إذا دقق المرء في المعطيات الراهنة فيما يسمى "الشرق الأوسط"، وفي الدمّل السرطاني المستفحل فيه المسمى "إسرائيل" لا يلبث أن يكشف أننا سنكون شهودا على لحظة النهايات الوشيكة.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie