هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الفترة المقبلة ستكون حامية الوطيس بين قوى الثورة التي عليها الحفاظ على مكاسبها وتعزيزها، وقوى الثورة المضادة التي ستبذل كل طاقتها للانقلاب على المكاسب التي حققها الحراك، وسيظهر ذلك عند صياغة الدستور الجديد
قدم نواب بالبرلمان الجزائري، مؤخرا، طلبا بتحريك الملف المتعلق بتجريم الاستعمار، تجاوبا مع دعوات أطلقها وزير المجاهدين، الطيب زيتوني، بداية الأسبوع الجاري، وسط تساؤلات عن إمكانية أن يتم سن القانون أخيرا، ودلالات التوقيت.