هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
استقبل قادة في أوغندا وإثيوبيا وجيبوتي حميدتي خلال هذه الجولة
ذكرت صحيفة "اليوم التالي" السودانية أن حميدتي والبرهان سيلتقيان مطلع الشهر القادم بهدف إنهاء الحرب.
لم يكن كافيا انتعاش الدراما السودانية مع مطلع العام الجديد قبل 12 شهرا، حينما اندمج نجوم السوشيال ميديا في الأعمال الدرامية، بالإضافة إلى اختيار السودانية دعاء طارق ضمن أكثر 100 شخصية مؤثرة حول العالم، لجعل أخبار السودان سارة طيلة السنة.
الحقيقة أن الشكوك ظلت تحيط بهذا اللقاء منذ الإعلان عنه عقب القمة الطارئة لدول «إيغاد» في جيبوتي في التاسع من ديسمبر (كانون الأول) الحالي
تساءل مغردون سودانيون عن سبب إخلاء الفرقة الأولى لمقرها في "ود مدني" دون مقاومة..
فتح الجيش السوداني تحقيقا حول أسباب انسحاب قواته من مدينة ود مدني عاصمة ولاية الجزيرة، بعد معارك ضارية مع قوات الدعم السريع، التي تمكنت من دخول المنطقة وسط موجة نزوح كبيرة.
ذكرت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يدعم البرهان، لكنه يشعر بالقلق إزاء الإخفاقات العسكرية للقوات المسلحة السودانية..
الخارجية السودانية قالت إن البرهان يشترط إقرار وقف دائم لإطلاق النار في السودان قبل اللقاء..
يخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع شبه العسكرية حربا خلَّفت أكثر من 12 ألف قتيل وأكثر من 6 ملايين نازح ولاجئ..
حل أزمات السودان المزمنة يبقى داخلياً، ومن الوهم أن نمني أنفسنا بغير ذلك، مثلما أنه من التجني على ثورة ديسمبر (كانون الأول) أن يحاول البعض استخدامها لتبرير طلب التدخل الدولي باعتبار أن هذا التدخل سيحقق فرض أهدافها..
سلطت صحيفة "نيويورك تايمز" الضوء على الحروب والنزاعات التي تلقي بظلالها على العديد من المناطق دون أن تحظى باهتمام كافٍ من العالم، وأبرزها دارفور بالسودان.
قتل عشرات الآلاف في إقليم دارفور خلال الشهور الماضية في إبادة جماعية مستمرة منذ سنوات..
ذكرت صحيفة أمريكية أن مصر سلمت الجيش السوداني طائرات مسيرة تركية الشهر الماضي..
أكد قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان قدرة قواته على الانتصار في الحرب ضد الدعم السريع..
قال البرهان إن الدعم السريع هو من فرض الحرب على القوات المسلحة، متحدثا عن قرب انتهاء المعركة الممتدة منذ نحو ست شهور.
أورد موقع سوداني محلي خبرا عن لقاء رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان بقيادات إسلامية في مدينة بورتسودان، وهو ما نفاه مجلس السيادة لاحقا.