هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت حركة مجتمع السلم الجزائرية (حمس) استجابتها لدعوة الحوار التي دعت له المؤسسة العسكرية الجزائرية، ووضعت عددا من الشروط، التي قالت إنها ضرروية التنفيذ من أجل إعلان جدية الحوار، أبرزها رحيل رئيس البلاد ورئيس المجلس الدستوري.