وهكذا يتصدّرُ اللّحن الضّارب على أوتار الرّغبات النفسيّة العميقة؛ فتنقادُ عقولٌ ونفوسٌ شتّى للفكرةِ الثَّأريّة، وليسَ لها من مرجعٍ مقرِّرٍ ولا مستقطبٍ مؤثّرٍ إلا الصّوتَ الشجيّ
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie