هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سيذكر التاريخ أن الجمعة الـ19 الموافقة لتاريخ 28 حزيران (يونيو) الجاري، كانت جمعة الراية الوطنية الجزائرية بلا منازع، والاختفاء شبه الكامل إلا في مدينتي تيزي وز وبجاية لهذه الراية الأمازيغية، لتبدأ بذلك مرحلة جديدة من النضال وفق آليات جديدة ومختلفة..
خرج الجزائريون في الـ 22 من شباط (فبراير) في انتفاضة سلمية ضد حكم بوتفليقة، وقد كان الهدف إسقاط هذا النظام المتعفن والمرور إلى الحكم الديمقراطي، حينها ظهر الجزائريون بكل عفوية برايتهم الوطنية المعروفة، لكن ما لبث الأمر أن تغير بدخول ما يسمى الراية الأمازيغية على الخط،