هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قوات الدعم السريع تمركزت بمنطقة قريبة من القاعدة الجوية الموجودة في مروي في شمال السودان حيث يتمركز الجيش
القوى السياسية والمكون العسكري في دارفور لم يتفقا على موعد جديد لتوقيع الاتفاق السياسي النهائي..
لم يمضِ زمن طويل أعقب الانتفاضة الشعبية السودانية التي أطاحت بسلطة عمر حسن البشير، في نيسان (أبريل) 2019.
سلط تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" الضوء على الصراع المتفاقم بين قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان، وقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو المعروف بـ"حميدتي"..
أعلنت الأطراف السودانية تأجيل توقيع الاتفاق بين مجلس السيادة، وقوى مدنية، إلى حين حل القضايا العالقة بين الأطراف المختلفة..
رحبت "الآلية الثلاثية" بإعلان الجدول الزمني، وهي آلية لتسيير العملية السياسية بين الأطراف السودانية
اتفقت الفصائل السياسية السودانية على تشكيل حكومة انتقالية جديدة في 11 نيسان/أبريل، وذلك حسبما قال خالد عمر يوسف المتحدث باسم الموقعين على التسوية السياسية.
رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان قال إن "قيادة البلاد تعمل على تأسيس حكم مدني يحتاج إلى المساندة والدعم من القوات المسلحة والشعب على السواء"..
شكل رئيس مجلس السيادة الانتقالي بالسودان عبد الفتاح البرهان، ونائبه محمد حمدان دقلو "حميدتي" لجنة مشتركة من القوات النظامية والحركات المسلحة لمتابعة الأوضاع الأمنية في البلاد، فيما أعرب الجيش عن تمسكه بالعملية السياسية والاتفاق الإطاري..
طالب رئيس مجلس السيادة السوداني، عبد الفتاح البرهان، الدول التي أقرضت السودان، بأن تعالج الديون في سياقها الدولي والإقليمي..
فرقت الشرطة السودانية، الثلاثاء، بقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، مظاهرات جديدة احتجاجا على الاتفاق الإطاري الموقع بين المدنيين والعسكريين.
تقود شبكة تنشط عبر موقع "تويتر" حملة للترويج لأهداف إماراتية في السودان، وتحريض ضد بعض القوى المدنية الفاعلة في الشأن السياسي بالسودان.
أثار اعتذار قائد قوات الدعم السريع في السودان، عن مشاركته في ما وصفه بالانقلاب، تساؤلات عن مدى خلافاته مع قائد أركان الجيش، وإمكانية تطوره إلى مواجهة بينهما..
قال حميدتي في خطاب متلفز، إنه ابن بادية بسيط، وسئم من الحروب التي خاضها، ويرغب بالسلام، وإن مسيرته تخللتها أخطاء عديدة من قبله، آخرها كان المشاركة في الانقلاب على حمدوك..
تظاهر سودانيون في العاصمة الخرطوم، بعد زيارة وزير خارجية الاحتلال إلى بلدهم للقاء البرهان، ووضع اللمسات الأخيرة على اتفاق تطبيع العلاقات مع تل أبيب.
عبرت قوى وأحزاب ونقابات سودانية عن رفضها القاطع وإدانتها لزيارة وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي للخرطوم.