هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تتداخل التوقعات على المستوى السياسي اللبناني، تجاه قدرة الحكومة الحالية برئاسة حسان دياب، من تحقيق إصلاحات "إنقاذية" للوضع المالي والاقتصادي الذي تمر به البلاد على وقع غضب وحراكات شعبية دخلت شهرها الرابع للمطالبة بالتغيير ومحاربة الفساد والمفسدين و"استعادة الأموال المنهوبة".