي عليهما، وأن خير التفاوض عاجله وليس آجِله، لأن التأجيل قد يودي بهما إلى الرحيل، أي إن خروج البرهان وحميدتي من المشهدين العسكري والسياسي قد يكون الحل الناجع للأزمة السودانية.
إدريس همد آدم يكتب: المجتمع الدولي الذي يمثله فولكر من أولويات ما يجب أن يقوم به هو تفكيك المؤسسة العسكرية وبناء جيش جديد على أنقاضها.
هيرست قال إن حالة القلق التي تهيمن على واشنطن والرياض ربما تحفز الإمارات لوقف المغامرات العسكرية التي تنفذها في الخارج
جمال نصار يكتب: الحل لمعضلة السودان في هذه المرحلة الراهنة وما بعدها أن يتم استبعاد العسكريين من سُدة الحكم، والذهاب فوراً إلى حكومة مدنية وطنية، من كل مكونات المجتمع، لفترة انتقالية، يتم بعدها إجراء انتخابات حرة نزيهة، لكي يقول الشعب السوداني كلمته..
تساءل الكاتب ليديا بولغرين عن دور الأمم المتحدة حول ما يجري في السودان، ما يجعل من الفراغ اليوم أمرا مثيرا للخوف.
أميرة أبو الفتوح يكتب: سيبقى الصراع الدموي بين قطبي الانقلاب مستمراً وساعراً ليحرق الأخضر واليابس وتعم الفوضى في البلاد ويكون الشعب السوداني ضحيته، إلى أن يقضي أحدهما على الآخر، فالمعركة بينهما صفرية لا رجعة فيها ولا تفاوض ولا مناصفة في الحكم كما كان في السابق، فإما منتصر وإما مهزوم، يُصبح فيها إما مقتولاً أو مطارداً يهيم على وجهه في أرض الله، والتي من المؤكد ستكون الإمارات إذا انهزم حميدتي أو مصر إذا انهزم البرهان
محمود النجار يكتب: ثمة مصالح لعدة دول في السودان وثمة أياد خفية وغير خفية تلعب في الساحة السودانية، وعلى رأس تلك الدول الإمارات المتحدة التي تقوم بدور خطير ضد أية ثورة تقوم في الوطن العربي، وهي جاهزة دائما للعب أقذر الأدوار لتحطيم الدول التي تسعى إلى الحرية والديمقراطية، وتقوم بهذه الأدوار عبر السياسة الناعمة وتقديم الهبات المالية، ولا تنسى نصيبها من الغنائم
عوني بلال يكتب: عندما يصل عسكريان إلى رأس الدولة وسط عاصفة من الفوضى وهما خاليان من أي بنيةٍ عقائدية أو نزوعٍ فكريٍّ نظري، ومتحرران من أي تقليدٍ مؤسسي راسخ، فماذا يبقى غير الأنا العسكرية المتورمة والسباق لاقتناص الجائزة؟
مساعدة المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة: "الأمم المتحدة على تواصل مع جميع الأطراف المعنية، وستفعل كل ما أمكن للتوصل إلى نهاية فورية للقتال"..
تتشابه تفاصيل الصراع العسكري الدائر اليوم في السودان مع تفاصيل صراعات تفجرت قبله زمنيا في بلدان إفريقية تجاوره كجمهورية جنوب السودان وإثيوبيا وإفريقيا الوسطى وليبيا أو تقع غير بعيدة عنه كالكونغو ورواندا وبوروندي.
الطائرات المسيرة كانت تراقب مسار طرق إخلاء الحافلات البرية